- إنضم
- 29 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 4.528
- مستوى التفاعل
- 16.374
أردت فقط التعريف بتاريخ مواطنين عرب ( 12 مليون نسمة حسب جريدة الأهرام )
637 م : فتح الأراضي الأهوازية على يد المسلمين العرب، بقيادة أبي موسى الأشعري.
1258 م : احتل الغزاة المغول عربستان، بعد أن تمكنوا من الإطاحة بالخلافة العباسية في بغداد. ومن ثم خضع الإقليم لدولة الخروف الأسود.
1436 م : قيام الدولة المشعشعية العربية بزعامة محمد بن فلاح، والتي حافظت على وجودها نحو ثلاثة قرون، بين الدولتين الإيرانية والعثمانية، وتمكنت في بعض الفترات من بسط سيطرتها على أجزاء كبيرة من إيران بما فيها بندرعباس وكرمنشاه، وأقاليم في العراق بما فيها البصرة وواسط، بالإضافة إلى الاحساء والقطيف.
1509 م : احتلال الحويزة عاصمة المشعشعيين على يد الشاه إسماعيل الصفوي، إلا أن اندلاع الثورات العربية الأهوازية ضد الحكم الصفوي أرغم الشاه إسماعيل على الاعتراف بالحكم المشعشعي على الإقليم.
1541 م : هزم الجيش المشعشعي القوات العثمانية التي حاولت احتلال عربستان، بعد تمكنه من احتلال بغداد والبصرة.
1589 م : تولى حكم الإمارة مبارك بن مطلب، والذي يعتبر فترة حكمه العصر الذهبي للدولة المشعشعية حيث تمكن من بسط سيطرته على كافة أنحاء عربستان، بعد طرد القوات الإيرانية من هناك.
1609 م : تحالفت الإمارة المشعشعية مع البرتغاليين دون أن تخضع لإرادتهم.
1625 م : هزمت القوات المشعشعية بمساعدة الدولة العثمانية، الجيش الإيراني الصفوي.
1639 م : اعترفت الدولتان الصفوية والعثمانية بموجب معاهدة مراد الرابع باستقلال الإمارة المشعشعية.
1694 م : استولى فرج الله بن علي المشعشعي على البصرة وضمها إلى إمارته.
1732 م : احتل نادر شاه الافشاري إقليم الأهواز وقتل أميرها محمد بن عبد الله المشعشعي. وتزامنا مع ذلك أخذت إمارة بني كعب تبرز على الساحة، بعد أن تمكن أمراؤها من مد نفوذهم في بعض المناطق في الإقليم.
1747 م : استولى مطلب بن عبد الله المشعشعي على الحويزة ومن ثم فرض سيطرته على مدن أخرى في الإقليم، مما أجبر الدولة الافشارية على الاعتراف رسميا بسلطة المشعشعيين في الحويزة.
1757 م : الشاه كريم خان الزندي غزا عربستان، واستولى على بعض مدنها، ولكنه فشل في نهاية المطاف في إخضاع الإمارة الكعبية.
1765 م : هزيمة التحالف الإيراني العثماني البريطاني (شركة الهند الشرقية) أمام قوات الأمير سلمان بن سلطان الكعبي الذي يعد قائدا عربيا فذا في عصره حيث تمكن من إلحاق الهزيمة بالدولتين الإيرانية والعثمانية في آن واحد، ومن ثم أرغم القوات البريطانية على الانسحاب من ساحة المعركة.
1821 م: وقعت الدولتان الإيرانية والعثمانية على معاهدة أرضروم الأولي والتي قسمت عربستان إلى منطقتي نفوذ (عثمانية وإيرانية).
1837 م : غزت القوات العثمانية مدينة المحمرة واحتلتها، ومن ثم استولت على كافة انحاء عربستان.
1847م : تخلت الدولة العثمانية عن المناطق التابعة لها في عربستان، بموجب اتفاقية أخرى عُرفت باسم معاهدة أرضروم الثانية.
1857 م : اعترف ناصر الدين شاه القاجاري رسميا بإستقلال المحمرة على أنها إمارة وراثية لها سيادتها وقوانينها الخاصة.
1907 م : وقعت بريطانيا وروسيا القيصرية على معاهدة قسمت إيران إلى ثلاث مناطق نفوذ، بريطانية وروسية ومحايدة، إلا أن إقليم عربستان لم يذكر في إطار تلك التقسيمات، حيث أنه اعتبر إمارة عربية شبه مستقلة.
1915 م : حرضت الدولة العثمانية العشائر العربية المناوئة لخزعل، وأهمها بني طرف، وربيعة، وبني لام، على الخروج علي حكمه، وإعلان الجهاد ضد القوات البريطانية المتحالفة معه.
1917 م : انتصار الثورة البلشفية في روسيا دفع بالقوى الغربية وخاصة بريطانيا إلى تغيير استراتيجيتها تجاه المنطقة، حيث أخذت تتخلى شيئا فشيئا عن دعمها لاستقلال إمارة عربستان لصالح كيان إيراني قوي وموحد يشكل حاجزا استراتيجيا أمام الشيوعيين الروس ومحاولاتهم الوصول للمياه الدافئة.
1922 م : في إطار مساعيه للتصدي لمحاولات رضا خان البهلوي (والد الشاه السابق)، السيطرة على عربستان، تحالف الشيخ خزعل مع العشائر البختيارية المناوئة لرضا خان.
1924 م : أعلن الشيخ خزعل مقاومته لسياسات ضد رضا خان التوسعية. فقام بعرض قضيته على (الأمم المتحدة )، وطلب من علماء الدين في النجف إصدار فتوى بتكفير رضا خان الذي كان يشتهر بعدائه للإسلام والعرب، ولكن جهوده باءت بالفشل. خاصة وأن البريطانيين قد نكثوا بجميع وعودهم للشيخ خزعل.
1925 م : لجأ رضا خان بعد ظهور عجزه في تحقيق انتصار عسكري ضد الأمير خزعل، إلى الخدعة، فتمكن من اختطافه ونقله إلى طهران، حيث وضع تحت الإقامة الجبرية، ومن ثم فرض سيطرته على عربستان بمساعدة بريطانيا حليفة الشيخ خزعل. وهكذا فقد تمكنت إيران من ضم عربستان إلى سيادتها، وبذلك فقد أنهت آخر إمارة عربية في الإقليم.
1928 م: اندلعت انتفاضة شعبية في منطقة الحويزة، بقيادة الشيخ محي الدين الزئبق الذي تمكن من السيطرة على المنطقة لأكثر من ستة أشهر.
1936 م : قُتل الشيخ خزعل خنقا في منفاه طهران على يد أعوان رضا خان.
1940 م : اشتعلت انتفاضة كبيرة شاركت فيها قبائل عربية، وعلى رأسها قبيلة من بني كعب بزعامة الشيخ حيدر بن طلال.
1941 م : احتلت القوات البريطانية عربستان إبان الحرب العالمية الثانية.
1946 م : فور انتهاء الحرب، قاد أحد أبناء الشيخ خزعل الشيخ جاسب ثورة ضد الحكم البهلوي، ولكن لم يكتب لها النجاح. ومن ثم تم تشكل تنظيم في الإقليم باسم حزب السعادة الذي كان يطالب بالحكم الذاتي لعربستان، ومواجهة سياسة التفريس في الإقليم.
1956 م : اندلعت مظاهرات عارمة في الأهواز تضامنا مع مصر عبد الناصر التي تعرضت للعدوان الثلاثي.
1958 م : تشكلت جبهة تحرير عربستان. ومن ثم برزت تنظيمات قومية ناصرية مسلحة أخرى في الإقليم.
1963 م : تمكن جهاز مخابرات الشاه (السافاك) بمساعدة الموساد الإسرائيلي، من كشف وتدمير تنظيم ناصري في الأهواز باسم اللجنة القومية العليا والذي كان يخطط لثورة عربية شاملة في الإقليم. وبعد محاكمة صورية، جرى إعدام عدد من قادة التنظيم وهم الشهيد محي الدين حميدان آل ناصر، والشهيد عيسى المذخور، والشهيد دهراب شميل.
1965م : قطعت إيران علاقاتها الديبلوماسية مع سوريا احتجاجا على التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء السوري يوسف زعين في البرلمان السوري حيث دعا علانية إلى ضرورة " تحرير عربستان من الاحتلال الإيراني".
1967 م : تشكلت الجبهة القومية لتحرير عربستان، وجبهة التحرير الأهوازية.
المصدر عن موقع الأهواز
637 م : فتح الأراضي الأهوازية على يد المسلمين العرب، بقيادة أبي موسى الأشعري.
1258 م : احتل الغزاة المغول عربستان، بعد أن تمكنوا من الإطاحة بالخلافة العباسية في بغداد. ومن ثم خضع الإقليم لدولة الخروف الأسود.
1436 م : قيام الدولة المشعشعية العربية بزعامة محمد بن فلاح، والتي حافظت على وجودها نحو ثلاثة قرون، بين الدولتين الإيرانية والعثمانية، وتمكنت في بعض الفترات من بسط سيطرتها على أجزاء كبيرة من إيران بما فيها بندرعباس وكرمنشاه، وأقاليم في العراق بما فيها البصرة وواسط، بالإضافة إلى الاحساء والقطيف.
1509 م : احتلال الحويزة عاصمة المشعشعيين على يد الشاه إسماعيل الصفوي، إلا أن اندلاع الثورات العربية الأهوازية ضد الحكم الصفوي أرغم الشاه إسماعيل على الاعتراف بالحكم المشعشعي على الإقليم.
1541 م : هزم الجيش المشعشعي القوات العثمانية التي حاولت احتلال عربستان، بعد تمكنه من احتلال بغداد والبصرة.
1589 م : تولى حكم الإمارة مبارك بن مطلب، والذي يعتبر فترة حكمه العصر الذهبي للدولة المشعشعية حيث تمكن من بسط سيطرته على كافة أنحاء عربستان، بعد طرد القوات الإيرانية من هناك.
1609 م : تحالفت الإمارة المشعشعية مع البرتغاليين دون أن تخضع لإرادتهم.
1625 م : هزمت القوات المشعشعية بمساعدة الدولة العثمانية، الجيش الإيراني الصفوي.
1639 م : اعترفت الدولتان الصفوية والعثمانية بموجب معاهدة مراد الرابع باستقلال الإمارة المشعشعية.
1694 م : استولى فرج الله بن علي المشعشعي على البصرة وضمها إلى إمارته.
1732 م : احتل نادر شاه الافشاري إقليم الأهواز وقتل أميرها محمد بن عبد الله المشعشعي. وتزامنا مع ذلك أخذت إمارة بني كعب تبرز على الساحة، بعد أن تمكن أمراؤها من مد نفوذهم في بعض المناطق في الإقليم.
1747 م : استولى مطلب بن عبد الله المشعشعي على الحويزة ومن ثم فرض سيطرته على مدن أخرى في الإقليم، مما أجبر الدولة الافشارية على الاعتراف رسميا بسلطة المشعشعيين في الحويزة.
1757 م : الشاه كريم خان الزندي غزا عربستان، واستولى على بعض مدنها، ولكنه فشل في نهاية المطاف في إخضاع الإمارة الكعبية.
1765 م : هزيمة التحالف الإيراني العثماني البريطاني (شركة الهند الشرقية) أمام قوات الأمير سلمان بن سلطان الكعبي الذي يعد قائدا عربيا فذا في عصره حيث تمكن من إلحاق الهزيمة بالدولتين الإيرانية والعثمانية في آن واحد، ومن ثم أرغم القوات البريطانية على الانسحاب من ساحة المعركة.
1821 م: وقعت الدولتان الإيرانية والعثمانية على معاهدة أرضروم الأولي والتي قسمت عربستان إلى منطقتي نفوذ (عثمانية وإيرانية).
1837 م : غزت القوات العثمانية مدينة المحمرة واحتلتها، ومن ثم استولت على كافة انحاء عربستان.
1847م : تخلت الدولة العثمانية عن المناطق التابعة لها في عربستان، بموجب اتفاقية أخرى عُرفت باسم معاهدة أرضروم الثانية.
1857 م : اعترف ناصر الدين شاه القاجاري رسميا بإستقلال المحمرة على أنها إمارة وراثية لها سيادتها وقوانينها الخاصة.
1907 م : وقعت بريطانيا وروسيا القيصرية على معاهدة قسمت إيران إلى ثلاث مناطق نفوذ، بريطانية وروسية ومحايدة، إلا أن إقليم عربستان لم يذكر في إطار تلك التقسيمات، حيث أنه اعتبر إمارة عربية شبه مستقلة.
