• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

عراقية ذات 13 عاما .. لا حول ولا قوة الا بالله ....مسكينة

فذلاكجي

عضو نشيط
إنضم
17 جويلية 2008
المشاركات
101
مستوى التفاعل
135
يقول الخبر

قالت إنها ترتدي سترة مفخخة ولا تريد تنفيذ العملية:


عراقية ذات 13 عاما تستسلم للشرطة بدلا من تفجير نفسها في بعقوبة

بغداد- رويترز
قامت فتاة عراقية، تبلغ من العمر 13 عاما، وترتدي حزاما ناسفا، بتسليم نفسها إلى قوات الشرطة، بدلا من المضي قدما في عملية انتحارية كان يفترض أن تنفذها في بعقوبة، شمالي بغداد، بحسب ما ذكر بيان للجيش الأمريكي الاثنين 25-8-2008.


وذكر البيان أن الفتاة كانت لا تزال ترتدي السترة المفخخة حين استسلمت للشرطة، أمس الأحد، في بعقوبة، عاصمة اقليم ديالى المضطرب.

وأشار المتحدث العسكري الأمريكي اللفتنانت ديفيد راسل إلى أن "التقارير تفيد أنها اقتربت من الشرطة العراقية قائلة إنها ترتدي السترة ولا تريد تنفيذ العملية. اما إذا كانت أجبرت على ارتداء السترة أم فعلت هذا طواعية فهذا أمر ما زال يجري فحصه".




التعليق
مهما كانت عدالة القضية ومهما كانت الأسباب فإن جر أطفال صغار الى الموت بهذه الطريقة أمر لا يقبله عقل ..... هل تعرفون أن سن هذه البنت كسن الفتيات اللاتي يدرسن في السنة السابعة من التعليم الاساسي.فهل هذا السن يخول لصاحبته أن تدرس الأمر وتقبله باقتناع ثم تمر الى التطبيق.والله حرام حرام حرام..... تصوروا الكلام الذي قيل لها حتى تقبل ... لا حول ولا قوة الا بالله .
 
شكرا على هذا الخبر لكن أنبّهك إلى شيء مهم لا تصدّق البيانات الصادرة عن الجيش الأمريكي كلّها تصب في مصلحته و لعلّ ما كتبته اما إذا كانت أجبرت على ارتداء السترة أم فعلت هذا طواعية فهذا أمر ما زال يجري فحصه".
فهل تصدّق أنّ طفلة في عمر 13 سنة تعي ما تفعل و تفكر بهذا الشكل من الصعب هذا يا صديقي و عموما الحكاية فيها واو .
 
شكرا على هذا الخبر لكن أنبّهك إلى شيء مهم لا تصدّق البيانات الصادرة عن الجيش الأمريكي كلّها تصب في مصلحته و لعلّ ما كتبته اما إذا كانت أجبرت على ارتداء السترة أم فعلت هذا طواعية فهذا أمر ما زال يجري فحصه".
فهل تصدّق أنّ طفلة في عمر 13 سنة تعي ما تفعل و تفكر بهذا الشكل من الصعب هذا يا صديقي و عموما الحكاية فيها واو .

يعطيك الصحة, أنه إعلام موجه يريد أن يشوه و يميع القضية و أن يُظهر المقاومة و يقدمها للعالم و كأنها
تستعمل كل السبل من أجل نشر الظلام و الإرهاب كما يقولون
 
أخي لا يمكن أن أصدق تصريحات الأمريكان و لكن إليك هذه الصورة لطفل عراقي يأخذ بعض الدروس في الديمقراطية على المنهج الأمريكي


 
هذه قصة غير صحيحة لأن المصدر (القوة الامريكية) غير موثوق
 
عندما يُحتل الوطن وتُنتهك الحرمات فيه وتُدنّس المقدّسات يولد الطفل وفي يده حجر صارخا في وجه المحتل عندها يفقد العمر قيمته يستوي الطفل مع الشيخ وتتوحّد الهمم.
لا أبرّر ما أقدمت عليه هذه البنت أو من أقنعها بذلك ولكن أحاول أن أجد تفسيرا لصور الأطفال الذين نراهم عبر الشاشات في فلسطين والعراق والصومال... هم رجال في هيأة الأطفال.

 
خبر مشكوك في صحته والله اعلم
 
فذلاكجي;2224592 قال:
يقول الخبر
.........
التعليق
مهما كانت عدالة القضية ومهما كانت الأسباب فإن جر أطفال صغار الى الموت بهذه الطريقة أمر لا يقبله عقل ..... هل تعرفون أن سن هذه البنت كسن الفتيات اللاتي يدرسن في السنة السابعة من التعليم الاساسي.فهل هذا السن يخول لصاحبته أن تدرس الأمر وتقبله باقتناع ثم تمر الى التطبيق.والله حرام حرام حرام..... تصوروا الكلام الذي قيل لها حتى تقبل ... لا حول ولا قوة الا بالله .



أن يحمل طفل حزام ناسف فتلك جريمة بحق الطفولة
لكن
أن توجه دبابة قذيفتها ضد أطفال أو أن تتعرض تلك الفتاة أو ذلك الصبي للإغتصاب فتلك مسألة فيها نقاش و إختلاف

يا أخي أقسمت أن الأمر حرام و لا أدري أهي فتوى أم رأي شخصي

شخصيا لو كنت في العراق و كان لي طفل صغير لألبسته حزاما ناسفا و قدمته شهيدا في سبيل الله( و ليس انتحاري ) و اعتبرني متطرف.


يا فدلاكجي يا تونسي ما تقول في أطفال الحجارة الذين تصدوا للجيش اليهودي بصدور عارية و أيدي لا تحمل سوى حجارة
 
أعلى