تصرف الأولياء أو الأبناء داخل الحياة الأسرية

ماهر.91

كبار الشخصيات
إنضم
25 نوفمبر 2008
المشاركات
41.014
مستوى التفاعل
112.742
السلام عليكم
يتميز هذا الموضوع بإبداء رأي حول مواضيع تتمحور حول الحياة الأسرية ألا و هي تصرف الأولياء تجاه الأبناء و تصرف الأبناء تجاه الأولياء.
كلنا نعرف أن هناك علاقات بين الطرفين مبنية على أساس الإحترام و هذا ما يؤدي إلى تصرفات إيجابية في الإتجهين (نحو الأولياء أو العكس) و أن هناك علاقات مبنية من سوء التربية و هذا ما يؤدي حتما إلى تصرف لا يعجب الطرفين (أقصد تصرفات سلبية).
المطلوب: كل عضو يطرح تصرف و الأعضاء الآخرين يبدون رأيهم من هذا التصرف يعني موافقين أو رافضين مع ذكر طبعا سبب الإختيار و إن أمكن أيضا تقديم تحسينات تطرأ على التصرف الحسن أو تقديم إصلاحات للتصرف الغير اللائق.
لا يمكن طرح أي تصرف جديد إلا بعد ثلاثة أيام من مشاركات إبداء الرأي للأعضاء.
سلام
 
التعديل الأخير:
أبدأ بمشيئة الله بأول تصرف
الأولياء يتغافلون على أراء أبنائهم في مسألة ما بصفة متعمدة بتعلة أنهم لازلوا لا يعلمون شيئا و عدم إعطائهم فرص للحوار.
أعطيكم مثال للتبسيط: أب يتحدث مع صديقه في المقهى و بجانبه إبنه الذي لا يتجاوز العمر 8 سنوات (كلنا نعرف أن في ذلك العمر الطفل على معرفة بما يدور حوله) في موضوع معين و في سياق الحديث الإبن جاء في خاطره فكرة غير خارجة على الموضوع المطروح بين الطرفين و لم يتردد الإبن في البوح على فكرته بعد. لكن هيهات هيهات الأب طلب من إبنه بالسكوت و قال لصديقه و هو مبتسم "ليس لديه بعد المعرفة الكافية لإبداء رأي".
 
السلام عليكم
يتميز هذا الموضوع بإبداء رأي حول مواضيع تتمحور حول الحياة الأسرية ألا و هي تصرف الأولياء تجاه الأبناء و تصرف الأبناء تجاه الأولياء.
كلنا نعرف أن هناك علاقات بين الطرفين مبنية على أساس الإحترام و هذا ما يؤدي إلى تصرفات إيجابية في الإتجهين (نحو الأولياء أو العكس) و أن هناك علاقات مبنية من سوء التربية و هذا ما يؤدي حتما إلى تصرف لا يعجب الطرفين (أقصد تصرفات سلبية).
المطلوب: كل عضو يطرح تصرف و الأعضاء الآخرين يبدون رأيهم من هذا التصرف يعني موافقين أو رافضين مع ذكر طبعا سبب الإختيار و إن أمكن أيضا تقديم تحسينات تطرأ على التصرف الحسن أو تقديم إصلاحات للتصرف الغير اللائق.
لا يمكن طرح أي تصرف جديد إلا بعد خمسة أيام من مشاركات إبداء الرأي للأعضاء.
سلام
أنت لا تستطيع إقناع والديك بشيء ما فتفعله خفية عنهم دون وجع الدماغ وإقناعه.
 
أبدأ بمشيئة الله بأول تصرف
الأولياء يتغافلون على أراء أبنائهم في مسألة ما بصفة متعمدة بتعلة أنهم لازلوا لا يعلمون شيئا و عدم إعطائهم فرص للحوار.
أعطيكم مثال للتبسيط: أب يتحدث مع صديقه في المقهى و بجانبه إبنه الذي لا يتجاوز العمر 8 سنوات (كلنا نعرف أن في ذلك العمر الطفل على معرفة بما يدور حوله) في موضوع معين و في سياق الحديث الإبن جاء في خاطره فكرة غير خارجة على الموضوع المطروح بين الطرفين و لم يتردد الإبن في البوح على فكرته بعد. لكن هيهات هيهات الأب طلب من إبنه بالسكوت و قال لصديقه و هو مبتسم "ليس لديه بعد المعرفة الكافية لإبداء رأي".
يجب أن لا يتدخل الصغار في حوار الكبار.
 
أبدأ بمشيئة الله بأول تصرف
الأولياء يتغافلون على أراء أبنائهم في مسألة ما بصفة متعمدة بتعلة أنهم لازلوا لا يعلمون شيئا و عدم إعطائهم فرص للحوار.
أعطيكم مثال للتبسيط: أب يتحدث مع صديقه في المقهى و بجانبه إبنه الذي لا يتجاوز العمر 8 سنوات (كلنا نعرف أن في ذلك العمر الطفل على معرفة بما يدور حوله) في موضوع معين و في سياق الحديث الإبن جاء في خاطره فكرة غير خارجة على الموضوع المطروح بين الطرفين و لم يتردد الإبن في البوح على فكرته بعد. لكن هيهات هيهات الأب طلب من إبنه بالسكوت و قال لصديقه و هو مبتسم "ليس لديه بعد المعرفة الكافية لإبداء رأي".
لا يحق للولي التغافل عن إبنه عند إبداء الرأي لأن ذلك سيسبب في فقدان الثقة في الإبن و يصبح لديه نظرة عدوانية تجاه أبيه بسبب عدم سماعه
الحل في منظوري أنه يجب على الأولياء الإنصات إلى أبنائهم في كل الوضعيات دون تحقيرهم
 
أبناء يتلقون تربية مرتكزة على إحترام الغير يعني حسن التصرف مع الآخر دون اللجوء إلى التربية الإسلامية القويمة
 
أبدأ بمشيئة الله بأول تصرف
الأولياء يتغافلون على أراء أبنائهم في مسألة ما بصفة متعمدة بتعلة أنهم لازلوا لا يعلمون شيئا و عدم إعطائهم فرص للحوار.
أعطيكم مثال للتبسيط: أب يتحدث مع صديقه في المقهى و بجانبه إبنه الذي لا يتجاوز العمر 8 سنوات (كلنا نعرف أن في ذلك العمر الطفل على معرفة بما يدور حوله) في موضوع معين و في سياق الحديث الإبن جاء في خاطره فكرة غير خارجة على الموضوع المطروح بين الطرفين و لم يتردد الإبن في البوح على فكرته بعد. لكن هيهات هيهات الأب طلب من إبنه بالسكوت و قال لصديقه و هو مبتسم "ليس لديه بعد المعرفة الكافية لإبداء رأي".

الأب غالبا ما يطلب السكوت من إبنه إذا كان رأي الإبن مخالفا له
ربما لو كان كلام الطفل موافق لرأي أبيه لأثنى عليه و تركه يتحدث​
 
حسب راي شخصي ففي هذا العصر ترى الافضل لكل الاب وام ان ينجب ولد ويحسن تربيته على منهج الاسلام السوي فالا ان ينتهي به الامر مثل جرذان الشوارع التي نراها اليوم او يكون متنورا للخير ..... باختصار تربية لابنك ستحدد مستقبله
 
الصغار لا يجب ان يجلسوا مع الكبار لان الحديث ذو شجون وربما يتكلم الكبار بكلام غير لائق فينقله عنهم الصغار ثم ان كانوا ثلاثة كبار واثنان يتحدثان في موضوع خاص فالثالث ان كان يحترم نفسه يستأذن في الكلام هذا ان لم يستأذن في الانصراف ولذا فان تدخل الصغير يعتبر تطفلا وعليه الانضباط وعدم التدخل ما لم يطلب منه ذلك .هكذا علمونا في المدرسة .
 
أعلى