لماذا يحرم على الرجال مصافحة النساء؟ ( حقيقة علمية )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
شكراااااا لك
 
السلام عليكم اولا على بعض الاعضاء الذين لا يعلمون ان يلتزموا الصمت ويحسنوا الادب في الحديث على حكم من احام الدين واما هذه الاقنعة التي يقدمها tetris فهذا ما سنستعمله لنقي انفسنا من هذه الجراثيم الفكرية التي نسمعها من حين لاخر اما الدلائل على حرمة المصافحة يقول اللع عز وجل (ولكم ى رسول الله أسوة حسنة)ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم (خذوا عني مناسككم) لذلك على كل مسلم ان يتبع الرسول في ما امر ونهى وفعل أجمع علماء الأمة سلفاً وخلفاً على تحريم مصافحة الرجل للمرأة الأجنبية عنه وعلى هذه جرى العمل في المذاهب الأربعة المتبعة ودلت النصوص الثابتة على تحريم ذلك ومنها : - حديث عائشة قالت : كانت المؤمنات إذا هاجرن إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمتحنهن بقول الله تعالى : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ )) (سورة الممتحنة :10) . قالت : من أقر بهذا الشرط من المؤمنات فقد أقر بالمحنة , فكان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إذا أقررن بذلك من قولهن , قال لهن- رسول الله صلى الله عليه وسلم-: انطلقن فقد بايعتكن ، لا والله ما مست يد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام . ( صحيح البخاري 11/ 345، صحيح مسلم 13/ 10 ) - حديث أُميمة بنتُ رقيقة قالت : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في نسوة نبايعه فقلنا : نبايعك يا رسول الله , على أن لا نشرك بالله شيئاً, ولا نسرق, ولا نزني, ولا نقتل أولادنا, ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا, ولا نعصيك في معروف, فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم : " فيما استطعتن واطقتن " قالت : فقلنا: الله ورسوله أرحم بنا من أنفسنا ، هلم نبايعك يا رسول الله فقال : " إني لا أصافح النساء إنما قولي لمائة امرأة كقولي لامرأة واحدة أو مثل قولي لامرأة واحدة . [ الترمذي 4/151 [ النسائي : 7/149 ] [ ابن ماجه 2/959] [ الموطأ 538 ] [ مسند أحمد 6/ 357 ] [ ابن حبان 10/417 ] وقال : ( الترمذي حسن صحيح ، وقال ابن كثير في تفسيره 4/352: هذا إسناد صحيح تفسير] - وعند الطبري [3] بسند صحيح من حديث معقل بن يسار قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير له من أن يمسّ امرأة لا تحل له . - عن عبد الله بن عمرو أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يصافح النساء في البيعة " ( أحمد 2/213 ) وحسنّه الألباني في الصحيحة 2/ 56 . - عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان " قال الشنقيطي : قدّمنا أنّ المرأة كلها عورة يجب عليها أن تحتجب وإنما أمر بغض البصر خوف الوقوع في الفتنة ، ولا شك أنّ مسّ البدن للبدن أقوى في إثارة الغرائز، وأقوى داعياً إلى الفتنة من النظر بالعين وكل منصف يعلم ذلك ( الأضواء : 6/ 603) . قال النووي في ( الأذكار ص 428 ) : ( وقد قال أصحابنا كلُّ من حرم النظر إليه حرم مسّه ، بل المسّ أشد ) . وقال في الحافظ في الفتح ( 8/ 636 ) : تعليقاً على حديث عائشة في البيعة : " قد بايعتك كلاماً : أي يقول ذلك كلاماً فقط ، لا مصافحة باليد ، كما جرت العادة بمصافحة الرجال " وقال في الفتح : (11/ 55) : ( ويستثنى من عموم الأمر بالمصافحة: المرأة الأجنبية ، والأمرد الحسن ) . قال ابن مفلح في الآداب : ( 2/257 ) : ( فتصافح المرأةُ المرأةَ ، والرجلُ الرجلَ. والعجوزُ والبرزةُ – غير الشابة – فإنه تحرم مصافحتها للرجل ، ذكره في الفصول ، والرعاية . وقال ابن منصور لأبي عبد الله – أي الإمام أحمد- : تكره مصافحة النساء ؟ قال : أكرهه . وقال محمد بن عبد الله بن مهران : إنّ أبا عبد الله – يعني أحمد بن حنبل – سُئلَ عن الرجل يصافحُ المرأة : قال : لا وشدّد فيه جداً قلت : فيصافحها بثوبه ؟ قال : لا . قال ابنُ مفلح : والتحريمُ اختيار الشيخ تقي الدين – يعني ابن تيمية – وعلل بأنّ الملامسة أبلغ من النظر [4] . وقال في كشف القناع ( 2/ 155) : " والتحريم مطلقاً اختيار الشيخ تقي الدين " وقال العلاًمة ابن باز – رحمه الله – في مجلة الجامعة الإسلامية [5] : ( قد عُلمَ بالأدلة الشرعية من الكتاب والسُنّة أنّ المرأة ليس لها أن تصافح أو تُقبل غير محارمها من الرجال سواء أكان ذلك في الأعياد أم عند القدوم من السفر أو لغير ذلك من الأسباب ، لأنّ المرأة عورة وفتنة ، فليس لها أن تمس الرجل الذي ليس محرماً لها سواء أكان ابن عمها أم بعيداً منها وليس لها أن تقبله أو يقبلها ، لا نعلم بين أهل العلم رحمهم الله خلافاً في تحريم هذا الأمر وإنكاره لكونه من أسباب الفتن ومن وسائل ما حرّم الله من الفاحشة والعادات المخالفة للشرع ) . وقال في الفتاوى (10/133 ) ( لا يجوز للرجل أن يصافح المرأة الأجنبية لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إني لا أصافح النساء ) . وقالت اللجنة الدائمة [6] في الفتوى ( 1742) : ( لا يجوز أن يضع رجل يده في السلام في يد امرأة ليس لها بمحرم ولو توّقت بثوبها ) . وقال الشيخ بكر أبو زيد في الحراسة ص 85 : " تحريم مسّ الرجل بدن الأجنبية حتى المصافحة للسلام " وقال الشيخ [7]ابن عثيمين - رحمه الله - ( لا يجوز للمرأة أن تمد يدها إلى رجالٍ ليسوا من محارمها لتصافحهم ولا يجوز للرجل أيضاً أن يمده يده إلى امرأة ليست من محارمه ليصافحها ) . وقال الشيخ ابن جبرين [8] - حفظه الله – ( المرأة الأجنبية لا يحل لها مصافحة الأجانب ، ولو كانوا أبناء عمها أو أبناء خالتها كما أنه لا يحل لها كشف الوجه وإبداء الزينة ولو كانوا من أقاربها غير المحارم ) . وقال الشيخ صالح الفوزان [9] : ( لا يجوز للرجل أن يصافح امرأة أجنبية ) . قال الألباني – رحمه الله – في الصحيحة ( 2/ 55) : ( وجملة القول أنّه لم يصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه صافح امرأة قط حتى ولو في المبايعة ، فضلاً عن المصافحة عند الملاقاة ، فاحتجاج البعض بجوازها بحديث أم عطية الذي ذكرته ، مع أنّ المصافحة لم تذكر فيه ، واعرضه عن الأحاديث الصريحة في تنزيهه صلى الله عليه وسلم عن المصافحة ، لأمرٌ لا يصدر من مؤمن مخلص ، لا سيما وهناك الوعيد الشديد فيمن يمسّ امرأة لا تحل له ) . وقال الدكتور سعيد رمضان البوطي في فقه السيرة ص 431 : ( ولا أعلم خلافاً بين العلماء في عدم جواز ملامسة الرجل بشرة امرأة أجنبية ) . وقال العلامة محمد الأمين الشنقيطي في الأضواء ( 6/602 ) : ( اعلم أنه لا يجوز للرجل الأجنبي أن يصافح امرأة أجنبية منه ، ولا يجوز له أنْ يمس شيءٌ من بدنه شيئاً من بدنها ) . وقال الشيخ محمد بن علي الصابوني في روائع البيان ( 2/ 264 ) : ( أقول الروايات كلها تشير إلى أنّ البيعة كانت بالكلام ، ولم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه صافح النساء في بيعة أو غيرها ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم عند ما يمتنع عن مصافحة النساء مع أنه المعصوم فإنما هو تعليم للأمة وإرشاد لها لسلوك طريق الاستقامة ، وإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الطاهر ، والفاضل ، الشريف الذي لا يشك إنسان في نزاهته وطهارته ، وسلامة قلبه لا يصافح النساء ويكتفي بالكلام في مبايعتهن مع أنّ أمر البيعة أمر عظيم الشأن فكيف يباح لغيره من الرجال مصافحة النساء مع أنّ الشهوة فيهم غالبة ، والفتنة غير مأمونة ، والشيطان يجري فيهم مجري الدم
 
هل هذا أجمع جميع الفقهاء على هذا الرأي ؟
الإجابة : لا
إذن إحترم آراء النخالفين لأنهم ليسوا أقلية كما تعتقد ولهم أدلتهم أيضا
وهل الحديث الثاني الذي ذكرته ليس دليلا لتحريم المصافحة
لسبب بسيط جدا
أولا هذا رأي السيدة عائشة وهو ما رأته السيدة عائشة لا غير إذن هناك إمكانية واردة لأن يكون الرسول قد صافح النساء دون أن تعلم ذلك هذا من جهة
من جهة أخرى حتى لو صح أن الرسول لم يصافح إمرأة ابدا فماذا كان هذا ؟ لا شي
الرسول لم يصافح لكنه لم ينهى عن المصافحة
الحديث لمذكور لا يمكن ان يكون دليلا على تحريم المصافحة
دليلهم هو أو بالأحرى ابرز أدلتهم:
الحديث الأول :«لأن يطعن أحدُكم بحديدة في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحلُّ له»
وهذا الحديث فيه كلام كثير من عديد الجونب وأترك لك حرية البحث
أنصحك بالبحث أكثر
قبل ان تتهم الناس بالإستهتار بشرع الله

والله يا تتريس لوكان عندي صلاحيات في المنتدى الاسلامي لمنعتك من المشاركة فيه حتى تتادب عندما تتحدث في الدين لا يكفي انك تقلل من ما اقسمت عليه ام المؤمنين عائشة وثم تقول بامكانية ان يصافح الرسول النساء دون علمها جاهل وتناظر في اهل العلم :bang:
 
روى الامام مسلم في كتاب الامارة:

باب فضل الغزو في البحر

160 - ‏(‏1912‏)‏ حدثنا يحيى بن يحيى قال‏:‏ قرأت على مالك عن إسحاق ابن عبدالله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه‏.‏ وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت‏.‏ فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فأطعمته‏.‏ ثم جلست تفلي رأسه‏.‏ فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم استيقظ وهو يضحك‏.‏ قالت‏:‏ فقلت‏:‏ ما يضحكك‏؟‏ يا رسول الله‏!‏ قال ‏(‏ناس من أمتي عرضوا علي غزاة في سبيل الله‏.‏ يركبون ثبج هذا البحر‏.‏ ملوكا على الأسرة‏.‏ أو مثل الملوك على الأسرة‏)‏‏.‏ ‏(‏يشك أيهما قال‏)‏ قالت فقلت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ ادع الله أن يجعلني منهم‏.‏ فدعا لها‏.‏ ثم وضع رأسه فنام‏.‏ ثم استيقظ وهو يضحك‏.‏ قالت فقلت‏:‏ ما يضحكك‏؟‏ يا رسول الله‏!‏ قال ‏(‏ناس من أمتي عرضوا علي غزاة في سبيل الله‏)‏ كما قال في الأولى‏.‏ قالت فقلت‏:‏ يا رسول الله‏!‏ ادع الله أن يجعلني منهم‏.‏ قال ‏(‏أنت من الأولين‏)‏‏.‏

حديث أم عطية رضي الله عنها، ونصه في البخاري: ‏عن ‏ ‏حفصة ‏ ‏عن ‏ ‏أم عطية ‏ ‏قالت ‏
‏بايعنا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقرأ علينا ‏

‏أن لا يشركن بالله شيئا ‏

‏ونهانا عن النياحة فقبضت امرأة منا يدها فقالت فلانة أسعدتني وأنا أريد أن أجزيها فلم يقل شيئا فذهبت ثم رجعت فما وفت امرأة إلا ‏ ‏أم سليم ‏ ‏وأم العلاء ‏ ‏وابنة أبي سبرة امرأة معاذ ‏ ‏أو ‏ ‏ابنة أبي سبرة ‏ ‏وامرأة معاذ .



روى الإمام أحمد في أول مسند البصريين: ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن عبد الرحمن ابن عطية الأنصاري ‏ ‏عن ‏ ‏جدته ‏ ‏أم عطية ‏ ‏قالت ‏

‏لما قدم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏المدينة ‏ ‏جمع نساء ‏ ‏الأنصار ‏ ‏في بيت ثم بعث إليهن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قام على الباب فسلم فرددن عليه السلام فقال أنا رسول رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إليكن قلنا مرحبا برسول الله ورسول رسول الله وقال ‏ ‏تبايعن على أن لا تشركن بالله شيئا ولا تزنين ولا تقتلن أولادكن ولا تأتين ‏ ‏ببهتان ‏‏تفترينه بين أيديكن وأرجلكن ولا تعصينه في معروف قلنا نعم فمددنا أيدينا من داخل البيت ومد يده من خارج البيت ثم قال اللهم اشهد وأمرنا بالعيدين أن نخرج ‏ ‏العتق ‏ ‏والحيض ‏ ‏ونهى عن اتباع الجنائزولا جمعة علينا وسألتها عن قوله ‏

‏ولا يعصينك في معروف ‏

‏قالت نهينا عن ‏ ‏النياحة
 
أولا أنا لم أقلل من شأن أم المؤمنين عائشة
وهي صادقة فيما قالت
لأنها أقسمت على ما رأت
 
لللأسف الشديد صح علينا قول الله و خلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا
يفسرون كل شيء وفق هواهم وبعتبرون لجهلهم الكبير أحكام الدين تطرفا هؤلاء اشد خطرا علينا من الغرب
ولا يسعنا ان نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
لا يعلمون ان زوجات الرسول أمهات المسلمين ويقولون على الرسول صلى الله عليه وسلم البهتان
 
c'est du grand n'importe quoi maintenant on s'improsvise histologiste???je suis etudiant en medecine tout ce qui a ete dis est faux
 
c'est du grand n'importe quoi maintenant on s'improsvise histologiste???je suis etudiant en medecine tout ce qui a ete dis est faux
البحث عاملينو علماء حسب ما نعرف مش طلبة ، و مستوى تكنولوجي اكبر .. سبحان الله
ياخي كل واحد يتكلم بهواه
صحيح منتدى حوار أما ثما مستوى أدنى
:bang:
 
إخواني الأعزاء أرجو أن نسمو بنقاشنا من الاتهامات والتجريح فكل من دخل هذا المنتدى يجب أن يتحلى بقدر عال من الأدب ورحابة الصدر فلا للتعصب ولا للسخرية ولا للشتم أو للتشهير هذه القواعد يجب احترامها أولا والتقيد بها حتى يمكن لنا الاستفادة من بعضنا .
فيما يخص الموضوع المطروح فبالنسبة لي فأنا لا أشك في أحكام دينية متفق عليها علماء الاسلام سوى كانت مستمدة من القران الكريم أو من السنة الشريفة .إنما الموضوع الذي يطرح نفسه حسب رأيي هو طريقة وكيفية تطبيق هذه الأحكام في عصرنا الحاضر ...
حسب معلوماتي البسيطة أن باب الاجتهاد في علوم الدين لم يغلق ولن يغلق إلى يوم يبعثون ..بالطبع الاجتهاد ليس لمن هب ودب بل لعلماء المسلمين فقط ...وهذا ما ينقصنا في الوقت الحاضر ..
فهناك العديد والعديد من المسائل معلقة ربما لأن تطبيق الشريعة غير موجود في جل البلدان الاسلامية ...فمثلا في باب المعاملات
الاقتصادية كيف يمكن لنا أن نتعامل دون ربى ...
في المجال الاجتماعي كيف لنا أن ننهظ بأفراد المجتمع رجالا ونساء دون ارتكاب المحرمات ودون هضم حق أحد منهما خصوصا النساء (في التعليم في الصحة في العمل )....
إذن أظن أن هذه المسائل و غيرها يجب أن تحل أولا حتى يتسنى لنا تطبيق ديننا ومواكبة عصرنا في نفس الوقت...
على كل هذا هو رأيي قد أصيب و قد أخطأ .
*** إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ***
:satelite:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى