- إنضم
- 18 ماي 2008
- المشاركات
- 622
- مستوى التفاعل
- 1.877
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا فإنه أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ، وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية))
قال الحسن رحمة الله : رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله : مضى، وإن كان لغيره: تأخر.
قالوا : من أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه.
وقيل : رضا العبد بطاعته دليل على حسن ظن بنفسه، وجهله بحقوق العبودية.
أبو الدرداء رضي الله عنه: قال رضي الله عنه: ( لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في جنب الله، ثم يرجع إلى نفسه، فيكون لها أشد مقتاً))
عن الأحنف بن قيس : عن سلمة بن منصور ، عن مولى لهم، كان يصحب الأحنف بن قيس، قال (( كنت أصحبه، فكان عامه صلاته الدعاء، وكان يجىء بالمصباح، فيضع أصبعه فيه ، ثم يقول : حس ثم يقول: ياحنيف ، ما حملك على ماصنعت يوم كذا، ما حملك على ماصنعت يوم كذا؟
الحسن البصري قال : إن المؤمن أسير في الدنيا يسعى في فكاك رقبته لا يأمن شيئا حتى يلقى الله تبارك وتعالي.
ميمون بن مهران: قال رحمه الله(( لا يكون الرجل تقياً حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه))
مالك بن دينار: قال رحمه الله : (( رحم الله عبداً قال لنفسه النفيسة : ألست صاحبة كذا؟ ألست صاحبة كذا ؟ ثم ذمها، ثم خطمها، ثم ألزمها كتاب الله، فكان لها قائداً))
قال أبو الحجاج المهدي :من جعل شهوته تحت قدميه، فرق الشيطان من ظله.
قال مطرف بن عبدالله وهو بعرفة: اللهم لا ترد الجميع من أجلى.
كان بكر رحمه الله إذا رأى شيخاً قال :هذا خير مني ، هذا عبد الله قبلي , وإذا رأى شابا ًقال: هذا خير مني، ارتكبت من الذنوب أكثر مما ارتكب.
قال يونس بن عبيد:إني لأعد مائة خصلة من خصال الخير، ما أعلم أن في نفسي واحدة منها.
قال محمد بن واسع : لو كان للذنوب ريح، ماقدر أحد أن يجلس إلي.
حسان بن أبي سنان:عن عبد الجبار بن النضر السلمي قال : مر حسان بن أبي سنان بغرفة فقال: متى بنيت هذه؟ ثم أقبل على نفسه ، فقال : تسألين عما لا يعنيك ؟! لأعاقبنك بصوم سنة فصامها.
عن محمد بن المنكدر ، عن أبيه أن تميماً الداري نام ليلة ، لم يقم يتهجد فيها حتى أصبح ، فقام سنة لم ينم فيها ، عقوبه للذي صنع.
قال حذيفة بن قتادة: قيل لرجل : كيف تصنع بنفسك في شهوتها؟ فقال: ما على وجه الأرض نفس أبغض إلي منها ، فكيف أعطيها شهوتها؟!
قال الحسن رحمة الله : رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله : مضى، وإن كان لغيره: تأخر.
قالوا : من أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه.
وقيل : رضا العبد بطاعته دليل على حسن ظن بنفسه، وجهله بحقوق العبودية.
أبو الدرداء رضي الله عنه: قال رضي الله عنه: ( لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في جنب الله، ثم يرجع إلى نفسه، فيكون لها أشد مقتاً))
عن الأحنف بن قيس : عن سلمة بن منصور ، عن مولى لهم، كان يصحب الأحنف بن قيس، قال (( كنت أصحبه، فكان عامه صلاته الدعاء، وكان يجىء بالمصباح، فيضع أصبعه فيه ، ثم يقول : حس ثم يقول: ياحنيف ، ما حملك على ماصنعت يوم كذا، ما حملك على ماصنعت يوم كذا؟
الحسن البصري قال : إن المؤمن أسير في الدنيا يسعى في فكاك رقبته لا يأمن شيئا حتى يلقى الله تبارك وتعالي.
ميمون بن مهران: قال رحمه الله(( لا يكون الرجل تقياً حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه))
مالك بن دينار: قال رحمه الله : (( رحم الله عبداً قال لنفسه النفيسة : ألست صاحبة كذا؟ ألست صاحبة كذا ؟ ثم ذمها، ثم خطمها، ثم ألزمها كتاب الله، فكان لها قائداً))
قال أبو الحجاج المهدي :من جعل شهوته تحت قدميه، فرق الشيطان من ظله.
قال مطرف بن عبدالله وهو بعرفة: اللهم لا ترد الجميع من أجلى.
كان بكر رحمه الله إذا رأى شيخاً قال :هذا خير مني ، هذا عبد الله قبلي , وإذا رأى شابا ًقال: هذا خير مني، ارتكبت من الذنوب أكثر مما ارتكب.
قال يونس بن عبيد:إني لأعد مائة خصلة من خصال الخير، ما أعلم أن في نفسي واحدة منها.
قال محمد بن واسع : لو كان للذنوب ريح، ماقدر أحد أن يجلس إلي.
حسان بن أبي سنان:عن عبد الجبار بن النضر السلمي قال : مر حسان بن أبي سنان بغرفة فقال: متى بنيت هذه؟ ثم أقبل على نفسه ، فقال : تسألين عما لا يعنيك ؟! لأعاقبنك بصوم سنة فصامها.
عن محمد بن المنكدر ، عن أبيه أن تميماً الداري نام ليلة ، لم يقم يتهجد فيها حتى أصبح ، فقام سنة لم ينم فيها ، عقوبه للذي صنع.
قال حذيفة بن قتادة: قيل لرجل : كيف تصنع بنفسك في شهوتها؟ فقال: ما على وجه الأرض نفس أبغض إلي منها ، فكيف أعطيها شهوتها؟!
منقول للفائدة