• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

من أصل تونسي

اخي لسنا في أسفل الترتيب و هناك دول في وضعية أسوأ ولا يجب أن يكون هذا مبررا. الدنيا فيها الابتلاء و يجب على المسلم الصبر على الشدائد اقتداءا بالأنبياء و الرسل عندما كانوا قلة صالحة بين مجموعة فاسدة من الأفراد

خويا ربّي يصلح احوالنا, حتّى في الجاهلية ما تلقاش اللي صاير ليوم, اللي يبكّيك في هالبلاد انّنا نتسمّاو مسلمين!! مسكين الاسلام اللي طاح بعباد كيفنا, ناس جواعا و ناس بطّاله و فلوسنا ماشيه في الرّيح, بعد صنبة بورقيبة و علم الوزيرة زيد جاينا علم البلفيدير, نبكي و لّا نضحك ما فهمتش

قريبـــــا: ” علم ضخم” في البلفيدير بكلفة 300 ألف دينار !!
 
حالة التسيب و الفوضى و إعادة تشكل المنظومات الفكرية و تسهيل السفر إلى بؤر التوتر و الخطب الجهادية كلها عوامل خلات التوانسة يكونوا سباقين في الإرهاب الدولي مقارنة بجنسيات أخرى.
أما كي تجي تشوف، الظاهرة أعمق برشة من هكة و تشمل العالم الإسلامي كلو بما في ذلك المهاجرين في أوروبا. و هذا من إفرازات حالة التخبط اللي يعيشها الخطاب الديني (يشمل أغلب التيارات) اللي ما عرفش يتعامل مع الواقع من اقتصاد و سياسة و نمط عيش، و لجأ إلى العنف للتعويض عن حالة العجز و المهانة. خطاب بائس يتمعش من الموت و يسوّق للعباد أحلام وهمية تنطلي على أي واحد متجرد من القيم الإنسانية.
 
pour clôturer une enquête , la plus simple est de dire que le coupable est tunisien ou d'origine tunisienne ,
si un français d'origine tunisienne , qui a fait ses études en France , il a vécu a l'occidental a commis un acte terroriste , pourquoi on rappelle ses origines ? , le terrorisme est il génétique ?
a mon avis , l’état tunisienne , doit participer dans toutes les enquête , la ou on condamne un tunisien , sinon a chaque .
fois un tunisien est abattu et la vérité est enterrée avec lui ,
 
الذي قام بعمليّة "أورلي" , ليس تونسيا .بل هو فرنسي من أصول تونسيّة , أي من الجيل الثاني أو ربما حتّى الثالث للهجرة العماليّة المغاربيّة منذ سبعينات القرن الماضي. يعني أن الإشكال لا يكمن في التنشئة الإجتماعية لمهاجر تونسي و إدماجه في المجتمع الفرنسي أو بعلاقة بشخصية قاعدية تونسية . بل المشكل هو الدولة الفرنسية و نموذجها الإقصائي الذي جعل 95 بالمئة من الإرهابيين منذ 2012 هم فرنسيون , ولدوا و ترعرعوا و كبروا و تعلّموا في ما يسمّى بفرنسا الأخوّة و المساواة و الحريّة . حيث ألقي بعائلاتهم في الضواحي (La banlieue/Lieu du bannissement )/ و في les zones urbaines sensibles (ZUS).و فرضت عليهم شروط إقصائيّة يطول شرحها , إنطلاقا من La relégation , حيث تمّ تجميعهم في كثافات سكانيّة لا يوجد فيها إلا مهاجرون فقراء , و تمّ وصمهم منذ ذلك الحين و إقامة ال GHETTO من الجهتين .
90 بالمئة ,من الإرهابيين منذ 2012,فرنسيون , مفقرّون , خريجو سجون , "منحرفون" , سمحت لهم دولتهم بالذهاب ,تحت رعايتها, للمشاركة في حربها الإقليمية في سوريا ثم عادوا دون مساءلة .
هي ظاهرة لم تأتي لفرنسا عبر المتوسط , بل خلقتها سياستها داخل الميتروبول
 
أعلى