• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

باللحية و القميص و أوطى من بليس

بعض الناس يرتكب معاصي و ذنوب و يريد ان يبرر لنفسه افعاله حتى لا يحس بتأنيب الضمير-هذا ان كان له ضمير اصلا- فيبدأ في تشويه الملتزمين. فإن كان لا يصلي مثلا بدأ بتشويه المصلين بكل الطرق. المصلي بذنوبه و معاصيه أفضل عند الله ممن لا يصلي و لا يرتكب هذه الذنوب... كيف يبدا باللحية و القميص عمرو ما يكون أوطى من إبليس لأن إبليس رفض السجود أما من يشوه الملتزمين و أصحاب اللحي و الذين لهم علامات السجود و هو مع ذلك لا يصلي و يستهزئ بالمؤمنين فهو مع إبليس أو ربما... أوطى من إبليس...
 
بعض الناس يرتكب معاصي و ذنوب و يريد ان يبرر لنفسه افعاله حتى لا يحس بتأنيب الضمير-هذا ان كان له ضمير اصلا- فيبدأ في تشويه الملتزمين. فإن كان لا يصلي مثلا بدأ بتشويه المصلين بكل الطرق. المصلي بذنوبه و معاصيه أفضل عند الله ممن لا يصلي و لا يرتكب هذه الذنوب... كيف يبدا باللحية و القميص عمرو ما يكون أوطى من إبليس لأن إبليس رفض السجود أما من يشوه الملتزمين و أصحاب اللحي و الذين لهم علامات السجود و هو مع ذلك لا يصلي و يستهزئ بالمؤمنين فهو مع إبليس أو ربما... أوطى من إبليس...
مع احترامي ردك لا علاقة له بالموضوع و لا بالواقع و لا بالمنطق
اين يظهر ان كاتب الموضوع لا يصلي و يريد ان يسب المصلين؟
مادخل اللحية و القميص في الاخلاق و الدين؟ و كيف عرفت ان صاحب الموضوع او من يوافقه ارتكب معاصي و ذنوب كثيرة و يريد ان يبرر لنفسه بسب ''المتلزم''؟
و الاهم اين ذكر الموضوع انه يستهزئ به لانه يصلي؟ لا دخل للصلاة في الموضوع اصلا
من فضلكم اللي يحب يرد يعمل عقله قبل الرد
 
جماعة عدنان ابراهيم ديما هوما فقط أصحاب العقل والعقلانية ورواد التسامح و الاعتدال...
لكن صدفة ألسنتهم حادة على الملتزمين و لينة على غيرهم و حتى على الملحدين أحيانا.
 
جماعة عدنان ابراهيم ديما هوما فقط أصحاب العقل والعقلانية ورواد التسامح و الاعتدال...
لكن صدفة ألسنتهم حادة على الملتزمين و لينة على غيرهم و حتى على الملحدين أحيانا.
و شكونو هذا عدنان إبراهيم ؟
 
بعض الناس يرتكب معاصي و ذنوب و يريد ان يبرر لنفسه افعاله حتى لا يحس بتأنيب الضمير-هذا ان كان له ضمير اصلا- فيبدأ في تشويه الملتزمين. فإن كان لا يصلي مثلا بدأ بتشويه المصلين بكل الطرق. المصلي بذنوبه و معاصيه أفضل عند الله ممن لا يصلي و لا يرتكب هذه الذنوب... كيف يبدا باللحية و القميص عمرو ما يكون أوطى من إبليس لأن إبليس رفض السجود أما من يشوه الملتزمين و أصحاب اللحي و الذين لهم علامات السجود و هو مع ذلك لا يصلي و يستهزئ بالمؤمنين فهو مع إبليس أو ربما... أوطى من إبليس...
لم اذكر الصلاة و المصلّين , و لم أزجّ بالدين الإسلامي الحنيف للأخذ و الردّ , و لم أعمم على الملتحين و الملتزمين , إنّما أوردت لحضراتكم حالة و نموذج , و قلت في مداخلة أخرى أنه يمثّل النفاق في بلدي , فإن أنكرت وجود المختفين وراء عباءة الدين فهذا لا يعني عدم وجودهم حقّا ..
بالنسبة لي شخصيّا - بما أنّك حاولت وصفي ببعض العيوب - فهي فيّ ككلّ البشر .. و لست أفضل من أحد , و لا أرجو غير المغفرة و االعفو و الرحمة من صاحب المغفرة و العفو و الرحمة .
و لست أرى بشريا يسير اليوم على قدمين إلّا و له ذنوب تبلغ عنان السّماء ..
بالنسبة للعنوان فأنا لم أكتب موعظة و لا درسا دينيّا و لا خطبة , إنّما هو مقال أدبي إجتماعيّ و سياسيّ يحتمل في صفّ كلامه المبالغة و القافية و نحوذلك ممّا تجيزه الكتابة و الرواية القصصيّة و الأدبيّة ..
فذكر إبليس جاء باللهجة العاميّة ( بليس بحذف الألف بالقصد) و بالعاميّة هي تعني المبالغة فقط , كأن يُقال في لهجتنا العاميّة عن الطفل المشاغب " ها الطفل شيطان " أو " ها الطفل جنّ أزرق " و غيرها .. فهي تعني شدّة هرجه و حركاته و مقالبه و لا تعني نسبه للشطان أو الجان ..
في الأخير مازلت أرى الإلتزام يكون في العمل و الخلق الكريم و ليس في المظهر أيّا كان سواءا دينيا أو إجتماعيّا أو سياسيّا ..
و أأكّد لك صديقي أنّ المختفين تحت عباءات مزيّفة لحقائقهم صاروا يملؤون الساحة السياسيّة و الإجتماعيّة و الإعلاميّة و حتّى الدينيّة في تونس .. يختفون وراءها لإقناعنا بهويّتهم المزيّفة , و هذا في رايي بلاء عظيم
 
لا أصدّق حكايتك لسبب واحد انّه لا أحد في الدّنيا بل لا أحد في التّاريخ يا سي نادر
ادّعى الورع او الامانة أو غيرها ثمّ جاء أمام النّاس و قال أنا سارق أو أنا منافق

ثم أنا اشتغلت بالباتش و الامور هذه منذ أكثر من 10 سنوات يعني في عهد منتدى الوكر
و غروبات الياهو و منتدى فنّان سات في وقت قوّته و بدرجة أقل نقاش الحبّ
و نتذكّر حتّى كان خرجنا من الموضوع باتش الايكوستار 2200 النّوع الجديد منه
كان عندي في حين انّ بقيّة الاخوة كانوا يصبّو من رسبتور لسبتور المهمّ في هذا الحديث الجانبي
انه طول اشتغالي في هذا الميدان لم اعش هذه التجربة اللاّمنطقيّة
 
أعلى