طلب من لديه معلومات على القرض الحسن ؟؟؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

medarbi123

عضو جديد
إنضم
22 سبتمبر 2016
المشاركات
19
مستوى التفاعل
4
  • معلومات على القرض الحسن​
 
  • معلومات على القرض الحسن
القرض الحسن هي قروض بدون فائض ممولة من طرف الصندوق الوطني للتشغيل وموجهة لبعث موارد الرزق الصغيرة والادارة المكلفة بهذا الموضوع هي المعتمديات .
 
صديقي لا وجود لقرض حسن مزيدا من التحري في هذا الجانب واذا كان كلامي غير صحيح قدم لنا ما عكس ذلك .
بقي الصندوق الوطني للتسغيل لا يعطي اموالا جزافا انما يقدم قروض ميسرة بعد القيام بالاجراءات اللازمة من تكوين للباعثو فتحنشاط و الحصول على معرف جبائي والتصريح بالمساهمات بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي و الذين كثيرون يفاجئون بذلك الاجراء
ثم بعد كل هذا تنظر مدة اشهر علك تظفر بقرض بنسبة فائدة يقال انها ضعيفة مقارنة مع البنوك الربوية .
من هنا لا يمكن الحديث عن قرض حسن لان القرض الحسن المقصود به مساعدة الباحث عن تمويل بصفة سريعة دون تعجيز و لا مماطلة اوشيئا من هذا القبيل .
ارجو ان اكون قد قدمت بعض المعلومات التي تفيد الكثير الذين يطمئنون انفسهمانه يوجد قرض حسن
 


ملف حول القرض الحسن ..
حاولت اليوم ان اقدم لكم موضوع

يشمل اهم المحاور اتمنى ان يفيدكم :

1- مفهوم القرض الحسن:

هو ما يعطيه المقرض من المال إرفاقاً بالمقترض ليرد إليه مثله دون اشتراط زيادة، ويطلق هذا اللفظ كما جاء في القرآن على المال الذي ينفق على المحتاجين طلباً لثواب الآخرة.

* أنواع القرض الحسن:

نظراً إلى التعريف المتقدم، نقسِّم القرض الحسن إلى نوعين:

ما يقرضه العبد لربه، وما يتقارضه الناس فيما بينهم.

النوع الأول: القرض بين العبد وربه:

وهو ما يدفعه المسلم عوناً لأخيه دون استرجاع بدل منه، طلباً لثواب الآخرة، ويشمل ذلك الإنفاق في سبيل الله بأنواعه كالإنفاق في الجهاد، وعلى اليتامى والأرامل والعجزة والمساكين.

وقد جاء لفظ القرض بهذا المعنى في القرآن الكريم في ستة مواضع: منها ما ورد في سورة البقرة، من قوله تعالى: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [البقرة: 244-245].

فكما نرى أن الاقتراض في هذه الآيات ليس من النوع الذي اعتدناه بأن يقترض شخص من آخر لحاجته منه إلى القرض.

إن الاقتراض هذه المرة من الغني الحميد الذي يطلب من عباده أن ينفقوا أموالهم للمحتاجين دون طلب رجوعها إليهم.

ولذلك تكفل سبحانه وتعالى بقضاء مثل هذه القروض بأضعافها، وسماها سبحانه وتعالى قروضاً حسنة لما فيها من التعاون والإرفاق من المقرضين.

وهناك سؤال يطرح نفسه في هذه النقطة وهو:

لماذا سمى الله سبحانه وتعالى هذا النوع قرضاً؟؟

وقد أجابوا عن ذلك بأنه إنما سماه الله تعالى قرضاً لينبه على أن الثواب الموعود للمنفق في سبيله واصل إليه لا محالة، كما أن قضاء القرض واجب على المقترض.

النوع الثاني: القرض بين المسلم وأخيه:

وقد اختلف الفقهاء في تعريف هذا النوع.

فقال الحنفية: هو ما تعطيه من مثلي لتتقاضاه.

فأخرجوا بذلك غير المثلي من القيميات، كالحيوانات والعقارات والأحطاب وكل ما يتعذر رد مثله؛ لأنه لا يجوز عندهم إقراض غير المثلي.

أما المالكية و الشافعية و الحنابلة: فالقرض عندهم هو ما تعطيه لتأخذ عوضه.

سواء كان مثلياً أو قيمياً، دون الجواري.

وزادت المالكية في التعريف ما يلي:

1. أن يكون المقرَض ذا قيمة مالية، فلا يكون دفع قطعة من النار قرضاً.

2. أن يلزم المقترض رد مثله عوضاً عنه.

3. أن يتأخر رد المقرض عن زمن دفعه.

4. أن يقصد المقرض نفع المقترض، لا نفعه هو أو نفعهما معاً.

5. أن لا يوجب إعارة الفروج، بأن تقرض جارية تحل للمقترض.

6. أن يكون ضمانة في الذمة، بأن يكون المقترض ممن يتحمل الضمان، فلا يكون المسجد أو المدرسة مقترضاً.

2- مشروعيته في الإسلام وأدلته:

أما الحكم العام للقرض فهو الجواز؛ فإنه يجوز للحاجة، وقد دل على جوازه الكتاب والسنة والإجماع والقياس الصحيح.

أما الكتاب فبقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الحج: 77].

" حَدَّثَنَا سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا فَلَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلِهِ صَدَقَةٌ "

وأما السنة فبقوله صلى الله عليه وسلم: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة».

وأما الإجماع فهو ما نراه من تعامل المسلمين به من الصدر الأول إلى الآن.

فلم يكتف الإسلام بوضع قواعد لتوثيق المال المقرَض يأتمن بها صاحب المال ويطمئن في إقراضها، وإنما حض عليه وحرَّض المؤمنين على دفعه؛ حيث وعد الله لهم

الإثابة عليه ، و جعله قربة يتقرب به العبد إليه . كما بين نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم جزاء القائم به من الثواب و عون الله و التسيير له في الدارين . هذا كله لما في القرض من الرفق بالمحتاجين و الرحمة بهم ب تفريج كربهم .


من ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من نفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسّر على مسلم في الدنيا يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً في الدنيا ستر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه».ومع أهمية القرض الحسن في الإسلام وما رتب الله عليه من الأجر إلا أننا لا نجد له أثرا في ثقافة الصيرفة الإسلامية اليوم مع أنه يمكن أن يصنف ضمن المسؤولية الاجتماعية لهذه الصناعة، حيث إنه يعتبر أحد الروافد التي حث عليها الإسلام لسد الفجوة بين الفقراء والأغنياء ونقل الثروة من ذوي الفائض إلى المحتاجين. كما أنه يساهم في زيادة الإنتاجية في المجتمع، حيث إن قنوات التمويل للفئات ذات الدخل المحدود تكاد تكون مسدودة نظرا لعدم وجود الضمانات الكافية لديهم. إلا أن من المضحك المبكي أن يتم استغلال هذا المبدأ الإسلامي الفريد من قبل أحد رواد الصيرفة الإسلامية كأداة تسويق الهدف منها جذب حسابات الرواتب التي لا تزال حرة ولم ترتبط بأي تمويل حيث قرنه بالعديد من الشروط التي حولته من قرض حسن هدفه التوسعة على المسلمين المحتاجين إلى ما يشبه الطعم لاصطياد هذه الحسابات مما أدى إلى استهجان غالبية أفراد المجتمع التي رأت في هذا التصرف استغلالا للدين ومبادئه الراقية من قبل البنك لتحقيق أهدافه المادية عبر تفريغ هذه القيم والمبادئ الإسلامية الأصيلة من مضامينها وغاياتها. فهل بهذا التصرف وأمثاله يكون وفاء الصيرفة الإسلامية للمبادئ التي قامت عليها.


3- دوره في التنمية الإقتصادية و المالية:

وبذلك يكون الإسلام قد أوجد وسيلة لعلاج مشكلة من المشاكل الاقتصادية التي تواجه العالم وهي مشكلة الفقر والبطالة، فشكّل الوقف بذلك حلقة من حلقات التكافل والتضامن، لاسيما أنه يتميز بدوره المستمر في العطاء والإنفاق، حيث إن أصول الوقف (عينه) لا تُستهلك، وهذا بدوره يضمن لنا ضمن الظروف الطبيعية دواماً في إمكانية سد الحاجات الملحة للمجتمع.
ولعل مما يبرز دور الوقف- كنظام اجتماعي تكافلي- أنه يقوم أساساً على مبدأ القيم والأخلاق السامية التي جاء بها الإسلام وحث عليها، فهو ينظر إلى أفراد المجتمع الذين ينضوون تحت ظله بنظرة التكافل والحرص على رفاهيتهم ومتطلبات حياتهم بقطع النظر عن الاعتبارات الشخصية والنزعة المصلحية، فهو يغرس التكافل والتعاطف مع الآخرين، حتى لو لم تكن بينهم معرفة سابقة أو علاقة شخصية، ويجسد علاقة أفراد المجتمع بعضهم ببعض في صورة علاقة أعضاء الجسد الواحد فيما بينها، وهذا المفهوم التضامني ينبع من أصلين مهمين، هما:

1- أن المال لله تعالى، والعباد مستخلفون فيه، كما قال تعالى:(وآتوهم من مال الله الذي آتاكم)(النور:33) وقوله تعالى: (وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه)(الحديد:7).


2- الدافع الإيماني والرغبة فيما عند الله تعالى من الأجر والثواب الدائم.(3)
مظاهر التكافل الاجتماعي التي يحققها الوقف:



1-الوقف على الذرية
يعدُّ الوقف الذري (نسبة إلى الذرية) أحد مظاهر التأمين الاجتماعي في الإسلام؛ حيث يعمل على توفير صيغة فاعلة وصورة ناجحة للذين يرغبون في تأمين معيشة كريمة لعقبهم من بعدهم. وتكمن فاعلية هذه الصورة في كونها وثيقة تأمين لأجيال متعاقبة؛ فحيث وجدت الذرية استحقت ذلك الوقف على مر السنين.


وقد ساهمت بعض أنظمة الوقف الذري في بعض الدول في تمكين الأسر التي تضم أفراداً عاجزين أو قاصرين من استغلال الوقف كمصدر دخل يدر عليهم أرزاقاً ثابتة عن طريق إجارة تلك الأوقاف.


2- الوقف على المحتاجين والمعوزين:

أسهم الوقف الخيري على المحتاجين والمعوزين بدرجة كبيرة في سد حاجات هذه الفئة حيث عمل على تخفيف معاناتهم، وتأمين حياة كريمة لهم، وتوفير لقمة هنيئة.


وقد تجلت مظاهر الوقف الخيري على أولئك المعدمين في عدة صور، منها:
أ- وقف الرباطات والخانات: وقد أسهمت إلى حد بعيد في تأمين إقامة ومبيت لمن لا مأوى له، لاسيما أبناء السبيل الذين انقطعت بهم السبل ولا مأوى لهم.


ب- وقف السقايات والمطاعم: ويهدف مثل هذا الوقف إلى تأمين المأكل والمشرب لأولئك المعوزين الذين لا يملكون من المال ما يدفع عنهم ضرر الجوع والعطش، ومن أمثلتها: تكية السلطان سليم، والشيخ محيي الدين بدمشق، وتكية الحرم الإبراهيمي بالخليل.
ج- صرف مبالغ ومساعدات عينية: ومصدر هذه الأموال من تلك الأوقاف التي استغلت واستثمرت حتى أصبح لها ريع ينفق على الفقراء والمساكين، وهذا النوع من المساعدة الوقفية يهدف إلى تأمين دخل دوري وثابت لأولئك المعوزين أو العاجزين.
دور الوقف في التداول:
والوقف بكون نوعاً من التمويل الذي جاء به النظام الإسلامي، يمكن الاستفادة منه في تحريك المال وتداوله؛ وذلك لأن الأموال المدخرة عند الأغنياء إذا أوقفوها بحيث تستغل استغلالاً تجارياً يدر ربحاً على الموقوف عليهم، فإننا بذلك الاستغلال التجاري وجهنا جزءاً من المال إلى السوق التجارية، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة في الطلب، وعندما تحدث الزيادة في الطلب يترتب على ذلك زيادة في الإنتاج لتلبية رغبات الطالبين، يسير مع زيادة الإنتاج قلة في التكاليف بالإضافة إلى المنافسة التي تتوجه اتجاهين: تنافس على النوعية، وتنافس على الكمية. وهذا التنافس ينتج عنه إقامة منشآت تجارية من مصانع، ومشاغل، ومحال تجارية، وبالتالي ينشأ لدينا سوق عمل لتلبية احتياجات هذه المنشآت التجارية مما يترتب على ذلك تشغيل أيدٍ عاملة كانت في السابق تعاني البطالة وقلة العمل، وهذه الأيدي العاملة يتحرك في يدها المال ويصبح لديها احتياجات، فيزيد الطلب على السلع في الأسواق بسبب توفير السيولة النقدية، وهكذا نلاحظ أن العملية أصبحت متوالية ونشطة.


4- أثره في إحداث التكافل الإجتماعي:

الفقر والعسر والضيق له آثار مدمرة للأسر بل المجتمعات والتكيّف معه صعب جداً، بل كما قال الإمام علي (عليه السلام) (كاد الفقر أن يكون كفرا).
وليس بغريب أن يؤدي الفقر بالإنسان إلى التخلي عن الدين لأجل العيش، خصوصاً في زمن بات المال كل شيء، حيث سيطرة الاتجاه المادي البحت على عقول الناس وبلورتها مادياً إذ لم يعد للمعنويات وللمثل والقيم والأخلاقيات أي أثر .


ومن هنا أصبح الهم الوحيد للناس والشغل الشاغل لهم هو جمع المال وسبل زيادتها وتكديسها في البنوك، ومن جراء التسابق بين الأغنياء في الحصول على ثروات الأرض تم تجويع الملايين الآخرين وكل يوم يزداد الهوة اتساعاً بين الفقراء والأغنياء فالذي لا مال لديه، عليه أن يموت إذ لا متسع من المكان للفقراء في عالم اليوم .


إذن الفقير الذي يرزح تحت سياط الفقر ويئن من ألم الجوع ويسحق بين أرجل الاغنياء ما ذنبه سوى أنه فقير .
وللتخفيف عن المعسر وضمان حقوقهم يوجد في الدين الإسلامي قوانين حكيمة وعادلة وإنسانية منها (الإقراض ) فالقرض الحسن عمل إنساني وتكافلي في المجتمع ويحقق نوعاً من الرخاء الاقتصادي والسعة على الفقراء مما ينشر جوّ المحبة والألفة وتوثيق الوشائج الإنسانية وأيضاً هو مانع عن الكثير من الجرائم والمشكلات لأن المحتاج إذا لُبي حاجاته لا يفكر بالطرق الملتوية للحصول على المال إذا ما حصلها من طرقها الصحيحة، إضافة إلى رضا رب العالمين وما يحصل عليه من الثواب المضاعف وزيادة الرزق بل في الرواية أن الإقراض أفضل من الصدقة ربما لحفظ ماء وجه الإنسان وصون كرامته وعزة نفسه .


فعن رسول الله (ص) رأيت ليلة اُسري بي، على باب الجنة مكتوباً :
الصدقة بعشر أمثالها والقرض بثمانية عشر، فقلت: يا جبرائيل، ما بال القرض أفضل من الصدقة؟ قال: لأن السائل يسأل وعنده، والمستقرض لا يستقرض إلا من حاجة) .


صحيح أن الدين ثقيل لكنه على كل حال يقضي حاجة الناس ويسير الأمور وإلا فالأمور تتعقد والمشاكل تكثر وفي حالة عدم وجدان الحلول من الروافد الصحيحة والمغلقة يضطر الإنسان على اقتحام التيار الثاني ولو كان معاكساً على الأقل لوجود متنفس فيه وإن لم تدم .
وكما أن الإسلام أثاب على الإقراض وشجعها لتسيير أمور الناس لم يغفل عن الطوارئ الحادثة والخروقات المعقدة للقرض كأن يماطل المديون في تسديد القرض.. فاتخذ الطريق المعتدل والحل المنصف لكل من الدائن والمديون وحيث أن الإقراض هو عمل إنساني مستحب يقوم به الإنسان عن قناعته بدون إكراه من أحد فعليه أيضاً أن يراعي حالة المديون المعسر دون الضغط عليه بل عليه من باب إتمام المعروف أن يصبر عليه حتى يتيسر أموره .


وكذلك بالنسبة للمديون فمن باب الوفاء وجزاء عمل الخير بأحسن منه أن لا يماطل في تسديد ما عليه من القروض .
وفي ذلك روي عن الإمام الصادق (عليه السلام)" كما لا تحل لغريمك أن يمطلك وهو موسر، فكذلك لا يحل لك أن تعسره إذا علمت أنه معسر".




 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى