• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الأطبّاء حاكم عليهم الطبيب ما يخّدموا كان على الشّط !!!

nafous

نجم المنتدى
إنضم
21 أوت 2013
المشاركات
12.929
مستوى التفاعل
22.019
بــاب نــات - أثارت حادثة وفاة السيدة الحامل بمستشفى تطاوين جدلا واسعا على صفحات التواصل الاجتماعي وأعادت النقاش حول المنظومة الصحية في تونس ومدى ملائمتها مع احتياجات المواطنين الى جانب الفوارق في الصحة العمومية بين متساكني المناطق الساحلية والمناطق الداخلية.
وذهب عديد رواد الفايسبوك الى اعتبار التفاوت الجهوي في تلقي العلاج بين المواطنين يعود الى النظام السابق الذي رّكز جميع جهوده على المناطق الساحلية وتناسى المناطق الداخلية, مؤكدين أن هذا التفاوت في المنظومة الصحية لا يمكن لحكومات ما بعد الثورة تفاديه ويستوجب اصلاح الأمر أكثر من 10 سنوات حسب تعبيرهم.
و ذهب عدد أخر من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الى تحميل الأطباء جزءا من مسؤولية انخرام المنظومة الصحية في المناطق الداخلية وذلك لرفضهم العمل بهاته المناطق رغم الامتيازات التي توفرها الدولة من أجل تشجيعهم. وتابع رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالقول " الأطبّاء حاكم عليهم الطبيب ما يخدموا كان على الشط".
 
منحة عمل بالمناطق ذات الأولوية مقدارها ألف دينار شهريا + مع تنفيل في المناظرات. ورغم ذلك يستمر العزوف.
في سنة 2013 عندما تم اعداد قانون اجبارية العمل بالمناطق الداخلية لمدة سنتين قبل الإنتصاب بالقطاع الخاص مع تطوير الشراكة بين كليات الطب والمستشفيات الجهوية بداخل البلاد مع تمكين أبناء الجهات الداخلية من نسبة تسجيل بكليات الطب نظرا لكون معدلاتهم لاتسمح لهم بالإلتحاق بتلك الكليات لتدني مستوى التدريس والإمكانيات بالمعاهد الثانوية بالجهات. تصدى الجميع له من أطباء ونقابات تدعي الدفاع عن حق المواطن في الصحة (لكن يبدو أن هذا المواطن لايشمل جهات تونس المفيدة كما كانت تسمى زمن الحماية Tunisie utile نظرا لخيراتها الفلاحية والمنجمية. اليوم صارت تونس المهمشة) ونعت وزير الصحة آنذاك الدكتور عبد اللطيف المكي بالشعبوية وتعطلت الدروس بكليات الطب لمدة عشرة أيام كاملة فضلا عن تعطل العمل بالمستشفيات العمومية.أسقط القانون وتعهدت النقابات بتقديم بديل له في ظرف 4 أشهر لم تكن كافية فتم تمديدها بشهرين وكانت النتيجة لا شيئ في العلن مع اقرار الجميع بوجوب اصدار القانون المذكور في السر. اليوم كل من تجند لمحاربة القانون نراهم من جديد في الإعلام يتباكون عن نقص طب الإختصاص ولوم الدولة عن تقصيرها وهم محقون في لومها لعدم فرضه فالأمن الصحي لايقل أهمية عن الأمن العسكري لأن الموت واحد مع تعدد سبله.......
 
للأسف اللي يموت ماعاش يرجع ، إن شاء الله ربي يرحمها .
المطلوب في الوقت الحالي من حكومة الموز دفع تعويض مادي مرتفع لعائلة المرحومة ثماش مايجبر خاطرهم وتسامحهم عائلة الفقيدة على التهاون و اللعب بأرواح الناس .
 
للأسف اللي يموت ماعاش يرجع ، إن شاء الله ربي يرحمها .
المطلوب في الوقت الحالي من حكومة الموز دفع تعويض مادي مرتفع لعائلة المرحومة ثماش مايجبر خاطرهم وتسامحهم عائلة الفقيدة على التهاون و اللعب بأرواح الناس .
لا يا معلم راهو التعويض ما يخذوه كان جماعة النهضة والمعتمد والمحسوبين على حزب الزلاط
 
بما أن الشعب التونسي هو اللي يقري في الأطباء بفلوسه فمن حقه العلاج
ضرائب المواطن هي اللي عملت لطبيب تحصيل يليق به
وعلى الدولة فرض العمل الإجباري على كل متحصل على شهادة الدكتوراء قبل بداية التحصيل العلمي أو فليذهب ليدرس في الخارج على حسابه الخاص وعندها له الحق في أن يتشرط ويخدم حيث يريد
 
أطباء ما يخدمو كان على الشط ؟
يزي من العنصرية كلنا ولاد 9 شهور
الإطباء في الوقت الحاضر ما إحبوش يخدمو و صدقوني في جميع أنحاء البلاد
أنا من ولاية سوسة ساحلي أبي ساحلي أصيل توفي في المستشفى من جرت الإطباء و هم يتضاهرون و لا يبالون بأرواح الناس
كلمة وحدة باش نقولها العنصرية في وقتنا هذا ليست الجهات أو المناطق العنصرية هي المال لفلوس إلي تموت علاها لعباد ....
كلنا خوات أما المنفوخ بكلام الناس و يكون عنصري على خوه ... فهو ليس منا إجيه نهار و الدنية توريه .....
 
أني نقول يقدم قضية بالدولة التونسية في شخص وزير الصحة وكل من سينجر عنه التحقيق من المسؤولين ومتأكد المحكمة تنصفو موش يستنى مزية

هو من دافعي الضرائب ومن حقو وحق مرتو أنها كي توصل لسبيتار يشوفولها حل مش يطيشوها فالكياس وبرى شوف وين تولد

كان الأولى أن الطبيب هو من يتنقل إلى المستشفى لأن الإمكانيات المادية موجودة على عين المكان أو في أقصى حالة يتم نقلها بمروحية إلى أقرب مستشفى
 
أني نقول يقدم قضية بالدولة التونسية في شخص وزير الصحة وكل من سينجر عنه التحقيق من المسؤولين ومتأكد المحكمة تنصفو موش يستنى مزية

هو من دافعي الضرائب ومن حقو وحق مرتو أنها كي توصل لسبيتار يشوفولها حل مش يطيشوها فالكياس وبرى شوف وين تولد

كان الأولى أن الطبيب هو من يتنقل إلى المستشفى لأن الإمكانيات المادية موجودة على عين المكان أو في أقصى حالة يتم نقلها بمروحية إلى أقرب مستشفى
كلامك صحيح و مهما إكون التونسي ..راهي النفس عزيزة ما هياش ذبانة...
هذه غلطة الإطباء
 
للأسف اللي يموت ماعاش يرجع ، إن شاء الله ربي يرحمها .
المطلوب في الوقت الحالي من حكومة الموز دفع تعويض مادي مرتفع لعائلة المرحومة ثماش مايجبر خاطرهم وتسامحهم عائلة الفقيدة على التهاون و اللعب بأرواح الناس .
الله يرحمها..... تعرف روحها ما تنجمش لواه حبلت ...اللي يموتلو بهيم طو الدولة تعوضلو....ملا هبال ..
 
أعلى