• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

حاجة الناس إلى الرسل

معناتها فما عباد يمنوا بالالاه ويعرفوا انو كان باش يخالفوه وينكروا دينو باش يجي نهار ويعذّبهم على طول ومايخافوش على رواحهم؟

وهل يعني ادراكهم للحق التزامهم به ؟ لا تلازم بينهما

انا ماجبت شي من عندي
والله خلقكم وما تعملون
وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله
وما تشاؤون إلا أن يشاء الله

الآن تأكدت أنك لم تفهم شيئا مما كتبت ...

في هاذي موافقك قد مافركست مالقيت حتى تفسير مقنع يفسّر القدر منغير مايوصلك تستنتج انو الالاه ماهوش عادل

نعم كل الأطروحات التي تدعي فهم القدر أطروحات ساذجة و الأطروحة التي تدعي أن الله غير عادل أكثرها سذاجة و بعدا عن العقل.

الكلنا نعرفوا الصفات متع الله في الاسلام وفي باقي الديانات الابراهيمية
مالصفات هاذي انو الله على كل شيئ قدير ويعرف كل شي وحي لا يموت ولاتاخذه سنة ولا نوم
بهي كي هو قدير على كل شي
ينجّم يرقد؟
ينجّم يقتل روحو؟

سوالان متناقضان و لا جدوى عملية من طرحهما
النوم ليس شيئا يفتخر بالقدرة عليه و هو حالة مفروضة عليك لا تستطيع منها فكاكا فأين القدرة في ان تكون مقهورا على النوم
فان اجزنا ذلك على الله فمن قهره و هو واجب الوجود ؟ فقاهر واجب الوجود على النوم معدوم يستحيل أن يوجد فاذن سؤالك متناقض, أزل التناقض و نجيبك.
كيف يقتل نفسه و هو واجب الوجود بمعنى أن وجوب وجوده داخل في ذاته , هذا تناقض لأن الذي يقبل الموت هو ممكن الوجود و الله واجب وجوده أزل التناقض و نجيبك.

كيف يعرف كل شي اللي صار واللي مزال ماصارش يعني يعرف روحو شني باش يعمل في المستقبل
ينجّم يعمل حاجة غير الحاجات اللي يعرف روحو باش يعملهم؟

الوقت لا يجري على الله بل الوقت لازم للمادة كما الزمناك بذلك فالله ليس عنده حاضر و غائب بل كل شيئ عنده حاضر أو بمصطلح القرآن هو عالم الغيب و الشهادة و الغيب هنا هو ما غاب عنك لا ما غاب عن الله فكل علم الله شهادة.
اذا فهنا أيضا ناقضت نفسك و اجزت على الله شيئا لا يجوز عليه لا عقلا و لا شرعا.

وصفة على كل شيئ قدير تناقض روحها مانستحقوش الصفات الاخرين باش نبينو اللي هي مستحيلة
ينجم الاه على كل شيئ قدير يخلق حجرة كبيرة ورزينة عالاخر لدرجة انو هو بيدو ماينجمش يحرّكها؟

لوكان النقاط هاذوما يفسدو الفطرة كيما قلت انتي ومفيهمش تناقض انجم نزيدك برشا حاجات اخرى فاها تناقض في الكتب السماوية

سوال من أسذج ما يكون
فرضت في القسم اللأول انه قدير على كل شيء و في الثاني أنه لا يقدر فسؤالك العجيب هو هذا:
الله تام القدرة فهل يستطيع ان يكون قادرا على عدم القدرة؟ هل من تناقض أكثر من هذا

ثم هل هذه الأسئلة الساذجة المتناقضة هي سبب إلحادك ؟
 
التعديل الأخير:
اكثر حاجة لا داعي لها في دنيا هذي هي محاولة اقناع و نقاش الملحدين
النقاش مع ملحد عبارة تحكي مع حيط

عن نفسي لا هدف لي من نقاشهم الا الزامهم بالدليل و لا هم لي في اقناعهم, و قد تبين لي في أغلب الأحيان أن الملاحدة مقلدون أشد تقليدا من مقلدي الأديان و لا شك انك لاحظت كثرة النسخ و اللصق و لا يكاد أحدهم يكون رأيا الا بالاستعانة بفكر فلان و قول علان من دون تمحيص و لا نقد و لا فهم.
و إذا قرر فجأة أن يكتب شيئا من بنات أفكاره فلا يقدر الا على الشتم و الإتهام و الاستهزاء حاشا القلة القليلة.
الإلحاد صديقي هو الإنعزال عن العقل و القبول بالحلول السهلة لمسائل تحتاج عقلا و فهما و نقدا و منطقا , فما اسهل لمن لم يتحل بهذه الأدوات ان يختار أسهل الحلول و هو النفي.
 
وهل يعني ادراكهم للحق التزامهم به ؟ لا تلازم بينهما

ممكن كان جا الواحد باش يسرق وفما احتمال صغير انو يتشد ويعدي عام حبس يولي يجازف
اما وقت يبدا متأكد 100 بالميا اللي كان مايمّنش يعدي الازلية يتعذّب ومافما حتى احتمال انو يمنع مستحيل يختار انو مايمنش (وكي تجي تشوف ماهوش اختيار انو الواحد يصدّق وإلا لا من اصلو)
وزيد وقت ينجّم يقول جملة مرّة في حياتو ماتاخوش منو برشا مجهود ويعمل الموبقات السبع خير مالي مايمنش جملة وعلاش باش يختار جهنّم (داخل في الربح خارج مالخسارة)
معناتها الاكيد اللي مايمنش مش قاعد يكذب عالناس على خاطر ماعندو مايربح

الآن تأكدت أنك لم تفهم شيئا مما كتبت ...

ممكن
وممكن زادا اللي كتبتو انتي هو اللي مايتفهمش

نعم كل الأطروحات التي تدعي فهم القدر أطروحات ساذجة و الأطروحة التي تدعي أن الله
غير عادل أكثرها سذاجة و بعدا عن العقل.

معناتها مافما حتى اطروحة تفسّر القدر وتحبني نفهمو؟
من اكثر من 2000 عام مالي بدات المسيحية وبعدها الاسلام حد ماعطا تفسير مقنع للقدر ممكن على خاطر المشكل في الاطروحة بيدها مش فالي حاولوا يفسّروها
وممكن التفسير البسيط واللي مافيشو بزايد فلسفة اللي قلت عليه اكثرها سذاجة هو اللي اقربها للمنطق

سوال من أسذج ما يكون
فرضت في القسم اللأول انه قدير على كل شيء و في الثاني أنه لا يقدر فسؤالك العجيب هو هذا:
الله تام القدرة فهل يستطيع ان يكون قادرا على عدم القدرة؟ هل من تناقض أكثر من هذا

تعرفها الحكاية متع اكا التاجر اللي يبيع في دروع يحبّسو اي رمح ورموح يخترقو اي درع؟
السؤال بسيط عالاخر ومافيه حتى تناقض اما التناقض في الافتراض
اي واحد ينجّم يجيب 10 شكاير سيمان يخلّطهم ويصنع باهم حجرة ماينجمش يحركها مافما حتى تناقض غادي

ثم هل هذه الأسئلة الساذجة المتناقضة هي سبب إلحادك ؟
لا فما برشا حاجات اخرين
 
أن الملاحدة مقلدون أشد تقليدا من مقلدي الأديان و لا شك انك لاحظت كثرة النسخ و اللصق و لا يكاد أحدهم يكون رأيا الا بالاستعانة بفكر فلان و قول علان من دون تمحيص و لا نقد و لا فهم.
هذه ليست من أدبيات المناظرة.
 
ممكن كان جا الواحد باش يسرق وفما احتمال صغير انو يتشد ويعدي عام حبس يولي يجازف
اما وقت يبدا متأكد 100 بالميا اللي كان مايمّنش يعدي الازلية يتعذّب ومافما حتى احتمال انو يمنع مستحيل يختار انو مايمنش (وكي تجي تشوف ماهوش اختيار انو الواحد يصدّق وإلا لا من اصلو)
وزيد وقت ينجّم يقول جملة مرّة في حياتو ماتاخوش منو برشا مجهود ويعمل الموبقات السبع خير مالي مايمنش جملة وعلاش باش يختار جهنّم (داخل في الربح خارج مالخسارة)
معناتها الاكيد اللي مايمنش مش قاعد يكذب عالناس على خاطر ماعندو مايربح

كلامك يكون صحيحا إذا فرضنا أن قرار الإيمان من عدمه يسبق مباشرة العقاب بمعنى أن الإنسان يطالب بالجواب و هو يعلم انه يموت مباشرة بعد الإجابة و هنا يكون اختياره عدم الإيمان هو الغباء بعينه و القصص الكثيرة عن عتاة الملاحدة الذين رجعوا عن كفرهم على فراش الموت بعد أن ضلوا و أضلوا دليل على ذلك.

ممكن
وممكن زادا اللي كتبتو انتي هو اللي مايتفهمش

نعم ذلك ممكن جائز و لكن التثبت من ذلك سهل هين فما كتبته لم اكتبه بيني و بينك هو منشور في منتدى و يقدر الجميع على قراءته.

معناتها مافما حتى اطروحة تفسّر القدر وتحبني نفهمو؟
من اكثر من 2000 عام مالي بدات المسيحية وبعدها الاسلام حد ماعطا تفسير مقنع للقدر ممكن على خاطر المشكل في الاطروحة بيدها مش فالي حاولوا يفسّروها
وممكن التفسير البسيط واللي مافيشو بزايد فلسفة اللي قلت عليه اكثرها سذاجة هو اللي اقربها للمنطق

نعم لا أحد يستطيع أن يحيط بمنظومة القدر و مقدر على القدر لأن يبقى غامضا إلى ان يرث الله الأرض و من عليها لأن الإحاطة به تستلزم الإحاطة بماهية قدرة الله و لا يقدر على ذلك مخلوق.
لا نبحث عن الممكن و الظن في مسائل الإعتقاد.

تعرفها الحكاية متع اكا التاجر اللي يبيع في دروع يحبّسو اي رمح ورموح يخترقو اي درع؟
السؤال بسيط عالاخر ومافيه حتى تناقض اما التناقض في الافتراض
اي واحد ينجّم يجيب 10 شكاير سيمان يخلّطهم ويصنع باهم حجرة ماينجمش يحركها مافما حتى تناقض غادي

لا يا صديقي هذا التناقض بعينه
انت لم تفترض فيمن صنع الحجر ب "10 شكاير سيمان" ان يكون تام القدرة فلا تناقض بين أن لا يكون تام القدرة و أن لا يستطيع أن يحمل الحجر فعدم استطاعته حمل الحجر امر يتماهى مع نقصان قدرته
و لكنك افترضت ان الله تام القدرة ثم تريد منه ان يعجز على حمل الحجر مع تمام قدرته و هذا عين التناقض فآفهمه.

لا فما برشا حاجات اخرين
"و حديثنا قياس" كما يقول المثل التونسي
 
  • Like
التفاعلات: se!f
كلامك يكون صحيحا إذا فرضنا أن قرار الإيمان من عدمه يسبق مباشرة العقاب بمعنى أن الإنسان يطالب بالجواب و هو يعلم انه يموت مباشرة بعد الإجابة و هنا يكون اختياره عدم الإيمان هو الغباء بعينه و القصص الكثيرة عن عتاة الملاحدة الذين رجعوا عن كفرهم على فراش الموت بعد أن ضلوا و أضلوا دليل على ذلك.
اي واحد ينجم يموت في اي لحضة
ولوكان في مخّك اللي الالاه موجود تتسما تمّن بيه
تعريف الالحاد هو انو مايمّنش بوجود الاه يعني كي يفكّر في مخو مايقولش اللي فما الاه
مش واحد يعرف اللي فما الاه ويقول اللي هو مايمنش بيه ماعندو مايربح وقتها
اما بالطبيعة كي يبدا واحد مؤمن ماتعجبوش انو فما عباد مايمنوش على خاطر يولي يشك واسهلو انو يقول الملحدين الكل يعرفو اللي فما الاه ومايحبوش يقولوا واي واحد يتبع في ديانة اخرى يعرف اللي الاسلام صحيح ومايحبش يستعرف ولكلهم يحاربوا في الاسلام على خاطر جاحدين ويحبوا الناس الكل تدخل لجهنم كيفهم

لا يا صديقي هذا التناقض بعينه
انت لم تفترض فيمن صنع الحجر ب "10 شكاير سيمان" ان يكون تام القدرة فلا تناقض بين أن لا يكون تام القدرة و أن لا يستطيع أن يحمل الحجر فعدم استطاعته حمل الحجر امر يتماهى مع نقصان قدرته
و لكنك افترضت ان الله تام القدرة ثم تريد منه ان يعجز على حمل الحجر مع تمام قدرته و هذا عين التناقض فآفهمه.

السؤال اذاكا ماتنجم تجاوب عليه كان باي وإلا لا
لوكان ينجّم يخلق الحجرة ماينجمش يهزها معناتها ماعندوش قدرة مطلقة وكان ماينجمش يخلقها معناتها ماعندوش قدرة مطلقة

المشكل انك ماكش باش تقبل انو التناقض في الفرضية مش في السؤال
السؤال اذاكا تنجم تبدلو بألف واحد اخر وتخلط لنفس الاستنتاج
فكرة القدرة المطلقة هي اللي تناقض روحها
 
اي واحد ينجم يموت في اي لحضة
ولوكان في مخّك اللي الالاه موجود تتسما تمّن بيه
تعريف الالحاد هو انو مايمّنش بوجود الاه يعني كي يفكّر في مخو مايقولش اللي فما الاه
مش واحد يعرف اللي فما الاه ويقول اللي هو مايمنش بيه ماعندو مايربح وقتها
اما بالطبيعة كي يبدا واحد مؤمن ماتعجبوش انو فما عباد مايمنوش على خاطر يولي يشك واسهلو انو يقول الملحدين الكل يعرفو اللي فما الاه ومايحبوش يقولوا واي واحد يتبع في ديانة اخرى يعرف اللي الاسلام صحيح ومايحبش يستعرف ولكلهم يحاربوا في الاسلام على خاطر جاحدين ويحبوا الناس الكل تدخل لجهنم كيفهم

اذا كنت تعني بكلمة الإيمان مجرد الإعتقاد كمن يؤمن بالعنقاء و التنين فقد أضعت وقتي معك بلا فائدة ترجى.
لأنه حينها لا سبيل إلى الزام احد بأي شيئ : خذ مثلا الذي ينكر الشمس و هي في كبد السماء و حين الزمه بأنها موجودة يقول لي انا اؤمن أنها غير موجودة و عدم ايماني بوجودها يجب ان يدخل عليك الشك. أي خبط هذا ؟
الإيمان بالله ياصديقي هو التصديق الجازم القاطع اليقيني بما لا يقبل النقيض و من شروطه القدرة على التدليل عليه و الإحتجاج بحيث ألزمك به كما ألزمك بأن الشمس مشرقة.
فلا مهرب لك ابدا الا بأن تصدق بما لا يقبل النقيض أو تقوض الأدلة اما غير ذلك فهو العناد و السفسطة.


السؤال اذاكا ماتنجم تجاوب عليه كان باي وإلا لا
لوكان ينجّم يخلق الحجرة ماينجمش يهزها معناتها ماعندوش قدرة مطلقة وكان ماينجمش يخلقها معناتها ماعندوش قدرة مطلقة

المشكل انك ماكش باش تقبل انو التناقض في الفرضية مش في السؤال
السؤال اذاكا تنجم تبدلو بألف واحد اخر وتخلط لنفس الاستنتاج
فكرة القدرة المطلقة هي اللي تناقض روحها

أضحكتني كثيرا لأن هذا الجواب بانه يلزمني أن أجيب بنعم أم لا هو جواب كل من يلقي سؤالا متناقضا, فلم تشذ عن القاعدة
على كل أجيبك بنعم ام لا بشرط ان تزيل التناقض و لا فرق بين ان يكون سؤالك متناقضا و بين ان تكون فرضية في سؤالك متناقضة لأن المتناقض محال و لا يمكن ان يوجد كشريك لله عز و جل فسؤالك يتضمن فرضية متناقضة بأن أسلم أن يكون الله تام القدرة و عاجزا في نفس الآن و هذا محال لا يوجد فنصف سؤالك معدوم فعلى ماذا أجيبك بنعم أم لا؟
و حاول ما شئت فلن تقدر على ازالة التناقض و لا تطرح أسئلة مثل هذه حتى لا تضيع وقتي و وقتك بل انسج دائما على هذا المنوال
 
و هنا يكون اختياره عدم الإيمان هو الغباء بعينه و القصص الكثيرة عن عتاة الملاحدة الذين رجعوا عن كفرهم على فراش الموت بعد أن ضلوا و أضلوا دليل على ذلك.
المسلمون قد يردون النار أيضاً. يعني الملحد خالد في النار والمؤمن قد يدخل النار بمعصية.
قوله عز وجل : وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا -يعني النار-كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا*ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (71-72) سورة مريم
 
اذا كنت تعني بكلمة الإيمان مجرد الإعتقاد كمن يؤمن بالعنقاء و التنين فقد أضعت وقتي معك بلا فائدة ترجى.
لأنه حينها لا سبيل إلى الزام احد بأي شيئ : خذ مثلا الذي ينكر الشمس و هي في كبد السماء و حين الزمه بأنها موجودة يقول لي انا اؤمن أنها غير موجودة و عدم ايماني بوجودها يجب ان يدخل عليك الشك. أي خبط هذا ؟
الإيمان بالله ياصديقي هو التصديق الجازم القاطع اليقيني بما لا يقبل النقيض و من شروطه القدرة على التدليل عليه و الإحتجاج بحيث ألزمك به كما ألزمك بأن الشمس مشرقة.
فلا مهرب لك ابدا الا بأن تصدق بما لا يقبل النقيض أو تقوض الأدلة اما غير ذلك فهو العناد و السفسطة.
الشمس تنجم تشوفها الله ماتنجمش يعني ماتنجمش تقارن بيناتهم وهربت مالموضوع مش اذاكا اش نقصد

أضحكتني كثيرا لأن هذا الجواب بانه يلزمني أن أجيب بنعم أم لا هو جواب كل من يلقي سؤالا متناقضا, فلم تشذ عن القاعدة
على كل أجيبك بنعم ام لا بشرط ان تزيل التناقض و لا فرق بين ان يكون سؤالك متناقضا و بين ان تكون فرضية في سؤالك متناقضة لأن المتناقض محال و لا يمكن ان يوجد كشريك لله عز و جل فسؤالك يتضمن فرضية متناقضة بأن أسلم أن يكون الله تام القدرة و عاجزا في نفس الآن و هذا محال لا يوجد فنصف سؤالك معدوم فعلى ماذا أجيبك بنعم أم لا؟
و حاول ما شئت فلن تقدر على ازالة التناقض و لا تطرح أسئلة مثل هذه حتى لا تضيع وقتي و وقتك بل انسج دائما على هذا المنوال
التناقض في الاه عندو قدرة مطلقة

اما حتى كان كلامي الكل عالحيط انتي مازلت ما اثبتش اللي واجب الوجود هو الاه واللي الالاه هذا هو اللي مذكور في الاسلام
 
يقول تعالى :

'''يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ''
 
أعلى