albachla9ani
عضو مميز بالمنتدى العام- إنضم
- 15 أوت 2010
- المشاركات
- 14.712
- مستوى التفاعل
- 34.091
فريد الباجي يصف صابرين القوبنطيني بـ”الكاذبة” ويُقدّم هذا الدليل
هاجم القيادي في نداء تونس فريد الباجي، عبر تدوينة ععلى صفحته الخاصة بالفايسبوك، النائب المقالة من كتلة نداء تونس صابرين القوبنطيني، وفيما يلي نصّها:
”النائبة صابرين قوبنطيني المقالة من كتلةنداء تونس تشهد بهتانا وزورا أن اجتماع نداءتونس في مجلس الشعب مؤخرا يتآمر علىأمن الدولة،وهذا من الهلوسة السياسية،والدليل على ذلك أني كنت حاضرا في هذاالاجتماع من أوله إلى آخره وهي غابت عنهوقد حضره ثلاثة وزراء من الحكومة وكتابدولة ومستشار رئيس الجمهورية و51 نائبا عننداء تونس وقيادات وطنية للحزب بقيادةحافظ قايد السبسي، فهل يعقل أنّ جزأ كبيرامن الدولة يتآمر على أمن نفسه.
ثانيا:دام هذا الاجتماع أكثر من 3 ساعات وكنت حاضرا فيه وسمعت جميع المداخلات، وكانت تدور حول دعم الحكومة في مكافحة الفساد عن طريق سن مشاريع قانونية في الغرض، وتكلموا أيضا عن كيفية التصدي للحملة الممنهجة والباطلة والغير بريئة التي تطال الحزب وكتلته النيابية وأكد أثناء ذلك المدير التنفيذي للحزب أنّ الحزب لم يتلقّ دينارا واحدا من الموقوفين،وأنهم لم ينتموا يوما للحزب بشكل رسمي أو غير رسمي، وأن محاولة شفيق جراية لاختراق الحزب لم تجد نفعا، وأن القانون فوق الجميع، والحزب كان أول الداعمين لمحاربة الفساد عن طريق حكومة الوحدة الوطنية في وثيقة قرطاج، ولكن القيادة لم تخف تخوّفها من أن تكون هذه الحرب بطريقة غير واضحة وغير شفافة قد توظف سياسيا وإعلاميا بدون اعتماد الحقائق والعدالة القضائية مما يضعف الدولة، لهذا فهي تطالب بتوضيح الإستراتيجية الكاملة في محاربة الفساد، وعليه أتساءل مستغربا،ما هي الغاية الخفية لهذه النائبة من الكذب عيني عينك،والله المستعان.”
هاجم القيادي في نداء تونس فريد الباجي، عبر تدوينة ععلى صفحته الخاصة بالفايسبوك، النائب المقالة من كتلة نداء تونس صابرين القوبنطيني، وفيما يلي نصّها:
”النائبة صابرين قوبنطيني المقالة من كتلةنداء تونس تشهد بهتانا وزورا أن اجتماع نداءتونس في مجلس الشعب مؤخرا يتآمر علىأمن الدولة،وهذا من الهلوسة السياسية،والدليل على ذلك أني كنت حاضرا في هذاالاجتماع من أوله إلى آخره وهي غابت عنهوقد حضره ثلاثة وزراء من الحكومة وكتابدولة ومستشار رئيس الجمهورية و51 نائبا عننداء تونس وقيادات وطنية للحزب بقيادةحافظ قايد السبسي، فهل يعقل أنّ جزأ كبيرامن الدولة يتآمر على أمن نفسه.
ثانيا:دام هذا الاجتماع أكثر من 3 ساعات وكنت حاضرا فيه وسمعت جميع المداخلات، وكانت تدور حول دعم الحكومة في مكافحة الفساد عن طريق سن مشاريع قانونية في الغرض، وتكلموا أيضا عن كيفية التصدي للحملة الممنهجة والباطلة والغير بريئة التي تطال الحزب وكتلته النيابية وأكد أثناء ذلك المدير التنفيذي للحزب أنّ الحزب لم يتلقّ دينارا واحدا من الموقوفين،وأنهم لم ينتموا يوما للحزب بشكل رسمي أو غير رسمي، وأن محاولة شفيق جراية لاختراق الحزب لم تجد نفعا، وأن القانون فوق الجميع، والحزب كان أول الداعمين لمحاربة الفساد عن طريق حكومة الوحدة الوطنية في وثيقة قرطاج، ولكن القيادة لم تخف تخوّفها من أن تكون هذه الحرب بطريقة غير واضحة وغير شفافة قد توظف سياسيا وإعلاميا بدون اعتماد الحقائق والعدالة القضائية مما يضعف الدولة، لهذا فهي تطالب بتوضيح الإستراتيجية الكاملة في محاربة الفساد، وعليه أتساءل مستغربا،ما هي الغاية الخفية لهذه النائبة من الكذب عيني عينك،والله المستعان.”