1915 م : حرضت الدولة العثمانية العشائر العربية المناوئة لخزعل، وأهمها بني طرف، وربيعة، وبني لام، على الخروج علي حكمه، وإعلان الجهاد ضد القوات البريطانية المتحالفة معه.
1917 م : انتصار الثورة البلشفية في روسيا دفع بالقوى الغربية وخاصة بريطانيا إلى تغيير استراتيجيتها تجاه المنطقة، حيث أخذت تتخلى شيئا فشيئا عن دعمها لاستقلال إمارة عربستان لصالح كيان إيراني قوي وموحد يشكل حاجزا استراتيجيا أمام الشيوعيين الروس ومحاولاتهم الوصول للمياه الدافئة.
1922 م : في إطار مساعيه للتصدي لمحاولات رضا خان البهلوي (والد الشاه السابق)، السيطرة على عربستان، تحالف الشيخ خزعل مع العشائر البختيارية المناوئة لرضا خان.
1924 م : أعلن الشيخ خزعل مقاومته لسياسات ضد رضا خان التوسعية. فقام بعرض قضيته على (الأمم المتحدة )، وطلب من علماء الدين في النجف إصدار فتوى بتكفير رضا خان الذي كان يشتهر بعدائه للإسلام والعرب، ولكن جهوده باءت بالفشل. خاصة وأن البريطانيين قد نكثوا بجميع وعودهم للشيخ خزعل.
1925 م : لجأ رضا خان بعد ظهور عجزه في تحقيق انتصار عسكري ضد الأمير خزعل، إلى الخدعة، فتمكن من اختطافه ونقله إلى طهران، حيث وضع تحت الإقامة الجبرية، ومن ثم فرض سيطرته على عربستان بمساعدة بريطانيا حليفة الشيخ خزعل. وهكذا فقد تمكنت إيران من ضم عربستان إلى سيادتها، وبذلك فقد أنهت آخر إمارة عربية في الإقليم.
1928 م: اندلعت انتفاضة شعبية في منطقة الحويزة، بقيادة الشيخ محي الدين الزئبق الذي تمكن من السيطرة على المنطقة لأكثر من ستة أشهر.
1936 م : قُتل الشيخ خزعل خنقا في منفاه طهران على يد أعوان رضا خان.
1940 م : اشتعلت انتفاضة كبيرة شاركت فيها قبائل عربية، وعلى رأسها قبيلة من بني كعب بزعامة الشيخ حيدر بن طلال.
1941 م : احتلت القوات البريطانية عربستان إبان الحرب العالمية الثانية.
1946 م : فور انتهاء الحرب، قاد أحد أبناء الشيخ خزعل الشيخ جاسب ثورة ضد الحكم البهلوي، ولكن لم يكتب لها النجاح. ومن ثم تم تشكل تنظيم في الإقليم باسم حزب السعادة الذي كان يطالب بالحكم الذاتي لعربستان، ومواجهة سياسة التفريس في الإقليم.
1956 م : اندلعت مظاهرات عارمة في الأهواز تضامنا مع مصر عبد الناصر التي تعرضت للعدوان الثلاثي.
1958 م : تشكلت جبهة تحرير عربستان. ومن ثم برزت تنظيمات قومية ناصرية مسلحة أخرى في الإقليم.
1963 م : تمكن جهاز مخابرات الشاه (السافاك) بمساعدة الموساد الإسرائيلي، من كشف وتدمير تنظيم ناصري في الأهواز باسم اللجنة القومية العليا والذي كان يخطط لثورة عربية شاملة في الإقليم. وبعد محاكمة صورية، جرى إعدام عدد من قادة التنظيم وهم الشهيد محي الدين حميدان آل ناصر، والشهيد عيسى المذخور، والشهيد دهراب شميل.
1965م : قطعت إيران علاقاتها الديبلوماسية مع سوريا احتجاجا على التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء السوري يوسف زعين في البرلمان السوري حيث دعا علانية إلى ضرورة " تحرير عربستان من الاحتلال الإيراني".
1967 م : تشكلت الجبهة القومية لتحرير عربستان، وجبهة التحرير الأهوازية.
المصدر عن موقع الأهواز