نقاش ركن خاص للتعليقات على شرح متن ابن عاشر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رغيبة الفجر هل يجوز القيام بها قبل الأذان ؟
ألم تقرأ درس صلاة الفجر بأن وقتها من طلوع الفجر حين وجوب صلاة الصبح لكن تصلى قبله ، وهل تستطيع أن تصلي الصبح قبل الأذان ؟ فكذلك الفجر ، الدليل :عن عبد الله بن عمر أن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنهم أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سكت المؤذن من الأذان لصلاة الصبح وبدا الصبح صلى ركعتين خفيفتين قبل أن تقام الصلاة . مسلم .
وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ....ثم يصلي إذا سمع النداء بالصبح صلى ركعتين خفيفتين . البخاري ومسلم
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله على هذه العودة المباركة لشرح إبن العاشرالذي إستفدنا منه الكثير
أما بعد هل يجوز لإمام ان يخطب و إمام ثاني يصلي لإحدى الأعذار
؟
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله على هذه العودة المباركة لشرح إبن العاشرالذي إستفدنا منه الكثير
أما بعد هل يجوز لإمام ان يخطب و إمام ثاني يصلي لإحدى الأعذار
؟
ارجع إلى الدرس !! عندنا نحن المالكية من شروط صحة الجمعة أن يكون الخطيب هو من يصلي بالناس إلا إذا حصل للإمام عذر طارئ كرعاف أو انتقاض وضوء قالوا ينتظرونه حتى يرجع من وضوئه إن لم يطل به الوقت وإلا يجب عليهم أن يستخلفوا أحدا يتم بهم الصلاة لأن من شروط الجمعة الإمامة ، هذا إذا كان الإمام له عذر دائم كعجزه القيام فلا يصح له أن ينوب غيره .
 
هل ثمّة شروط للمسجد الذي تقام به الجمعة؟
 
capture-20170424-125502.png
capture-20170424-125806.png
capture-20170424-125502.png capture-20170424-125806.png
 
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
{سُنَّـتْ بِفَـرْضٍ} غير الجمعة أي أنها سنة في سائر الفرائض الخمسة

أي أنها سنة في مقام الفرض أم هي فرض ؟
 
قال : ( لنقصِ ) أي لِتركِ ( سنةً) واحدة مؤكدة أشار إليها بقوله ـ إن أُكِّدتْ ـ ( سهوًا ) ذهولًا لا عمدًا ( يُسنُّ ) في حق من تركها إمامًا كان أو منفردًا لا مأموما أن يسجد ( قبل السلام سجدتان ) أي قبل أن يسلم من صلاته ( أو ) لتركِ ( سُنَن ) عديدة غير مؤكدة وخفيفة كتكبيرتين مثلا فإنه يسجد قبل السلام لا لترك سنة واحدة خفيفة كتكبيرة أو مندوبٍ كالقنوت . ( ومن يَزِدْ سهوًا ) في صلاته ركعة أو سنة مؤكدة كالسورة
ثم قلتم أن السنن المؤكدة التي يسجد لها ثمان وهي التي جمعها بعضهم نظما في البيت التالي:سينان شينان كذا جيمان تاآن عد السنن الثمان
إلتبس علي الأمر قليلا
 
قال : ( لنقصِ ) أي لِتركِ ( سنةً) واحدة مؤكدة أشار إليها بقوله ـ إن أُكِّدتْ ـ ( سهوًا ) ذهولًا لا عمدًا ( يُسنُّ ) في حق من تركها إمامًا كان أو منفردًا لا مأموما أن يسجد ( قبل السلام سجدتان ) أي قبل أن يسلم من صلاته ( أو ) لتركِ ( سُنَن ) عديدة غير مؤكدة وخفيفة كتكبيرتين مثلا فإنه يسجد قبل السلام لا لترك سنة واحدة خفيفة كتكبيرة أو مندوبٍ كالقنوت . ( ومن يَزِدْ سهوًا ) في صلاته ركعة أو سنة مؤكدة كالسورة
ثم قلتم أن السنن المؤكدة التي يسجد لها ثمان وهي التي جمعها بعضهم نظما في البيت التالي:سينان شينان كذا جيمان تاآن عد السنن الثمان
إلتبس علي الأمر قليلا
فماذا التبس عليك؟ أذكره لي لأوضحه لك ، وشكرا
 
ذكرتم أن التكبيرة سنة خفيفة (والسنن الخفيفة لا يسجد لها لوحدها)
ثم أوردتم البيت الذي يعدد السنن المؤكدة(التي يسجد لها) وفيه ذكر التكبير
 
ذكرتم أن التكبيرة سنة خفيفة (والسنن الخفيفة لا يسجد لها لوحدها)
ثم أوردتم البيت الذي يعدد السنن المؤكدة(التي يسجد لها) وفيه ذكر التكبير
نعم التكبير والتسميع من السنن المؤكدة لكن لا سجود سهو لترك واحدة منهما إلا لإثنتين فأكثر ألا ترى أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم سنة خفيفة ولا نسجد لتركها ، هكذا نصَّ الفقهاء .
 
أعلى