• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

لا لقرارات الهدم لقاعات السينما التونسية من 150 بقية 16 ؟

mchalheb

عضو
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
2.676
مستوى التفاعل
4.103
للعلم فان أول قاعة سينما في تونس 1907 في سنة 1957 أصبحت 95 قاعة سينما أكثر من 150 قاعة سنة 1970 و من سنة 1990 بدأت قرارات الهدم المجنونة وتراجع قاعات السينما إلى أقل من 50 قاعة حاليا يوجد فقط 16 مؤخرا صدر قرار بهدم القاعة العريقة مثل قاعة الشنزيلزي بشارع الحبيب بورقيبة بقلب العاصمة و محلات تجارية وسكنية أصيلة وبنيات مجاورة ستهدم و ستتصدع من أثر هذا القرار الجائر و البقية ستأتي إن لم تتحركوا كل من موقعه لا حديث عن أيام قرطاج السينمائية وعن تراث تونس ومعالم تونس الثقافي و المعمارية و أقول لوزير التربية و وزيرة الثقافة عوض تقرر إنشاء مادة السينما في التعليم فقط أنظر للماء الذي يجري تحت ساقيك فقاعة السينما قاربت على الهدم جميعا فعن أي مادة للسينما تتحدث ؟؟؟

رغم أنه يوجد قانون يمنع هدم البنايات الثقافية و رفض الهدم لقاعة سينما الشنزيلزي في مناسبتين من وزارة الثقافية و بلدية تونس إلى أن الرشاوى و تلاعب بالقوانين و التدليس الوثائق و أموال متأتي من الخارج سيدة الموقف في هته الأمور نفس المؤسسات التي تمنع الهدم تصدر قرار الهدم ! ؟ ! ؟



لكل من يغير على معالم التونسية و المنشأت الثقافية
و ضد قرارات الهدم الجائرة
أدعوكم لتفاعل معنا عبر هته الصفحة





13082523_206181519773754_5985808114119810010_n.png

:tunis::tunis::tunis:
 
التعديل الأخير:
ترجع بدايات السينما في تونس إلى عام 1896 تاريخ تصوير الأخوين لوميار لمشاهد حية لأنهج تونس العاصمة. في العام التالي أقام ألبير شمامة شيكلي، رائد السينما التونسية، أول عرض سينمائي بتونس. سنة 1908 أفتتحت "أمنية باتي" كأول قاعة سينما في البلاد. عام 1922 صور ألبير شمامة شيكلي فيلم زُهْرَة، أول فيلم قصير في البلاد، تبعه سنة 1937 أول فيلم طويل بعنوان "مجنون القيروان". سنة 1966 بعد الاستقلال أنتج أول فيلم تونسي بعنوان الفجر.
أدعوكم لمشاهدة بعض من الفلم النادر الذي صور في تونس من الأخوين Lumière منذ 120 سنة ويعرض الحكومة التونسية في عهد البيات هو ليس أول فلم سينمائي صور في تونس فقط بل من الأوائل الأفلام السينمائية في العالم تصويره فقط عن بضعت أشهر من إختراع السينما .





13055552_207774099614496_8526467784115704268_n.png
 
التعديل الأخير:
مرحباً
السينما صناعة رائدة في العالم و مداخيل بعض الأفلام تفوق بكثير ميزانية وزارة الثقافة لدول عدّة
الإشكال ان الاستثمار يكاد يغيب في تونس فما عدى سينما فوغ في الكرم التي تكفلّ المنصف ذويب بإعادة فتحها فلا توجد محاولات اخرى
في فرنسا حين يتم غلق قاعة يمكن لبلدية المكان الاعتراض لان الامر يهدد مصلحة المواطن في الترفيه
في تونس تقريبا يوجد قاعة سينما لكل مليون مواطن
هذا المواطن الذي هجر القاعات منذ عقود
فقد ارتبط الامر في حقبة سابقة بإرتياد القاعات بظاهرة الرافل .. فبعد نهاية الفلم تجد الرافل في انتظارك
المواطن بدوره اصبح حينها يعرجّ على دكاكين الفيديو و ثمّ تطور الامر الى محلات الأقراص الليزرية و ثم اصبح عدد قنوات الأفلام يفوق عدد القاعات و اصبح الهاتف الخلوي و الكمبيوتر يمنحك اخر الأفلام مجانا
انه امر طبيعي فالسينما تبقى في تونس مناسباتية
بالنسبة للمعمار او التراث و الإرث لتلك البنى فعلى العاصمة ان تتجملّ و من حق اصحاب تلك العقارات تطوير أعمالهم فالمالك الأصلي فارق الحياة و الورثة لديهم مشارب شتىّ فالأجيال تتداول المصلحة التي تراها مناسبة لها
 
