charrada
عضو ذهبي بالمنتدى العام- إنضم
- 24 فيفري 2012
- المشاركات
- 2.733
- مستوى التفاعل
- 6.701
الموضوع كالعادة سطحي و فيه برشا مغالطات تاريخية
و ما أتمنى أن تكون على حسن نية
خاصة القول أن فكر الإخوان حنبلي
في حين أن حسن البنا كان حنفي و مؤسسي حركة الإخوان
كانو أقرب للشافعية من الحنبلية
و لا يمكن إعتبار الإخوان كفكر أو إشتهاد ديني
بقدر ما هو فكر شساسي بالأساس
أراد من خلاله البنا الجمع بين كل المسلمين و حتى الشيعة
يعد إغتياله إنقسم الإخوان بين مدرستين
مدرسة قطبية قريبه من الفكر السلفي
و المدرسة الترابية التي نشأت في الثمانينات و القريبه من الشيعة
بالنسبه للسلفية أو بما يعرفه الناقصون بالوهابية فيها مدرستين هي الأخرى
السلفية العلمية و الموالية للحاكم من علماء سلطان و الذين يكفرون الخروج على الحاكم
و هناك سلفية جهادية و اللتي هي نفسهل تنقسم لعدة أقسام
فما شكون ما يفرقشي بين السلفية الجهادية و السلفية العلمية
و يحكي على الصراع الشيعي . السني
مع العلم أني أكره التسمية هذه
لأن الحقيقه هو صراع بين مذاهب إسلامية مختلفة و دين آخر هو التشيع
لأن التشيع لا علاقة له بالإسلام
سأتجاوز عن بعض التنابز الذي ليس له أي علاقة بالمعرفي أو التاريخي ما قلته موقف نمطي درج عليه غالبية أنصار التوهب ومنحاهم الأيديولوجي معلوم على فكرة لا تكن ملكي أكثر من الملك منظر الوهابية وحبرها المعاصر ومنظر القاعدة وأحد مرجعياتها في البداية يعتز ويفتخر أن ينعت بالوهابية ويثني على ذلك ولا يرى أي حرج كما أنني أردت الإشارة أن البنا تربي في عائلة حنبلية وفي أجواء الحنابلة بما أن والده كان فقيه الحنابلة في عصره فالبنا تعلم عن أبيه الفقه الحنبلي وحرفة إصلاح الساعات. ثم ما أوردته حول السلفية من أنهم فريقين هو كلام عام بما أن الواقع يسفه ذلك فقط للإشارة منهج البنا منهج عملي برجماتي إذا وقع تناوله في سياق حركة التاريخ فهو مصلح عظيم عكس عبد الوهاب ليس أكثر من قاتل وزعيم عصابة نجح في استعمال الدين لعقد تحالفات سياسية.