ماهر.91
كبار الشخصيات
- إنضم
- 25 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 41.013
- مستوى التفاعل
- 112.740
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في الموضوع هذا شنحكيلكم على ظاهرة لاحظتها منتشرة في مجتمعنا اللي هي الحب في فترة المراهقة.
اليوم ولينا نسمعوا بمراهقين يحبوا و يتحبوا في أعمار غالبا ما تكون بين 14 أو 15 سنة و 21 سنة، نجموا نلقاو مثلا طفلة عمرها 15 سنة تحب طفل عمرو 27 سنة و إلا حتى عمرو يحوس في 30 صدقا ما نعرش علاش طفلة في العمر هذا توصل تحب طفل أكبر منها برشة (المعدل يكون غالبا في الفرق بين عمر الطفل و عمر الطفلة 5 سنوات) الحاصل يكون الفرق في العمر يكون شاسع و عمر الطفلة صغير ما يسمحلهاش باش تدخل في علاقة عاطفية. هنا نسألوا رواحنا زعمة شنوة السبب اللي يخلي طفلة صغيرة في العمر تدخل في علاقة غرامية مع طرف آخر؟ لاخي سامحوني عمر متع 15 سنة إلى 19 سنة مش من المفروض متع تعليم ثانوي يعني من الواجب في العمر هاكا على كل مراهق أنو يتلهى في قرايتو و يسيب أكالفايس بوك و التصوحيب و الهملات و يتلهى في قرايتو خيرلو من الريق الفارغ اللي يجم يوصل بيه في إعادة العام و كلنا نعرفوا كيفاش تكون النفسية أنك تقرى مع عباد إنتي أكبر منهم في العمر.
هاني شنحكيلكم على حالة سمعتها البارح في برنامج على إذاعة، المتدخلة تبلغ من العمر 21 سنة حكات على قصتها مع شاب تعرفت عليه في عمر 15 و إلا 14 سنة الحاصل بنات عليه مستقبلها شتعرس بيه و تفرح كيما البنات الكل (هو لمحالة عاطي فيها كلمة) أما مع الأسف الشديد عرفت حقيقة في الحقيقة مألمة برشة و صادمة في نفس الوقت اللي هي أنو الطفل هذا كتب الصداق على بنت عمو يعني السيد هذا نكر فيها و خلاها هكاكة على فكرة في فترة سابقة من الصدمة هاذي صارت علاقة جنسية مبين الطفلة هذي و الطفل اللي عاطي فيها الكلمة برضاها و الأغلب أنه قاللها هاني عاطي فيك كلمة و عطاها شوية كلمات عسيل خلاتها مشلولة ليه باش إستدرجها بسهولة للقيام بمثل هذه الخطوة الشنيعة اللي تكلفت للطفلة غالية أنها فقدت العذرية متعها و هذا يرجع إلى صغر سنها يعني مخها مازال مش كامل و خالي من التجارب مع الجنس الآخر خصوصا و أن هذه التجربة هي الأولى لكن رجعت بالسلب على الطفلة و خلاتها تخسر أغلى حاجة عندها اللي هي الشرف. صدقوني المتدخلة هذي تبكي و تشهق على المباشر على خاطر نادمة علي صارلها، هنا نتسائلوا وينهم والدين الطفلة هذي أشبيهم مأطروهاش و حذروها من خطورة من مثل هذه العلاقات؟ على فكرة عائلتها سمعوا بالحكاية هاذي و ولاو يلوموا فيها علي هي درويشة و بوهالية في مخها بالله سامحني الغلطة هذي مش الطفلة المتظررة الوحيدة اللي المسؤولة فيها حتى عائلتها تعتبر المسؤول الأكبر على تبهيل بنتهم.
شفتوا الحب في فترة المراهقة وين يوصل؟ و الوالدين يخدموا و يجيبوا في الفلوس تمشي تقللهم مثلا أن بنتهم أنك شفتها مع طفل في بقعة معزولة يوليو يقلولك أشبيك تبع في بنتنا خلاها تعيش شبابها مزالت صغيرة في اللخر تحس روحك ذليل و تندم أنك مشيت للوالدين هاذم قلتلهم علي لاحظتو على بنتهم و تقول و أنا شيهمني في بنات الناس شفتوا علاش مجتمعنا ولى مجتمع نفسي نفسي؟ على خاطر كي تحب تنصح شكون غالط يقلك بنبرة حادة أش دخلك فيا و في أبنائي؟ برا تلهى في صغارك.
الحالة اللي حكيتهالكم غالبا البنات يخرجوا منهما خاسرين على خاطر كيما قتلكم سابقا مجتمعنا ذكوري يعني تصير علاقة جنسية مبين طفل و طفلة، الطفلة تبدى خايفة و نادمة علي سيبت روحها للي ما يسواش و علي قامت بإتصال جنسي خارج إطار الزواج و متنجمش تبني علاقة عاطفية جديدة اللهم تكذب باش على القليلة توصلشي العرس أما بعد في ليلة الدخلة تكتشف الحقيقة و يصير الطلاق بسرعة أما الطفل سيدك بن سيدك يخرج رابح من الطرح (العلاقة الجنسية) يمشي يتعرف على طفلة جديدة يخطبها و يعرس و يجيب الصغار كاينشي ما صار شي في الماضي، في الأخير الماضي يقعد يتبع في الطفلة و ما يتبعش في الطفل. ما تراوش هذا ظلم للأنثى؟
الحالة اللي رويتهالكم واقعية مش من تأليفي في إنتظار تعليقاتكم.
أخوكم في الله ماهر
في الموضوع هذا شنحكيلكم على ظاهرة لاحظتها منتشرة في مجتمعنا اللي هي الحب في فترة المراهقة.
اليوم ولينا نسمعوا بمراهقين يحبوا و يتحبوا في أعمار غالبا ما تكون بين 14 أو 15 سنة و 21 سنة، نجموا نلقاو مثلا طفلة عمرها 15 سنة تحب طفل عمرو 27 سنة و إلا حتى عمرو يحوس في 30 صدقا ما نعرش علاش طفلة في العمر هذا توصل تحب طفل أكبر منها برشة (المعدل يكون غالبا في الفرق بين عمر الطفل و عمر الطفلة 5 سنوات) الحاصل يكون الفرق في العمر يكون شاسع و عمر الطفلة صغير ما يسمحلهاش باش تدخل في علاقة عاطفية. هنا نسألوا رواحنا زعمة شنوة السبب اللي يخلي طفلة صغيرة في العمر تدخل في علاقة غرامية مع طرف آخر؟ لاخي سامحوني عمر متع 15 سنة إلى 19 سنة مش من المفروض متع تعليم ثانوي يعني من الواجب في العمر هاكا على كل مراهق أنو يتلهى في قرايتو و يسيب أكالفايس بوك و التصوحيب و الهملات و يتلهى في قرايتو خيرلو من الريق الفارغ اللي يجم يوصل بيه في إعادة العام و كلنا نعرفوا كيفاش تكون النفسية أنك تقرى مع عباد إنتي أكبر منهم في العمر.
هاني شنحكيلكم على حالة سمعتها البارح في برنامج على إذاعة، المتدخلة تبلغ من العمر 21 سنة حكات على قصتها مع شاب تعرفت عليه في عمر 15 و إلا 14 سنة الحاصل بنات عليه مستقبلها شتعرس بيه و تفرح كيما البنات الكل (هو لمحالة عاطي فيها كلمة) أما مع الأسف الشديد عرفت حقيقة في الحقيقة مألمة برشة و صادمة في نفس الوقت اللي هي أنو الطفل هذا كتب الصداق على بنت عمو يعني السيد هذا نكر فيها و خلاها هكاكة على فكرة في فترة سابقة من الصدمة هاذي صارت علاقة جنسية مبين الطفلة هذي و الطفل اللي عاطي فيها الكلمة برضاها و الأغلب أنه قاللها هاني عاطي فيك كلمة و عطاها شوية كلمات عسيل خلاتها مشلولة ليه باش إستدرجها بسهولة للقيام بمثل هذه الخطوة الشنيعة اللي تكلفت للطفلة غالية أنها فقدت العذرية متعها و هذا يرجع إلى صغر سنها يعني مخها مازال مش كامل و خالي من التجارب مع الجنس الآخر خصوصا و أن هذه التجربة هي الأولى لكن رجعت بالسلب على الطفلة و خلاتها تخسر أغلى حاجة عندها اللي هي الشرف. صدقوني المتدخلة هذي تبكي و تشهق على المباشر على خاطر نادمة علي صارلها، هنا نتسائلوا وينهم والدين الطفلة هذي أشبيهم مأطروهاش و حذروها من خطورة من مثل هذه العلاقات؟ على فكرة عائلتها سمعوا بالحكاية هاذي و ولاو يلوموا فيها علي هي درويشة و بوهالية في مخها بالله سامحني الغلطة هذي مش الطفلة المتظررة الوحيدة اللي المسؤولة فيها حتى عائلتها تعتبر المسؤول الأكبر على تبهيل بنتهم.
شفتوا الحب في فترة المراهقة وين يوصل؟ و الوالدين يخدموا و يجيبوا في الفلوس تمشي تقللهم مثلا أن بنتهم أنك شفتها مع طفل في بقعة معزولة يوليو يقلولك أشبيك تبع في بنتنا خلاها تعيش شبابها مزالت صغيرة في اللخر تحس روحك ذليل و تندم أنك مشيت للوالدين هاذم قلتلهم علي لاحظتو على بنتهم و تقول و أنا شيهمني في بنات الناس شفتوا علاش مجتمعنا ولى مجتمع نفسي نفسي؟ على خاطر كي تحب تنصح شكون غالط يقلك بنبرة حادة أش دخلك فيا و في أبنائي؟ برا تلهى في صغارك.
الحالة اللي حكيتهالكم غالبا البنات يخرجوا منهما خاسرين على خاطر كيما قتلكم سابقا مجتمعنا ذكوري يعني تصير علاقة جنسية مبين طفل و طفلة، الطفلة تبدى خايفة و نادمة علي سيبت روحها للي ما يسواش و علي قامت بإتصال جنسي خارج إطار الزواج و متنجمش تبني علاقة عاطفية جديدة اللهم تكذب باش على القليلة توصلشي العرس أما بعد في ليلة الدخلة تكتشف الحقيقة و يصير الطلاق بسرعة أما الطفل سيدك بن سيدك يخرج رابح من الطرح (العلاقة الجنسية) يمشي يتعرف على طفلة جديدة يخطبها و يعرس و يجيب الصغار كاينشي ما صار شي في الماضي، في الأخير الماضي يقعد يتبع في الطفلة و ما يتبعش في الطفل. ما تراوش هذا ظلم للأنثى؟
الحالة اللي رويتهالكم واقعية مش من تأليفي في إنتظار تعليقاتكم.
أخوكم في الله ماهر