مرحباً
السينما صناعة رائدة في العالم و مداخيل بعض الأفلام تفوق بكثير ميزانية وزارة الثقافة لدول عدّة
الإشكال ان الاستثمار يكاد يغيب في تونس فما عدى سينما فوغ في الكرم التي تكفلّ المنصف ذويب بإعادة فتحها فلا توجد محاولات اخرى
في فرنسا حين يتم غلق قاعة يمكن لبلدية المكان الاعتراض لان الامر يهدد مصلحة المواطن في الترفيه
في تونس تقريبا يوجد قاعة سينما لكل مليون مواطن
هذا المواطن الذي هجر القاعات منذ عقود
فقد ارتبط الامر في حقبة سابقة بإرتياد القاعات بظاهرة الرافل .. فبعد نهاية الفلم تجد الرافل في انتظارك
المواطن بدوره اصبح حينها يعرجّ على دكاكين الفيديو و ثمّ تطور الامر الى محلات الأقراص الليزرية و ثم اصبح عدد قنوات الأفلام يفوق عدد القاعات و اصبح الهاتف الخلوي و الكمبيوتر يمنحك اخر الأفلام مجانا
انه امر طبيعي فالسينما تبقى في تونس مناسباتية
بالنسبة للمعمار او التراث و الإرث لتلك البنى فعلى العاصمة ان تتجملّ و من حق اصحاب تلك العقارات تطوير أعمالهم فالمالك الأصلي فارق الحياة و الورثة لديهم مشارب شتىّ فالأجيال تتداول المصلحة التي تراها مناسبة لها

....
بالنسبة للمعمار او التراث و الإرث لتلك البنى فعلى العاصمة ان تتجملّ و من حق اصحاب تلك العقارات تطوير أعمالهم فالمالك الأصلي فارق الحياة و الورثة لديهم مشارب شتىّ فالأجيال تتداول المصلحة التي تراها مناسبة لها

C'est cette logique qui fait que sous nos cieux, et malgré la construction de châteaux avec frénésie par nos rois et nos Beys, aucun n'est resté debout. Tous les joyaux ont été pillés, depuis les meubles, jusqu'aux portes et fenêtres en passant par le marbre et ensuite totalement rasés!!!!
 
شخصيا لا ارى اضافة تقدمها هذه الاماكن
 
لو كانت فعلا أماكن تقدم فنا راقيا لأقبل عليها الجمهور ولما أغلقت, لكن للأسف أغلبها تقدم في الرداءات بجميع أنواعها...
 
قطع السينما في الحقيقة يتطور بسرعة و لا يموت و في أوسع إنتشاره في العالم ففي الخارج يوجد مراكز سينما ب 5 قاعات و 7 قاعات سينما بنفس البناية و دخلت تكنولوجيا جديدة 5D و 7D و سينما الموجهة لأصحاب السيارات ...
أيضا مدن العالم بنايتها عمرها أكثر من قرن ممنوع أن تمس فيها حجرة واحدة إلا إن كانت البنيات متصدعة فباريس فقط منطقة la deffence بنيتها حديثة و بقية البناية لم تمس فهي تمثل هوية البلد و طرازها المعماري الأصيل وجمال المدينة لا يمس يرمم فقط
وهذا الطراز المعماري حكرا على المدن القديمة و العريقة فقط و لا تجده في المدن الجديدة لأن من يتقنه لم يعد موجود إن خسرة بناية فلن تستطيع تعويضها بنفس طابعها المعماري أبدا .
وتونس إحدى هته المدن الأصيلة .
 
التعديل الأخير:
الثقافة عموما هي اخر هم المواطن الكادح و المطحون و المواطن الذي يملك الوقت و الميزانية للهذا هو يعاني من انعدام الذوق و سوء جودة الاعمال ...فلاابداع و لاخلق و لا تمييز ....وبلاد التي لا تملك مسرحا متميز لا تملك لاسينما و لا غيره
 
هدم بنايات تونس سيشكل أزمة كبيرة وهدم للاقتصاد الوطنية و يتجاوز بكثير قطاع السينما ليشمل كل القطعات بدون استثناء الشركات و المحالات التجارية و المحلات السكنية هي مهدد بالهدم فأي لحظة بمجرد تغير المالك و بدون استشارته و حتى ان كان مالك للأصل التجاري و الغريب و العجيب بدون أي تعويض يذكر لمالك المحل و الأصل التجاري ورغم أقدميته .
فنحن معنين بنفس قرار الهدم لسينما ونفس المالك الجديد للعقار أعني بالخصوص مطعم الأكلة الخفيفة "مكسيم" وهو على ملك والدي و مقهى "الشنزيلزى" أيضا و المحلين المذكورين يشغل أكثر من 50 عائلة مهدد بالإفلاس إن لم يقع التراجع في قرار الهدم وهما منتصبين تباعا من 1974 و 1964.
هذه القرارت للهدم الجائرة تهدد أملاك و أرزاق الناس و تهدد صغار و كبار المستثمرين التونسين و اللأجانب و يهدد بهروب الاستثمارات من تونس و انتقالها لبلدان أخرى ترحب و تجري وراء المستثمرين و لا تهدم مشاريعهم
إن يرى لأموال الملك للعقار فلماذ لا يرى لأموال مالك المحل لم يدفع بطاطة للانتصاب هنالك فقيمة الأشغال و المعدات الأخير فقط فاقت 250 مليون لمطعم "المكسيم" هذا نهيك عن قيمة شراء الأصل التجاري و التي تفوق قيمة العقار نفسه أحيانا .
مع العلم أنه لا توجد لنا أي مشاكل مع المالك القديم و المالك الجديد لا يتحدث معنا إلا على هدم البناية منذ مجيئه من الخارج في 2004
! ؟ ! ؟
 
التعديل الأخير:
ببحث في الانترنات لم أجد حالة واحدة ممثلة لما سيحدث لنا ليس في تونس فقط بل على مستوى العالم باستثناء الأراضي المحتلة فلسطين ! ؟ يحدث قرار الهدم فقط في البناء العشوائي أو بدون ترخيص أو البناء المتصدع
هذ البناء التجاري تعاقبت عليه أجيال و أجيال تعمل فيه فنحن بدورنا إشترينا المحل من المالكين القدامة و هو من أمتن البنايات بالعاصمة سمك الجدار متر حجر و العرص أكبر من ذالك .

الملاك الجديد منذ تحوزها لبناية السينما أحدث هدم لقاعة السينما من الداخل لعشرة سنوات بدون أن يبني شيئا لم يفتح سينما جديدا و لم يغير أي نشاط يعجبه !!!
بانت نيته إقلاقنا نحن فقط فاستصدرنا قرار بوقف الأشغال ومع ذالك فالبناية لم تتأثر إلا اليوم .

هذا المالك الجديد المدعو "الحبيب رمانة" تحوم حوله عدت قضاية لم يفصل فيها إلى اليوم تدليس عقد البيع الملكية و بشهادة المالك القديم , قضية رشوة لأحد المسؤلين , أموال مشبوهة مصدرها خارج الوطن , التلاعب بالقوانين ,الاستعانة بصحف مدفوعة الأجر و قناة حنبعل لتغيره من ضالم إلى مضلوم ؟؟؟

مطلب الهدم رفض بقرار من المحكمة مرتين , كيف إعطاء ترخيص هدم و المحكمة رفضت المطلب مرتين و محسوم فيه ؟

هل هذا الضلم إستثناء لنا فقط من دون الناس أم سيشمل الجميع بما أنه أعطى الضوء الأخضر في ذلك لغيره ؟

 
أعلى