• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

موضوع موحّد لأخبار سوريا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الجيش العربي السوري يسيطر على سد الزلف في بادية السويداء

قال مصدر ميداني لتلفزيون الخبر في دمشق أن “وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة قامت بمتابعة تقدمها في بادية السويداء، وفرضت القوات سيطرتها على سد الزلف”.

وبين المصدر أنه “وخلال تقدم الجيش باتجاه السد تمت السيطرة على جميع آبار الرصيعي، التي تقع على طريق سد الزلف”، الذي يبعد مسافة 50 كم عن ريف السويداء الشرقي و 30 كم عن الحدود السورية اﻷردنية و 125 عن منطقة التنف.

وذكر المصدر أن “الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة أصبحوا يسيطرون على أكثر من 50 كم من بادية السويداء، هذه المساحة كانت تحت سيطرة مسلحي “جيش أحرار العشائر” و”جيش أسود الشرقية”.

وأوضح المصدر أن “النقاط التي سيطر عليها الجيش السوري والقوات الرديفة هي سد الزلف و الغيثة و ظهرة أم السلاسل”، موضحا أنه “بات على مقربة من مناطق الروضات و الرحبة”.

يذكر أن طائرات ما يسمى بـ “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة، التي تزعم قتالها تنظيم “داعش”، كانت نفذت عدوانا بإغارتها على القوات السورية بالقرب من التنف لتمنع تقدمها.

تلفزيون الخبر
 
مراسل تلفزيون الخبر في حمص: انتهاء عملية إخراج الدفعة الاخيرة من مسلحي حي الوعر، وإعلان الحي فارغ من المسلحين وتحت سيطرة الدولة السورية.

:am-applause::am-applause::am-applause::am-applause::am-applause:
 
الثوار يصدون هجوما عنيفا ويكبدونهم خسائر كبيرة.. درعا البلد تحت قصف جوي ومدفعي عنيف
9d94a9be40729b8f337d5390edb0349a_L.jpg


شهدت أحياء درعا البلد منذ الصباح الباكر هجوما شرسا من قبل قوات الأسد في محاولة منه استعادة السيطرة على حي المنشية، ترافقت مع قصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف جدا.


وتدور معارك عنيفة جدا في حي المنشية أعلنت فيها غرفة عمليات البنيان المرصوص تمكنها من تدمير عربة "بي أم بي" وقتل وجرح العديد من القوات المهاجمة في حي سجنة الملاصق للمنشية، كما استهدفوا معاقل الأسد بصاروخي عمر محلي الصنع أدى لسقوط قتلى وجرحى وتدمير نقاط للعدو الأسدي في الحي.


ومع تواصل المعارك العنيفة شنت طائرات الأسد الحربية والمروحية غارات جوية عنيفة ومكثفة جدا ترافقت مع قصف بصواريخ الفيل وأكثر من 50 قذيفة صاروخية ومدفعية على أحياء درعا البلد أدت لسقوط شهيدة وعدد من الجرحى بين المدنيين.

  • شبكة شام
 
لإحباط المخططات ... "بركان البادية" معركة الثوار ضد مليشيات ايران
6fb381ddf36cba791e8c1e755c714b7f_L.jpg




أعلن الجيش الحر عن بدء معركة أطلقوا عليها اسم "بركان البادية" لطرد قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها من المناطق التي تقدمت إليها مؤخرا في البادية السورية.

ولم تكشف فصائل الثوار عن أهداف المعركة بشكل دقيق، ولكن ناشطون أكدوا على أن المعركة سوف تبدأ على أكثر من محور.

ويأتي قيام الثوار بالإعلان عن بدء المعركة المذكورة كرد على محاولات تقدم قوات الأسد والميليشيات الشيعية باتجاه منطقة التنف، حيث سيطر الأخير على عدة نقاط في شرق محافظة السويداء أبرزها ظهرة أم السلاسل و "العيثة" و "سد الزلف"، كما وتقدمت في البادية السورية ضمن الحدود الإدارية لمحافظة حمص.

وكانت ميليشيات شيعية عراقية جديدة يطلق عليها اسم "الأبدال" نشرت صورا لعناصرها يوم أمس على الطريق المؤدي إلى معبر التنف، وقالت أنها سيطرت على نقطة مهمة في المنطقة، في الوقت الذي يبدو فيه أن غارات التحالف لم تثنيهم عن سعيهم في التقدم للسيطرة على معبر التنف والتوجه بعدها إلى ديرالزور.

وللعلم فقد قامت قوات الأسد بعد السيطرة على النقاط المذكورة برفع أعلام الاحتلال الروسي فيها.

وتعتبر البادية السورية ذات طبيعة صحراوية ويصعب الثبات في القتال فيها نظرا لكشف كامل المنطقة جوا وبرا.


  • شبكة شام
 
الدفاع الروسية تعترف بمقتل ضابطين جديدين لها في سوريا

أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الاثنين 22 أيار/مايو، مقتل اثنين من ضباطها خلال هجمات تعرضت لها معسكرات روسية وتابعة لقوات النظام في سوريا

وقالت الوزارة في بيان لها: “تعرضت إحدى المعسكرات الروسية في سوريا لهجمات إرهابية، ما أسفر عن مقتل ضابطين وجرح عدد من الجنود الروس”، في حين تكتمت الوزارة على هوية الضابطين والمكان الذي قتلا فيه والجهة التي هاجمت المعسكر.

وكانت الوزارة قد أعلنت في الثالث من الشهر الجاري، عن مقتل ضابط روسي مع عدد من عناصر قوات النظام، إثر قصف صاروخي نفذته المعارضة على موقع عسكري لقوات النظام في مدينة حلفايا بريف حماة الشمالي، وذلك بعد يوم واحد من مقتل مستشار عسكري جديد لها في سوريا، بعد استهداف المعارضة لأحد مواقع قوات النظام في سوريا.

يذكر أن موسكو قد أعلنت بتاريخ الحادي عشر من شهر نيسان/أبريل الماضي، مقتل ثلاثة من جنودها الموجودين في سوريا، خلال معاركة كانت تخوضها قوات النظام إلى جانب القوات الروسية على إحدى جبهات القتال.

10372541_342403862579030_8172699089322401860_n.png

 
انفجار سيارتين مفخختين في دمشق وحمص وأنباء عن ضحايا



تمكن الأمن السوري من إحباط هجوم إرهابي بسيارة مفخخة في دمشق، فيما سقط قتلى وجرحى جراء هجوم مماثل في حمص.

وأوضح مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق، لـوكالة سانا، بأن الجهات المختصة دمرت سيارة مفخخة بداخلها إرهابيان اثنان قرب حاجز المستقبل بمنطقة السيدة زينب على طريق مطار دمشق الدولي.

من جانب آخر، ذكر التلفزيون السوري أن تفجيرا إرهابيا بسيارة مفخخة وقع قرب شركة الكهرباء في حي الزهراء بحمص ما أدى إلى سقوط قتيلين و15 مصابا على الأقل.
 
طبول حرب المساحات تقرع.. ما بين طريق إيران "المقدس" ومعركة البادية الكبرى

نجحت روسيا وإيران في إعادة عقارب السيطرة على الخارطة السورية إلى الوراء، حيث حصنت نظام الأسد عسكرياً في المدن الداخلية الكبرى المأهولة، وانطلقت بعدها إلى معركة السيطرة على الأطراف، لرفع نسبة المساحة التي يسيطر عليها نظام الأسد على الخارطة السورية، فقبل تدخل روسيا عسكرياً في سوريا، كان الأسد يسيطر فقط على 16 % من مساحة البلاد، في حين يدخل النظام اليوم معركة "السباق مع الزمن" للسيطرة على البادية السورية، الواقعة بالمنطقة الممتدة شرق وجنوب شرقي البلاد، من السويداء جنوباً إلى دير الزور شرقاً، مروراً بريفي دمشق وحمص، والتي تشكل أكثر من 40 ٪ من مساحة البلاد.

في عام 2012 بدأ النظام بالانسحاب من أجزاء واسعة من البادية السورية إلى المدن الداخلية المأهولة، وذلك تطبيقاً لمفهوم أن الانتشار في المناطق الخالية عملية "مكلفة وعبثّية"، نظرية استغلها تنظيم "الدولة" ليملأ بدوره القسم الأكبر من هذا الفراغ، بسيطرته على عقدة الطرق الرئيسية التي تربط المحافظات في البادية السورية والمناطق الزراعية المتصلة بها، في جنوب شرق، ووسط وشرق وشمال شرقي سوريا، ضمن مناطق لا تتجاوز نسبة الكثافة السكانية فيها شخصين إثنين لكل كيلو متر مربع، مناطق يسكنها البدو ورعاة الماشية الذين يقيمون حول واحات المياه.

من "سوريا المفيدة" إلى حرب المساحات والنفوذ
أعادت روسيا وإيران مؤخراً تأهيل النظام السوري عسكرياً، بعد سنين من الانهيارات والانكسارات الميدانية التي منيت بها قوات الأسد في عموم المحافظات السورية، عندها خرج بشار الأسد قبل عامين ويطلق مصطلح "سوريا المفيدة"، والتي تعني الانطواء في منطقة تمتد على ربع المساحة الجغرافية السورية، ويسكنها أكثر من ثلث السوريين، من دمشق إلى البحر المتوسط، وهي المنطقة الأكثر كثافة ديموغرافية والأكثر حيوية، فيما يخلي المناطق الصحراوية والزراعية.
تتبدل اليوم خارطة السيطرة والنفوذ على الخارطة السورية، ميليشيا "الوحدات" الكردية، استغلت دعم التحالف الدولي لها، لتستولي على معظم مناطق الشمالي السوري، التي تضم بطبيعة الحال مدن ومناطق ذات غالبية عربية، فصائل المعارضة خسرت خلال الأشهر الماضية، عدة معاقل لها في كبرى المدن السورية، مثل حلب وحمص وأحياء في شرقي دمشق ومدن وبلدات بريف العاصمة، ومساحات واسعة من ريفي حماة واللاذقية.

طريق إيران "المقدس"
خلال الأسابيع الماضية تبلورت معركة "ملئ الفراغ" أو "حرب المساحات"، حيث دفعت إيران بميليشيات إضافية إلى منطقة البادية السورية، تحقيقاً لعدة أهداف، أبرزها قطع الطريق على فصائل الجيش الحر المدعومة من التحالف الدولي الوصول إلى مدينة دير الزور، إلى جانب تأمين إيران لطريقها "المقدس" الممتد من طهران فالموصل إلى دير الزور مروراً بدمشق وصولاً إلى مناطق سيطرة حزب الله في بيروت على البحر المتوسط، وتحقيقاً لذلك، دخلت إيران في 3 عمليات عسكرية متزامنة في 3 محافظات (حمص – ريف دمشق – السويداء).
1495557440.jpg


القلمون الشرقي
وسيطرت ميليشيات إيران قبل أيام على عدة مناطق في القلمون الشرقي والبادية، وذلك انطلاقاً من مطار السين العسكري بريف دمشق، بينما تواصل استقدام المزيد من التعزيزات العسكرية إلى المنطقة، تضم ميليشيات عراقية شيعية وأخرى فلسطينية و "الدفاع الوطني"، بهدف تأمين الطريق الدولي "دمشق – بغداد"، إلى جانب تأمين الطريق المؤدية إلى مدينتي تدمر ودير الزور، في البادية السورية، ضمن مساعيه الحثيثة لإفشال جهود فصائل المعارضة في فك الحصار المفروض على منطقة القلمون الشرقي، وحصر تواجدها قرب الحدود الجنوبية مع الأردن فقط.

ريف حمص
وعلى خط مواز، سيطرت قوات الأسد وميليشيات إيران اليوم الثلاثاء، على "صوانات المحسة، وسد القريتين ومحطة القطار، إلى جانب جبلي "محسة والخنزير" وتلول " الاتصالات والخضاريات والأعمدة وأم طويقية"، الواقعة جنوب وشرق مدينة القريتين شرق حمص وسط سوريا، وذلك بعد انسحاب تنظيم "الدولة".
1495557460.jpg

ريف السويداء وصولاً إلى ريف دمشق
في جنوب شرق سوريا، أطلقت قوات الأسد وميليشيات "الدفاع الوطني" حملة عسكرية من شرقي السويداء، بهدف ابتلاع المناطق التي سيطرت عليها فصائل المعارضة مؤخراً، بعيد انسحاب تنظيم "الدولة" من المنطقة، فسيطرت على مساحة تزيد عن 70 كيلومتراً مربعاً في بادية السويداء، ودخلت الحدود الإدارية لريف دمشق.
1495557471.jpg

الفصائل تنتفض
لكن في المقابل، أطلقت فصائل الجيش السوري الحر أمس الإثنين معركة حملت اسم "بركان البادية" بهدف تطهير البادية السورية من ميليشيات إيران وقوات الأسد، في المنطقة الممتدة من ريف حمص مروراً بريف دمشق وصولاً إلى ريف السويداء في الجنوب.
الشيخ "راكان الخضير" القائد العام لجيش "أحرار عشائر" العاملة في منطقة البادية، أكد في تصريح مقتضب لـ"أورينت نت" أن فصائل الجيش الحر شنت منذ فجر اليوم الثلاثاء، هجوماً على ميليشيات إيران وقوات الأسد، في ريف السويداء الشرقي، بهدف طرد تلك الميليشيات التي احتلت عدداً من المناطق والنقاط خلال اليومين الماضيين.

ميليشيات إيران تتقدم دون اشتباكات
ورغم انتفاض الفصائل، إلا أن مصادر ميدانية مواكبة، أشارت لـ"أورينت نت" إلى أن ميليشيات إيران وقوات الأسد واصلت تقدمها في منطقة البادية ضمن الحدود الإدارية لمحافظة ريف دمشق.
وأكدت المصادر أن قوات الأسد وميليشيات إيران سيطرت صباح اليوم، على وديان "الشام والمرامة بويرة" إلى جانب مناطق "الرحبة والمعيرادة ومنقار الرحبة"، مضيقة المساحة التي تسيطر عليها الفصائل في بادية ريف دمشق الشرقي.
وأوضحت المصادر أن عملية تقدم قوات الأسد تجري بمعظمها دون معارك أو اشتباكات مع فصائل الجيش السوري الحر.
يشار أن فصائل من الجيش الحر مدعومة من "التحالف الدولي" قد حذرت قبل أيام الميليشيات الإيرانية من مغبة دخول نطاق عمليات التحالف العسكرية، ولا سيما التنف، في مثلث الحدود العراقية السورية الأردنية، مشيرة إلى أنها لن تتردد بالقضاء على أي قوة إيرانية أو لتنظيم الدولة أو قوات الأسد تحاول عرقلة تقدم الثوار في البادية.
وكانت طائرات التحالف الدولي قد استهدفت الخميس الماضي رتلاً عسكرياً لميليشيات إيران في منطقة "الشحمي" على طريق دمشق- بغداد الدولي، يضم دبابات وعربات عسكرية قادمة من منطقة "السبع بيار"، ومتجهة نحو معبر "التنف" الحدودي، الذي تتخذه قوات التحالف الدولي، كقاعدة عسكرية لها.

ORIENT NEWS
 
مفخخة تضرب حاجزا للميليشيات الإيرانية بريف دمشق


بلدي نيوز - دمشق (خاص)
انفجرت سيارة مفخخة صباح اليوم الثلاثاء، على طريق مطار دمشق الدولي، قرب منطقة السيدة زينب جنوب العاصمة دمشق.
وأفاد مراسل بلدي نيوز في دمشق وريفها (طارق خوام) أن سيارة انفجرت بالقرب من حاجز المستقبل التابع لعناصر الميليشيات الإيرانية في منطقة السيدة زينب، على طريق مطار دمشق الدولي، وقالت مواقع موالية للنظام إن شخصاً يحمل هوية عسكرية، كان موجودا داخل السيارة المفخخة.
وأكد مراسلنا أن الشوارع والطرق المؤدية إلى طريق المطار والمتحلق الجنوبي، شهدت ازدحاماً شديداً عقب التفجير.
وفي سياق متصل، أفادت قيادة الشرطة التابعة لقوات النظام أنها دمرت سيارة مفخخة بداخلها شخصين، قرب حاجز المستقبل على طريق مطار دمشق الدولي، بعد إطلاق النار عليهم.
الجدير بالذكر أن منطقة السيدة زينب تخضع لسيطرة إيران، ويقطن فيها أعداد كبيرة من عناصر الميليشيات الإيرانية والعراقية واللبنانية.
يُذكر أن انفجاراً مماثلاً ضرب منطقة الزهراء في مدينة حمص، عن طريق سيارة مفخخة، قتل فيه 4 أشخاص، فيما أُصيب نحو 17 آخرين بجروح.
 
“الجيش الحر” يصد محاولة تقدم “قسد” شمال حلب


alepoo1.jpg


تمكنت فصائل “الجيش الحر” العاملة في “درع الفرات” من صد محاولة تقدم “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، جنوب بلدة أخترين في ريف حلب الشمالي.

وأفاد مراسل عنب بلدي في ريف حلب، أن الفصائل صدت فجر اليوم، الثلاثاء 23 أيار، محاولة تقدم “قسد” على محوري عبلة وحزوان، ما خلف عددًا من الإصابات في صفوف القوات.

وتزامنت الاشتباكات مع قصف مدفعي استهدف مدينة مارع، بقذائف المدفعية والهاون، وآخر مدفعي تركي استهدف عدة مواقع لـ”قسد” في المنطقة.


إعلان

المراسل قال إن الاشتباكات بين الطرفين، عادة ما تجري بعد منتصف الليل، لافتًا إلى توقفها خلال ساعة إعداد الخبر.

وجرت الاشتباكات على حدود السيطرة بين الطرفين، بالقرب من مناطق سيطرة “قسد” في قرى زويات وتل جيجان، والتي تقابلها في الطرف الخاضع لـ”الجيش الحر” حزوان وعبلة والدوير، وجميعها تقع جنوب أخترين.

وقتل مدنيون وجرح آخرون في وقت سابق، جراء قصف مدفعي لـ “قسد”، على قرى ريف حلب الشمالي الخاضعة لسيطرة “الحر”.

وكان “الجيش الحر” خسر عشرات المواقع في ريف حلب، خلال كانون الثاني وشباط 2016، إذ سيطرت “قسد” على 20 قرية وبلدة، كما تقدمت قوات الأسد في المنطقة، وسيطرت على أخرى بغطاء جوي روسي.

وتسيطر “قسد”، التي تشكل “وحدات حماية الشعب” الكردية أغلبيتها، على مساحات واسعة في ريف حلب الشمالي الغربي، وصولًا إلى مدينة تل رفعت والمناطق المحيطة بها.

وتتهم تركيا “الوحدات الكردية” بارتباطها بحزب “العمال الكردستاني” المحظور لدى أنقرة، لذلك تستهدفها في المنطقة بشكل متكرر، كما شنت في وقت سابق هجمات متتالية ضد مقراتها في سوريا، آخرها في ريف الحسكة، أواخر نيسان الماضي.
300px.png
 
الجيش السوري يقضي على وزير الحرب بـ"داعش"

اعلن التلفزيون السوري مقتل قياديين في تنظيم داعش من بينهم "وزير الحرب" في التنظيم "أبو مصعب المصري" في عمليات للجيش السوري شرقي حلب.
وذكر التلفزيون السوري، نقلاً عن مصدر عسكري أن المصري من بين عدد من قيادي التنظيم الذين قتلوا في عمليات للجيش ومن بينهم سعوديون وعراقيون.
وكانت قيادة الجيش السوري، أعلنت إعادة الأمن إلى منطقة القابون والمزارع المحيطة بها شمال شرق دمشق، حيث كانت تجري مواجهات مع "جبهة النصرة" الإرهابية، مؤكدة أن أهمية هذا الإنجاز العسكري "تأتي من كونه يعزز دائرة الأمان في محيط دمشق ويضيق الخناق على المجموعات الإرهابية في الغوطة الشرقية ويقطع طرق إمدادها".
وفي سياق متصل أكد مصدر عسكري لوكالة الانباء السورية "سانا" أن وحدات من الجيش العربي السوري استعادت السيطرة على مطار الجراح وعدد من القرى والبلدات في ريف حلب الشرقي بعد عمليات عسكرية سقط خلالها 3 آلاف من إرهابيي تنظيم “داعش” بين قتيل ومصاب.
وقال المصدر إن العمليات أسفرت عن تدمير 19 دبابة و5 عربات (ب م ب) و11 عربة مفخخة و6 مدافع و9 مستودعات ذخيرة ومقري اتصال وعمليات و61 مقر قيادة ميدانيا.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى