وديع الجرئ نختلفو معاه في سياسة تسيير الكرة التونسية على الصعيد المحلي
نسبوه ، ننتقدوه ، نقولولو ديڤاج ..
اما على الصعيد الدولي و المنتخب ، وديع كفؤ بامتياز
المنتخب ديما بتحضيرات ممتازة و عمل الاطار الفني ديما يكون في ظروف طيبة و مريحة
المنتخب وصل ربح بفضل المكتب الجامعي و لجنته القانونية الي اعطاو الاعبين فرصة عمرهم انو يتواجدو في المونديال اما هوما ما كانوش في المستوى
نتذكر مرة خسرنا في الموزمبيق و خرجنا من كاس العالم ، نتذكرها خاطرها اسوء نكسة لكرة القدم التونسية في التاريخ
وقتها رئيس الجامعة التقتطه عدسات الكاميرا يلوك في الشينڤوم و يضحك وقت مالشعب يبكي بمرارة الغياب عن كاس العالم
في حين وديع وصل يضرب بالبونية مع المنتخب و يتعاقب من اجل الدفاع عن تونس
وديع مع المنتخب يخرج الباهي الي فيه ، اما يجي في الشأن المحلي وديع في نسخته الشيطانية