• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

هل أجد لديكم إجابات؟؟

لو كان العلاقة هذي ما تتعداش إلي تربينا عليه و تقعد تتماشى معا أخلاقنا و شرعنا أنا لا أمانع فيها

أنا عندي قلب و نحب و حد ما يقلي إلي تحس فيه حرام

أما لا أتعدى حدود الله

و مثل هذه العلاقات تصنع الرجال وقت الإنسان يحط في قلبو باش يوصل للي يحبها بالحلال و تكون وراء كل رجل ناجح إمرأة

ما ننساوش دور العائلة لكبير في توعية ولادهم و تربيتهم على الأخلاق الحميدة و الحشمة
و إذا وصلنا لدرجة من الرقي الفكري بيهم ما ننتظروا منهم كان كل خير

الله محبة



بارك الله فيك هذاكة اللي حبيت نقولو
 
هل علينا لوم المراهقين على تجاربهم العاطفية ام علينا الاحاطة بهم وتفهم طبيعة
هذه المرحلة العمرية؟
اذا لم تتكون العلاقات في الفترة الجامعية لتكون مشاريع أسر متى ستكون ؟
طبعا أنا لا أتكلم على سيئي النوايا و من يريدون التسلية لا غير.
 
هذا وقت واللي كان وقت آخر...
يعني أنه الآن كل شيء بالمكشوف كل شيء على برة...نقصت الحشمة و القدر على قبل...
قال شنوة الدنيا تطورت و العقليات تفتحت لكن الأخلاق إندحرت و أتى مكانها الميوعة و الإنحطاط التربوي...
:bang::bang:
أين العائلة من كل هذا...
ان أجيالنا قاعدة تتربى بعيدا عن العائلة...يعني كل فول لاهي في نوارو....
 
:besmellah1:
الحياة تجارب و إن لم نمر بتجربة في كل مرحلة عمرية لن تكون حياة الشخص متكاملة و متماسكة أي انها ستحتوي فراغات مما سيؤثر على تكوين الشخصية و على مستقبله أي أنه لن يستطيع بناء عائلة و يستقر بها.
و أما بالنسبة لمراقبة العائلة، فالأب لا يستطيع أن يقوم بجميع الأدوار و الأخ كيف له الجرأة في نهي أخته عن شئ يقوم هو به؟؟؟؟
 
:besmellah1:
الحياة تجارب و إن لم نمر بتجربة في كل مرحلة عمرية لن تكون حياة الشخص متكاملة و متماسكة أي انها ستحتوي فراغات مما سيؤثر على تكوين الشخصية و على مستقبله أي أنه لن يستطيع بناء عائلة و يستقر بها.
و أما بالنسبة لمراقبة العائلة، فالأب لا يستطيع أن يقوم بجميع الأدوار و الأخ كيف له الجرأة في نهي أخته عن شئ يقوم هو به؟؟؟؟

التجارب التي بمكن أن تبني شخصية قوية و متكاملة هي التجارب الجادة
التي يحترم فيها الشاب نفسه و غيره ويلتزم فيها بحدود الأدب و الأخلاق.
و اذا كان الأخ بمثل هذه الصفات فله أن يوجه أخته لما يراه خيرا لها.
 
هل علينا لوم المراهقين على تجاربهم العاطفية ام علينا الاحاطة بهم وتفهم طبيعة
هذه المرحلة العمرية؟
اذا لم تتكون العلاقات في الفترة الجامعية لتكون مشاريع أسر متى ستكون ؟
طبعا أنا لا أتكلم على سيئي النوايا و من يريدون التسلية لا غير.


أخي لطفي..

أيّ تأطير للمراهقين في هذا المجال ؟؟
أيّ تجارب ندعوهم لخوضها ؟؟
أنأطّرهم ليعصوا الله تحت أنظارنا ؟؟!!
المراهق لا يعي من المسؤوليّات إلاّ النّزر القليل فكيف ندعوه للتّفكير بالزّواج ؟؟؟

أمّا عن العلاقات داخل الجامعات فأغلبها لهو و لعب و تقليد للغير لا أكثر.. و يندر أن تجد الملتزمين الجادّين..

منطقيّا لا تزال أمام الشّابّ خصوصا أشواط كثيرة : إتمام دراسته، البحث عن عمل مع صعوبة هذا، ثمّ محاولة الإعداد للخطوبة فالزّواج و هو ما يأخذ وقتا طويلا، فمالفائدة إذا في ربط علاقة لن ترى النّور إلاّ بعد سنوات طوال ؟؟؟؟؟

ثمّ نحن لا نقصد الجامعة لنبحث عن نصفنا الثّاني.. بل للدّراسة لا غير، و ما دون ذلك وكيل الظّروف..
 
والله موضوع محرج وصعيب لكلنا متفاهمين على إنو هالشي مايجيش وضد تقاليدنا وديننا لكن ما يلزمناش نحبسو هنا. على خاطر هذا واقع نعيشو فيه موش تيتبدل كي نقولو حرام
صعيب توا كان باش نجمو نسيطرو على الظاهرة أما من رايي دور العايلة مهم برشا كي يعرفو كيفاش يربيو بناتهم ويتعاملو معاهم نتصور تبدى البنية عندها نوع من الحصانة المشكل إنو الكلام في الموضوع هذا في العايلات التونسية مازال محضور ونعتبروه عيب وهو بالعكس كي توعي البنية وتفهمها وتحضرها للي يستنى فيها يكون أحسن
من ناحية أخرى شكون مازال ياخذ من غير ما يعرف البنية ويحكي معاها صعيب شوية والمشكل إني نعرف برشا إلي كملو قرايتهم وما عملوش علاقات ناجحة واحلين توا في الماخذة كي يجي باش يخير بنت الحلال يوحل

مانيش نفتش على تبريرات للشي هذا بقدر ماني ندعو للتعامل معاه بعقلانية على خاطر كيما يقولو الفاس وحلت في الراس
 
إرتأت أن أرد بعد أن قرأت مختلف التعليقات من المتدخّلين و رأيت أن جلّهم قد وضعوا أصابعهم على موضع الدّاء " عافانا و عافاكم الله" و يمكن أن نلخّصه في التالي:
الإعلام السمعي البصري و خاصة القنوات المختصّة في الكليبات و المنوّعات و إنبهار شبابنا و مراهقينا ب " النجوم " كروبي و نانسي و هيفاء و محاولة تقليدها علاوة على المسلسلات الهابطة التي تصوّر بعض العلاقات الإجتماعية في مجتمعات أخرى يحاول الشباب تقليدها
هشاشة دور الأسرة في تربية الناشئة نظرا لدخول المرأة سوق الشغل و آبتعادها عن دورها داخل العائلة نتيجة تغيّبها عن المنزل ، حالة الإعياء و التعب التي تنتابها مع عودتها إلى المنزل و التي تجعلها غير قادرة على القيام بدورها تطبيقا لمقولة " الأم مدرسة ..."
المنهج التعليمي يشجّع على الإنحلال " أحنا منين كنّا صغار كنّا ناكلوا العصى من عند المعلّم و والدينا يزيدوا على مرمّتنا كنّا نخاف حتّى حارس المدرسة أو المعهد بل قل كل رجل كبير في الطريق العام و نحشموا منّوا و نسمعوا كلاموا تو أصبح التلميذ هو الذي يجب أن نسمع كلامه و نصغي إليه و ناخذ بخاطروا و الحال أن تفكيره بسيط و الموضوع طويل و عريض في هذا المجال
و أخيرا وجب مراجعة دورالمؤسّسات العموميّة و الجمعيات المدنيّة كلّنا تقريبا و أقصد هنا الكبار منّا تربينا في دور الشباب و الكشّافة و غيرها عندنا في تونس أكثر من 6 آلاف جمعيّة كانت تقوم بدورها على الوجه الأكمل أمّا الآن أنظر إلى دار الشباب ولاّت مكان متاع رنديفوات ووو ياحسرة على ايّام زمان .........
 
منير009;2283717 قال:
ذالك ما يسمى بالفراغ الديني و العقائدي
معذرة أخي منير 009 نقول الفراغ الرّوحي يستقيم الحال و شكرا على رحابة صدرك سلفا
 
أعلى