Idrissdrs
عضو نشيط
- إنضم
- 17 أفريل 2012
- المشاركات
- 289
- مستوى التفاعل
- 124


سورة مكية ، نزلت بعد سورة الطارق ، بدأت السورة بفعل ماضي ، لم يذكر لفظ الجلالة " الله " في السورة.
.سورة الرحمان: عدد آياتها ثمانٍ وسبعين آية، نزلت بعد سورة الرعد، وهي تقع في الجُزء السابع والعشرين في القُرآن الكريم، اختُلف في تحديد كونها مكية أم مدنية، ولكن الرأي الأرجح يقول بأنّها مكيّة، ودليل ذلك أنّ عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قام في مكّة بقرائتها جهراً على مسامع قُريش. بدأت السورة بذكر نعم الله على عباده التي لا تُحصى وعلى رأسها تعليم القُرآن، ثُم تبعها آيات تُبرهن نعم الله تعالى في الكون ومخلوقاته، وما يُميّز هذه السورة هو ذكر آلاء الله من خلال تكرار الآية: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان) ، والتي تكرّرت إحدى وثلاثين مرة.

نشأ القارئ المنشد المعتصم بالله العسلي
منذ نعومة أظافره محباً لمجالس القراء وباحثا متميزا في فن الإتقان وضبط الأداء كما اهتم بالنشيد الديني اهتماما جيدا ...
قدمه والده إلى الجمهور في السابعة من عمره فأثار إعجاب الكثيرين من المهتمين وغيرهم وفي الحادية عشرة من عمره كان له ظهور اعلامي لافت على المحطات السورية ..
منذ نعومة أظافره محباً لمجالس القراء وباحثا متميزا في فن الإتقان وضبط الأداء كما اهتم بالنشيد الديني اهتماما جيدا ...
قدمه والده إلى الجمهور في السابعة من عمره فأثار إعجاب الكثيرين من المهتمين وغيرهم وفي الحادية عشرة من عمره كان له ظهور اعلامي لافت على المحطات السورية ..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: