• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

محمد الهنتاتي يرحب بعودة الارهابيين و يصف الشيخ فريد الباجي ب عميل المخابرات

انت وفريد الجربي فردة ولقات اختها >:( راكم كرَّهتو العباد فِالدين يا أهل السنة والمجاعة
 
عينة من المغرر بهم
عودوا أرجو أن تسامحونا وتعودوا
لقد غررنا بكم ونحن آسفون نحن في انتظاركم
تركتم فراغا كبيرا

 
عندي افتراح يستقبلهم سي الهنتاتي هذا و يحاول اصلاحهم و يعمل عليهم رسالة دكتوراة دولة .
 
ستقطابهم من طرف المخابرات السورية بالتعاون مع جهات داخلية تونسية حسب قوله.

إنه يكذب كذبا فاضحا و يشهد شهادة زورا و يدعي أنه دكتور في علوم الشريعة إنه كمن أشرك بالله عندما شهد زورا بأن المخابرات السورية قد استقطبتهم وهو يعلم جيدا في قرارة نفسه أن الحكومة السورية الشرعية لم ترغب يوما في استقدام الإرهابيين إلى بلادها
 
ستقطابهم من طرف المخابرات السورية بالتعاون مع جهات داخلية تونسية حسب قوله.

إنه يكذب كذبا فاضحا و يشهد شهادة زورا و يدعي أنه دكتور في علوم الشريعة إنه كمن أشرك بالله عندما شهد زورا بأن المخابرات السورية قد استقطبتهم وهو يعلم جيدا في قرارة نفسه أن الحكومة السورية الشرعية لم ترغب يوما في استقدام الإرهابيين إلى بلادها

الحكومة السورية لغاية في نفس يعقوب نسبت لها القنوات الاخبارية و أبواق الجيوش المسلحة الغازية كل شيء بدءا من الكيمياوي و الأضرار المادية في أي معركة تحصل و ضحايا الحرب (في احصاءيات من فرط عبقريتها تضع من يموت من جنود الحكومة في عداد "قتلى مدنييون على يد جيش بشار") و حتى داعش نفسها قالوا أنها من تأسيس بشار و الدليل أنه عندما كان محاصرا و يفقد المدن يمينا و شمالا لم يقم بالتخلي عن مواقعه الحالية ليذهب لقصف الدواعش أو اعلان الحرب على الصهاينة.

بشار الأسد هذا صار مثل الغولة في الحكايات.
يعملون الموبقات السبعة ثم يقولون أن بشار هو السبب أو هو الذي فعلها.
حتى الدواعش و القاعدة على الأرض عندما يريدون فك سيارة شخص يقتلونه ثم يقولون أنه شبيحة و تابع لبشار.
ثم عندما تكثر أحداث القتل يقال أنهم وقعوا ضحايا لهجوم قوات بشار.
و لو كثرت بشكل لا يمكن التبرير له على يد طرف مثل داعش، يقال أن القتلة اخترقهم بشار أو أن بشار نفسه هو من يدير تلك العصابة.

هذه حثالة من المجرمين و الأدهى أنها تفعل ما تفعله
و تعلم أنه منكر عظيم و الا لما حاولت انكاره و نسبه لعدوها...
و دوما تجدهم في نفس الوقت يبررون صحة تلك الأفعال بشكل أو بآخر مع أنهم ينكرون أنهم فعلوها فلماذا لعب دور المحامي ان لم يكن اعترافا ضمنيا؟
و مع ذلك ماضون فيه قدما...
لأنهم بلغوا مرتبة الوحشية و الدنيا يجب أن تدور حول شهوات نفسهم الأمارة بالسوء لذلك لن يتوقفوا بتاتا.
و لن يتحملوا طبعا مسؤولية أفعالهم حتى بالكلام لأنهم أنذال...

هذه النذالة تجعل من وجودهم في تونس وسط ناس غير مسلحين و أمن و جيش مكبل اليدين بقرارات خونة هو الحالة المثالية لهم لأنهم يستطيعون حينها عمل أي شيء يريدون دون رادع.
 
أعلى