طرق علاج جميع الامراض بالقرآن الكريم

والله عيب عليكم تحملون القران مالا يحتمل
ربي يهديكم والله تضروا في الإسلام والمسلمين.
 
يقول الرسول الاكرم )صلعم(بما معناه عميكم بالشفاءين العسل و القرآن
و يقصد هنا انه توجد طريقتان للعلاج
1. مادية اي بالعسل و نسطيع القياس بالادوية الكيميائية و الاعشاب...الخ
2.نفسية اي بالقرآن و نستطيع القياس بالطب النفسي و الموسيقى...الخ

فلا يمكن للقرآن ان يكون الا غلاجا نفسيا و ذلك فقط لانه يوفر لك الراحة النفسية و الطمأنينة.

"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"


Et pour finir nous sommes en 2008 chwayya respect à nos cervelles 3ayyachkom.
 
جازاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك
a8aca95d37.gif
 
يقول الرسول الاكرم )صلعم(بما معناه عميكم بالشفاءين العسل و القرآن
و يقصد هنا انه توجد طريقتان للعلاج
1. مادية اي بالعسل و نسطيع القياس بالادوية الكيميائية و الاعشاب...الخ
2.نفسية اي بالقرآن و نستطيع القياس بالطب النفسي و الموسيقى...الخ

فلا يمكن للقرآن ان يكون الا غلاجا نفسيا و ذلك فقط لانه يوفر لك الراحة النفسية و الطمأنينة.

"ألا بذكر الله تطمئن القلوب"



Et pour finir nous sommes en 2008 chwayya respect à nos cervelles 3ayyachkom.
هذا رأيك أنت ويخصّك وحدك
مع كلّ إحتراماتي لك و لجميع إخواني في تونيسياسات
أريد أن أعلمك أنّه من يريد الشّفاء بالقرآن الكريم يجب أن يؤمن بعظمته و قدراته الكبيرة و يصفّي النّية:satelite:
 
برجاء إفادتنا عن مدى صحة ومصداقية العلاج بالقرآن الكريم ، وهل للقرآن بالفعل القدرة على علاج الأعراض الشيطانية ؟ وهل يجوز استخدام بعض السور والآيات في علاج هذه الأعراض ؟
أنزل الله القرآن الكريم هدى ورحمة للمؤمنين ، وأخبر أن من هدايته شفاء الروح من عللها وأمراضها وقبائحها فقال : { قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ** [فصلت :44]، وأن من رحمته شفاءه للمؤمنين فقال : { وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً ** [الإسراء :82] وقال تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ** [يونس :57] ، فالقرآن الكريم هو الشفاء التام والعصمة النافعة والنور الهادي والرحمة العامة .
وروى ابن ماجه في سننه من حديث سيدنا علي كرم الله وجهه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم : ( خَيْرُ الدَّوَاءِ الْقُرْآن)، وفي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه في قصة الصحابي الذي رقى اللديغ بسورة الفاتحة فبرئ من ساعته ، فذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : « وَمَا يُدْرِيكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ! » ثُمَّ قَالَ : « خُذُوا وَاضْرِبُوا لِي بِسَهْمٍ مَعَكُمْ » .
فالقرآن شفاء بلا شك ولا ريب ، إلا أن الشفاء فيه إنما هو على جهة كونه دعاءً وذكرًا لله تعالى بكلامه الذي هو خير الكلام ، لا أنه علاج عضوي يؤخذ من غير فهم ولا وعي ؛ ولذلك لا يُكتفَى بقراءة القرآن عن الذهاب للطبيب المختص ، بل على الإنسان أن يأخذ بالسبب المادي الذي خلقه الله تعالى أدبًا معه في كونه مع قراءة القرآن حتى يبارك الله في الدواء العضوي فيُؤتي ثمرته ويُنتج أثره ، وسواء كانت الآيات المقروءة على المريض واردة بنفسها وكيفيتها في السنة المشرفة أو كانت من المُجرَّبات التي جرَّبها الصالحون فكانت نافعة في أحوال المرضى بإذن الله - فكل ذلك جائز
فضيلة الدكتور على جمعة
13/12/2005 .
 
جازاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك
اللهم إشفنا و عافنا واشف جميع مرضى المسلمين آمين​
 
أعلى