


أحدث ما توصلت إليه قيادات تونس هو المزيد من التضييق على الشباب التونسي والذين أتخذوا من الانترنت ملجأ للعمل، فمنهم من هو مبرمج ومنهم من هو مصمم ومطور مواقع وتطبيقات، ناهيكم عن العاملين في التسويق والشبكات وووو والذين لا يمكنكم الاستغناء عن سبل التحصيل المالي لأتعابهم.
فبعد حظر استخدام الباي بال والبطاقات الائتمانية ها هي فاجعة جديدة تصيب الشباب التونسي تتمثل بقرار البنك المركزي التونسي والذي أعلن قطع العلاقات مع شركة النتلر العملاقة عن العمل داخل السوق التونسي.
قرار تونس الجديد توقف التعامل مع النتلر من شأنه تعطيل مئات بل ألوف مشاريع الشباب التونسي وعقودهم وزيادة التعاسة على الشباب.
