حسب معرفتي : قولك على هذه الشاكلة و أنت لا تقصد الطلاق يعتبر من الخطأ. قال تعالى "وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ"{الأحزاب:5}. لكني أنبهك و أنبه نفسي و الجميع إلى الحذر كل الحذر من هذه الأمور و عدم ذكر الطلاق أو الحلف به أو تعليقه و لو كنت غير قاصد فعلا هذا الشيء. ابتعد عن اللغو في هذه الأمور فهي من حدود الله. و تعامل مع زوجتك بالحوار و الاقناع و النقاش و سعة الصدر فبينك و بينها مودة و رحمة و محبة و بإذن الله أولاد. الخلاصة لم يقع الطلاق و الله أعلم. ننتظر صديقنا أحمد القروي الشابي للتوضيح.