قالت البحرية إن القراصنة وصلوا إلى المعلومات الحساسة للبحارة بعد اختراق حاسب محمول يستخدمه موظف بشركة “إتش بي” HP كان يعمل على عقد يخص البحرية الأمريكية.
وأضافت أن إتش بي أبلغتها بعملية الاختراق يوم 27 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وأنها تعتزم إبلاغ البحارة المعنيين خلال الأسابيع القادمة.
ومن جانبه، قال نائب الأميرال ورئيس قسم شؤون موظفي البحرية الأميركية، روبرت بيرك: “البحرية تأخذ هذا الحادث بجدية بالغة. فالمسألة تعد مسألة ثقة بالنسبة لبحارتنا.” وأضاف أن التحقيق في الواقعة ما يزال في مراحله المبكرة.
التعديل الأخير: