• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

موضوع موحد لمتابعة تطورات أحداث تطاوين.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Armata

عضو مميز
إنضم
26 سبتمبر 2016
المشاركات
1.158
مستوى التفاعل
2.543
قام أهالي تطاوين باقتحام مقر الولاية رافعين شعار 'ديغاج' في وجه الوالي مطالبين برحيله.

من جانبه دعا الوالي محمد علي البرهومي في تصريح لإذاعة تطاوين إلى ضبط النفس.

وأكّد أن التعاطي الأمني والعسكري سيكون في كنف السلمية طالما حافظت الاحتجاجات في منطقة الكامور على السلمية.

كما أعلن البرهومي تأكيد رئاسة الحكومة على التسريع في تفعيل الاتفاقيات الخاصة بالتشغيل في تطاوين، معلنا عن اجتماع مرتقب يوم الخميس بوزارة التكوين المهني والتشغيل.

Mosaique
 
قل للحياة ان استطعت وداعا ** فـ نصف الحياة ان تموت شجاعا
عش مثلما ولدتك أمّك باسلا ** انّ الحرائر لا يلدن ضباعا

تحيّة لاخواننا و ابطالنا في تطاوين الابيّة
 
التعديل الأخير:
ما يجري خطير و خطير للغاية... على الحكومة تحمل تبعات خيارتها بالزج بالجيش في قضية سياسية تنموية..
 
الحكومة إختارت منطق القوة والعنف وعليها تقبل نتيجة هذه القرارات المرتجلة
كل ما يصدر من عنف لاحقا تتحمله الحكومة
 
668_334_149544928934_1457346491.jpg


تم غلق المعبر الحدودي وازن ذهيبة من طرف محتجين بحسب ما أوردته
اذاعة تطاوين قبل قليل.
 
تونس (رويترز) -
قال شهود لرويترز إن قوات الأمن أطلقت يوم الاثنين قنابل الغاز لتفريق محتجين حاولوا اقتحام محطة لضخ النفط في الكامور بصحراء تطاوين بجنوب البلاد لإغلاقها بعد أن أعاد الجيش فتحها يوم الأحد.

ويأتي إطلاق قنابل الغاز بينما تعيش المنطقة احتقانا واسعا واحتجاجات تطالب بفرص العمل ونصيب من الثروة النفطية.
وحذر الجيش التونسي الأحد من أنه قد يلجأ للقوة ضد أي احتجاجات تهدف لوقف الإنتاج.
وكان المعتصمون بمنطقة الكامور أغلقوا محطة لضخ النفط قبل أن تُفتح يوم الأحد من جديد وسط تعزيزات كبيرة من الجيش والحرس الوطني.
وقال شهود لرويترز إن حالات إغماء واحتقان شديدة سجلت في صفوف المحتجين بعد إطلاق الغاز.
وقال نجيب ضيف الله أحد المحتجين لرويترز "أثناء محاولة الدخول لغلق نقطة الضخ بدأ الأمن في إطلاق كثيف للغاز في صفوف المحتجين والوضع هناك شديد التوتر".
وعرضت الحكومة على المحتجين حوالي 1000 فرصة عمل في الشركات البترولية في جهة تطاوين بشكل فوري و500 فرصة عمل العام المقبل ولكن المحتجين رفضوا العرض وطلبوا بأن تكون كل الانتدابات فورية إضافة إلى تخصيص 50 مليون دولار كصندوق تنمية للجهة تدفعه الشركات البترولية.
وتونس منتج صغير للنفط حيث تبلغ طاقة إنتاجها 44 ألف برميل يوميا. لكن الاحتجاجات المستمرة منذ أسابيع مثلت ضغطا على رئيس الوزراء يوسف الشاهد في وقت تسعى فيه حكومته لتنفيذ إصلاحات اقتصادية وإجراءات تقشفية تطالب بها جهات الإقراض الدولية

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى