marwen124
عضو
- إنضم
- 19 أفريل 2014
- المشاركات
- 1.229
- مستوى التفاعل
- 1.437
كثيرا ما نسمع أن الاختلاف بين المسلمين رحمة وأنه من طبيعة الناس جميعا
ولكن لم نسمع أحدا إلا من رحم ربي قال أن هذا الذي نشهده في العالم الإسلامي ليس اختلافا إنما هو خلاف كان سببه الابتعاد عن منهج الله الذي ارتضاه لنا وأمرنا باتباعه حيث قال سبحانه وتعالى:وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (53) سورة المؤمنون
وقال أيضا في سورة الأنعام وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) سورة الأنعام
فهل من سبيل للرجوع إلى المنهج الإلهي والتوحد في سبيله ونبذ الفرقة في سبل مناهج مغايرة؟
ولكن لم نسمع أحدا إلا من رحم ربي قال أن هذا الذي نشهده في العالم الإسلامي ليس اختلافا إنما هو خلاف كان سببه الابتعاد عن منهج الله الذي ارتضاه لنا وأمرنا باتباعه حيث قال سبحانه وتعالى:وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (53) سورة المؤمنون
وقال أيضا في سورة الأنعام وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) سورة الأنعام
فهل من سبيل للرجوع إلى المنهج الإلهي والتوحد في سبيله ونبذ الفرقة في سبل مناهج مغايرة؟