ابن الداهية
متدبّر في العلوم الإسلاميّة
- إنضم
- 23 ماي 2015
- المشاركات
- 4.657
- مستوى التفاعل
- 5.361
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لله وَالصَََّلَاةُ وَالسََّلَامُ عَلَى رَسُولِ الله وَآلِهِ
من الحقوق التي نص عليها المعصوم عليه السلام وجعلها مما يُوَرِّثُهُ الآباء للأبناء هذا الدعاء
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
[وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ]
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا خَلَقَ
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا خَلَقَ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
[وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ]
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
وهو كنز لا ينبغي أن يخلو منه أي بيت لِذَلِكَ لَزِمَنَا دَعْوَةَ كلّ الأنام للعمل بوصية المعصوم عليه السلام
تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ
ندعوهم إِلى الثَّنَاءِ عَلى الله بِهذا الذكْر العظيم الذي ينبغي تعلُّمُهُ وَتَعْلِيمُهُ لِلْأَهْلِ والعَقِبِ وَهُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ
أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ
{ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ: مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟ قُلْتُ: أَذْكُرُ اللهَ. قَالَ: أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللهَ مِثْلَهُنَّ. ثُمَّ قَالَ: تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ } حديث صحيح لغيره مخرج في معجم الطبراني الكبير وفي الدعاء له وفي المستدرك والمسند كذا مسند الروياني وغيره
الحَمْدُ لله وَالصَََّلَاةُ وَالسََّلَامُ عَلَى رَسُولِ الله وَآلِهِ
من الحقوق التي نص عليها المعصوم عليه السلام وجعلها مما يُوَرِّثُهُ الآباء للأبناء هذا الدعاء
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
[وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ]
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا خَلَقَ
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا خَلَقَ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
[وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ]
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ
وَسُبْحَانَ الله عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،
وَسُبْحَانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
وهو كنز لا ينبغي أن يخلو منه أي بيت لِذَلِكَ لَزِمَنَا دَعْوَةَ كلّ الأنام للعمل بوصية المعصوم عليه السلام
تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ
ندعوهم إِلى الثَّنَاءِ عَلى الله بِهذا الذكْر العظيم الذي ينبغي تعلُّمُهُ وَتَعْلِيمُهُ لِلْأَهْلِ والعَقِبِ وَهُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ
أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ
{ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ: مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟ قُلْتُ: أَذْكُرُ اللهَ. قَالَ: أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللهَ مِثْلَهُنَّ. ثُمَّ قَالَ: تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ } حديث صحيح لغيره مخرج في معجم الطبراني الكبير وفي الدعاء له وفي المستدرك والمسند كذا مسند الروياني وغيره
التعديل الأخير: