كيف تكونا اما و ابا افضل

achraf abd

عضو نشيط
إنضم
2 نوفمبر 2014
المشاركات
161
مستوى التفاعل
250
مهارات الامومة و الابوة

1 الاستعداد للنجاح

2 لتكن توقعاتك واضحة

3 كونا جبهة موحدة

4 استخدم المديح الوصفي

5 استمع لاطفالك بانتباه

6 مارس ما يجب فعله و ما لا يجب فعله في تواصلك مع اولادك

7 قم بالمتابعة

8 لا تفعل للابناء ما يمكن ان يفعلوه بانفسهم

9 مارس و وفر اسلوبا لائقا للحياة

10 قم بالتعليم و التدريب بدل من الرجاء و التذمر

11 فلتكن مسيطرا بلين

12 انتبه الى التفاصيل

13 كن فائدا و مرشدا و مثلا حسنا لاولادك

14 اهتم بنفسك

15 وقت خاص سويا

16 اخلق الوقت و استغله

 
1. الاستعداد للنجاح

معظم المواقف تبوء بالفشل ان لم نعرها انتباها قبل ان تحدث، فالأب الذي يصحب ابنه المتعب الجائع معه الى السوق، و يتوقع منه الهدوء، فهو بالتاكيد يبحث عن المشاكل. اما اذا توقعت الاسوا، فلن ينتهي بك الامر الى الشعور بالغضب.

و لكن التخطيط يتطلب جهدا عقليا، اذا ان عليك محاولة توقع ما الذي يمكن ان يحدث، و ما الذي يمكنك فعله بشكل واقعي عندما يحدث. و حينما كنت و اذا كت تشتكي انك لا تجد وقتا للتخطيط فتذكر دائما ان التخطيط لا يستغرق منك اكثر من 3 دقائق ام التعامل مع طفل غاضب فسيستغرق بالقطع اكثر من ذلك بكثير.
 
سأضيف إليك بعض الخطوات لتكون أفضل أب

1.اعرف طفلك
2. قضاء بعض الوقت مع طفلك
3. القيام ببعض الأنشطة مع طفلك
4. تنمية علاقة المحبة مع زوجتك
5. استمع إلى ما يقول طفلك
6. سيطر على غضبك:
7. علاقتك الجيدة مع والدك
8 كن على علم بما يجري في حياة طفلك

و بعض الخطوات لتكوني أفضل أم
1. المحبة والمودة:
2. اكوني مستمعة جيدة
3. ضعي لهم حدودا مثلا في أوقات النوم أوقات اللعب
4. المديح عند القيام بعمل جيد
5. نسقي وقتكي جيدا بين أطفالك و منزلك و زوجط
6. شاركي أطفالك في نشاطاتهم مثل ان تحضري لهم وجبات خفيفة لممارسة كرة القدم
7. لا تكوني متساهلة في كل شيء مع أطفالبك
8. خصصي وقتا لأطفالك كأن تقرأي لهم كتابا مفيدا
9. كونى نموذجًا يحتذى به لأطفالك
 
سأضيف إليك بعض الخطوات لتكون أفضل أب

1.اعرف طفلك
2. قضاء بعض الوقت مع طفلك
3. القيام ببعض الأنشطة مع طفلك
4. تنمية علاقة المحبة مع زوجتك
5. استمع إلى ما يقول طفلك
6. سيطر على غضبك:
7. علاقتك الجيدة مع والدك
8 كن على علم بما يجري في حياة طفلك

و بعض الخطوات لتكوني أفضل أم
1. المحبة والمودة:
2. اكوني مستمعة جيدة
3. ضعي لهم حدودا مثلا في أوقات النوم أوقات اللعب
4. المديح عند القيام بعمل جيد
5. نسقي وقتكي جيدا بين أطفالك و منزلك و زوجط
6. شاركي أطفالك في نشاطاتهم مثل ان تحضري لهم وجبات خفيفة لممارسة كرة القدم
7. لا تكوني متساهلة في كل شيء مع أطفالبك
8. خصصي وقتا لأطفالك كأن تقرأي لهم كتابا مفيدا
9. كونى نموذجًا يحتذى به لأطفالك

تسعدني اضافتك .. :)
دمتي بنقآء .. :)
 
2. لتكن توقعاتك واضحة
تعتبر معرفة السلوك المتوقع من الطفل عنصرا اساسيا كي تتمكن من معالجته. كما يعتبر تحديدك لمجموعة من القواعد و مناقشتها مفتاح نجاحك.

بالتاكيد، على الاباء ان يكونوا واقعيين و لا يطلبون المستحيل من ابنائهم فاذا توقعنا الكمال فلا شك ان اولادنا سيخسرون، و النتيجة اباء محبطون و ابناء حائرون. مثلا '' من المقبول ان يتوقع الوالدان من ابنائهم انجاز واجباتهم المنزلية، و لكن من غير المنطقي ان يتوقعوا استمتاعهم بالقيام بهذا الواجدب''.

ان الكمال ليس خيارا، و لذا ينصح بان يتوقعوا من تسعين الى خمسة و تسعين بالمئة من نسبة تعاون الاولاد مع والديهم بمجرد استخدامهم للمهارات الستة عشر'' و لكن لا تهدف الى الوصول لمستوى مئة بالمائة'' و ينصح ايضا بعد الانسياق مع الراي العام. فانت تعرف ابنك اكثر من اي شخص اخر، فقد يحتاج الى ساعات نوم اكثر من صديقه المفضل. خاصة عندما يصل الى سن المراهقة، فالشيء الذي يعد نموذجيا قد لا يكون له اي صلة بما هو صحيح
 
1 الاستعداد للنجاح

2 لتكن توقعاتك واضحة

3 كونا جبهة موحدة

4 استخدم المديح الوصفي
في كل مجالات الحياة
5 استمع لاطفالك بانتباه
صعبة في وقتنا

11 فلتكن مسيطرا بلين
إن إنتفى التعنيف ضد الاطفال.
12 انتبه الى التفاصيل
ضد الإستقرار الزوجي هذه
13 كن فائدا و مرشدا و مثلا حسنا لاولادك

14 اهتم بنفسك

15 وقت خاص سويا

16 اخلق الوقت و استغله
في كل مجالات الحياة
 
في كل مجالات الحياة
إن إنتفى التعنيف ضد الاطفال.
ان شاء الله سأفصل في هذه العناوين لاحقا
ضد الإستقرار الزوجي هذه
صعبة في وقتنا
ان شاء الله لاحقا سيتبين لنا غير ذلك .. :)

دمتي بنقآء .. :)
 
3. كونا جبهة موحدة
تبين الابحاث ان تسعين بالمئة من المنازعات بين الوالدين تدور حول تاديب الابناء.

فالاضداد تنجذب بعضها الى بعض، فما قد يراه احد الوالدين سلوكا غير مهذب و لكنه غير ضار قد يراه الاخر وقاحة صريحة.

يلاحظ الابناء بشكل سريع هذه التناقضات و يستغلونها ليثيروا والديهم بعضهما ضد بعض، او لكي يحظوا بموعد نوم متاخر ساعة او لينالوا بعض الحلوى،و تقول د.نويل: "قد لا تتفق مع شريكك على كل شيء و لكن بالطبع ستتفقان على ان تصبح حياتكما العائلية اكثر هدوءا و سلاسة و سعادة. و لقد اكتشفنا ان الزوجين عادة، يصبحان على استعداد لبذل المزيد من الجهد للاتفاق بمجرد ان يشعرا باننا لا نحاول الحكم عليهما او لومهما، او اتهامهما بانهما كانا يتصرفان بشكل خاطئ طوال حياتهما، على حين كان الشريك يسير على النحو الصحيح. و لكي يصبح الوادان جبهة موحدة، فهذا يتطلب ان يقوم كلاهما بفعل الاشياء بشكل مختلف، اي باصلاح اخطائهما."
 
4. استخدم المديح الوصفي

المديح، اسلوب في الحياة نحتاجه جميعا. فهو دافع قوي لتحسين الحياة، و الكل يعلم ذلك. فكانا نردد لانبائنا باستمرار: "أحسنت"، و "أنت ذكي و شاطر"... . و لكن هذا الاسلوب لا ينصح به حيث يعلق د "نويل": "بالتاكيد كنتم تسمعون هذا النوع من المديح في طفولتكم، فهل كان هذا يشعركم بالبهجة؟ ان كان يشعركم باي شيء، فهو بالتاكيد كان يقلل من ثقتكم بانفسكم. فالمشكلة في هذا النوع من المديح الرائع و المبالغ فيه، اننا سوف نجد دائما شخصا اذكى منا او اكثر براعة، و لذلك لن نصدق من يمدحنا، بل بالعكس، قد يجعلنا نشعر باننا اسوا مما كنا عليه من قبل".

قد راقب د."لوك" كثيرا الاثار السيئة لهذا المدح التقييمي المبالغ فيه، حيث يقول: "يستطيع الطفل، في العائلات التي تتوقع الانجازات الكبيرة، ان يقرأ ما بين سطور هذا المديح و يشعر بانه كان من المتوقع ان يحقق مستوى افضل مما حققه".

الحل، كما يقولان ليس بالامتناع عن المديح تماما، فالمديح المبالغ فيه و التقييمي أفضل من الاستغناء عنه تماما، و انما الحلهو في "المدح الوصفي". هذا الوع من المدح لا يحمل اي دلالات سلبية، و لا يكو مبالغا فيه، و هو المفتاح لتشجيع الاطفال على التعاون، ان الفكرة هي ملاحظة جميع الاشياء الحسنة التي قام بها الطفل ووصفها مهما كانت تافهة و الانتباه الى الجهد المبذول بدلا من النتائج. فجتى في المواقف العسرة، هناك دائما شيء ما لم يخطئ فيه الطفل و يستحق المديح."

من أمثلة المديح الوصفي:

"أراك تنجز واجباتك المنزلية".

"لم تسكب عصير البرتقال".

"لقد قمت باختيار سليم بعدم ضرب اختك بعد ان ضربتك"

ان الفكرة المنطقية وراء هذا النوع من المديح هو ان ما تبديه من ملاحظات، تجد مقابلها تحسن افضل في السلوك، ليس فقط من الطفل الذي مدحته و انما من الاخوة الاخرين الذين يرغبون سماع المديح ايضا، و هذا يغير الجو العام في البيت، لانه يجعل الوالدين اكثر وعيا بمجهود الطفل لكي يفعل ما ينبغي عليه فعله. و هكذا يصبح الوالدان اكثر ايجابية و تفاؤلا.

يفضل تدريب الوالدين على اللجوء للمديح منذ بداية اليوم، منذ الصباح الباكر، و الاستمرار فيه على مدار اليوم، و عندما تصبحان اكثر مهارة و يكبر اطفالكما يمكنكما ان تنتقلا من مدح الافعال الى مدح الانجازات المعنوية و الغيبية غير الملموسة، مثل النظام او الصبر او الشجاعة.

لا تستخدم ابدا المدح الوصفي و انت غاضب حتى لا تبدو كانك تسخر منهم، و لا تمدح طفلا على عادة اكتسبها منذ فترة طويلة: لانها ستبدو كانك تتفضل عليه.

احيانا سوف يذكر المديح الطفل بسلوك سيء قد يفعله. فمثلا قد تمدح طفلا لانه ظل هادئا خلال فترة طويلة من السير، مما يجعله يبدا في الصراخ، فلا تنفعل فهو رد فعل مؤقت و سوف يحتفي مع الوقت.
 
أعلى