• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

سينتهي الإسلام قريبا ؟؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
نحن نعتبر الإلحاد دين وأن الربوبيون يؤمنون بالإله عكس بقية الملاحدة لكنهم لا يؤمنون بنبوة محمد كما الوهابية لا يؤمنون بالإمامة والولاية.ويؤمنون بالمجسمة.
 
الملحدون : وهم الذين يرفضون فكرة وجود قوى فوق طبيعية كالآلهة رفضاً صريحاً.:
الطبيعة هي الله.لأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع العليم.
 
أنتظر تكفيرك للشافعي و أبو حنيفة ولا قلي كالعادة إنهم لا يمثلون الإسلام
اسمعني وركز معي، هناك أناس لا يعودون إلى مصدر التشريع الحقيقي ألا وهم أهل البيت عليهم السلام لأن أفعالهم وأقوالهم كلها تشريع بخلاف أعمال خاصة شملتهم كما أحكام الوقر في البيوت لنساء النبي عليهن السلام اللواتي يعتبرن مصدر تشريع في العلاقات الزوجية أما من تتحدث عنهم فهي اجتهادات فقهية. اوردت رواية لأبي عبد الله عليه السلام وهذه رواية أخرى :
خبر سليمان بن خالد المروي في تفسير العياشي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك إن الناس يزعمون أن آدم عليه السلام زوَّج بنته من إبنه ؟ فقال عليه السلام: قد قال الناس كذلك لكن يا سليمان أما علمت أن رسول الله قال: لو علمتُ أن آدم عليه السلام زوج بنته من إبنه لزوجتُ زينب من القاسم وما كنت لأرغب عن دين آدم..". فهذا يدل بصراحة على أن تحريم المحرمات كان مشروعاً في جميع الأديان منذ آدم إلى خاتم الأنبياء محمد صلّى الله عليه وآله ما يضفي على المسألة عنصر الفطرة الإلهية التي لا تتبدل بتبدل الظروف والمصالح .
أضيف إلى ذلك مثال بسيط حول تفسير علاقة الإلحاد بالتوحيد لعالم مجتهد من المستشرقين دون ذكر إسمه :

أنت تسمي قلم الرصاص قلم رصاص والأخر يسميه دفتر إدخار كما المسلم والملحد واحد يسميه القدوس والأخر يسميه قوة كونية خارقة أو الطبيعة ولا يأمن بوجود الألهة كلاهما فكلاهما مؤمن موحد.
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (ص 4)
لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (الأنبياء 22)
هو في نظروا كما هكا:
الطبيعة أو القوة الكونية الخارقة يؤمن بها ولا يؤمن بالالهة. فهذا موحد اسند لقب القوة الكونية الخارقة على الله.
 
اسمعني وركز معي، هناك أناس لا يعودون إلى مصدر التشريع الحقيقي ألا وهم أهل البيت عليهم السلام لأن أفعالهم وأقوالهم كلها تشريع بخلاف أعمال خاصة شملتهم كما أحكام الوقر في البيوت لنساء النبي عليهن السلام اللواتي يعتبرن مصدر تشريع في العلاقات الزوجية أما من تتحدث عنهم فهي اجتهادات فقهية. اوردت رواية لأبي عبد الله عليه السلام وهذه رواية أخرى :
خبر سليمان بن خالد المروي في تفسير العياشي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك إن الناس يزعمون أن آدم عليه السلام زوَّج بنته من إبنه ؟ فقال عليه السلام: قد قال الناس كذلك لكن يا سليمان أما علمت أن رسول الله قال: لو علمتُ أن آدم عليه السلام زوج بنته من إبنه لزوجتُ زينب من القاسم وما كنت لأرغب عن دين آدم..". فهذا يدل بصراحة على أن تحريم المحرمات كان مشروعاً في جميع الأديان منذ آدم إلى خاتم الأنبياء محمد صلّى الله عليه وآله ما يضفي على المسألة عنصر الفطرة الإلهية التي لا تتبدل بتبدل الظروف والمصالح .
أضيف إلى ذلك مثال بسيط حول تفسير علاقة الإلحاد بالتوحيد لعالم مجتهد دون ذكر إسمه:

أنت تسمي قلم الرصاص قلم رصاص والأخر يسميه دفتر إدخار كما المسلم والملحد واحد يسميه القدوس والأخر يسميه قوة كونية خارقة أو الطبيعة ولا يأمن بوجود الألهة كلاهما فكلاهما مؤمن موحد.

و هل أهل البيت نفسهم لم يقتلو بعضهم بعد موت الرسول ؟

مغير ما إتجاوب على السؤال أنا نعرف
 
رغم أنك هربت من الاجابة على تعارض القران مع ما تتدعيه أن الاسلام ينفي الاستفادة من الحضارات السابقة واللاحقة و التفاعل مع الشعوب المجاورة فانتقلت إلى التاريخ المكذوب عن السيرة علك تجد ضالتك إلا انني لن أهرب مثلك وذلك ليس شجاعة ولا قوة مني ولكن تصديق لقوله تعالى
( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء ( 27 ) ) سورة إبراهيم

لما استقر النبى صلى الله عليه وسلم بالمدينة وأسس حكومته النبوية بها ، بعد ثلاثة عشر عاماً من الدعوة إلى الله وتحمل الأذى والعذاب فى سبيل ذلك تخللتها ثلاث هجرات جماعية كبيرة ـ هاجت ثائرة قريش وحقدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أحرزه من استقرار ونجاح لهذه الدولة الوليدة ـ دون ظلم أو استبداد أو سفك للدماء ـ ولذلك فقد كان صلى الله عليه وسلم مقصوداً بالقتل ، إذ ليس معقولاً أن تنام أعينهم على هذا التقدم والنمو ، ومصالحهم قائمة على الزعامة الدينية فى جزيرة العرب ، وهذه الدولة الجديدة قائمة على أساس دينى ربما يكون سبباً فى زوال هذه الزعامة الدينية الوثنية الموروثة. وإذا كان الإسلام ديناً بلغت الميول السلمية فيه مداها فى قوله تعالى: (فاصفح عنهم وقل سلام ) (53) إلا أن الميول السلمية لا تتسع لمنع القائمين بهذا الدين الجديد من الدفاع عن أنفسهم وعن دينهم الذى أنزله الله للإنسانية كافة ، فى عالم يضيع فيه الحق والعدل إن لم يكن لهما قوة تحميهما، فكان لا مناص من السماح للمسلمين بحماية أنفسهم ودينهم بالسلاح الذى يشهره خصومهم فى وجوههم ، ولذلك كان التعبير بقوله تعالىأُذِنَ للذين يُقَاتَلُونَ بأنهم ظُلِمُوا وإن الله على نصرهم لقدير * الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوى عزيز ) (53).
أقول: كان التعبير بالإذن الذى يدل على المنع قبل نزول الآية يدل على طروء القتال فى الإسلام وأنه ظل ممنوعاً طيلة العهد المكى وبعضاً من العهد المدنى.
" هذا ولم يغفل الإسلام حتى فى هذا الموطن ـ موطن الدفاع عن النفس والدين ـ أن ينصح لأتباعه بعدم العدوان ؛ لأن الموضوع حماية حق لا موضوع انتقام ولا شفاء حزازات الصدور ، وهذا من مميزات الحكومة النبوية ، فإن القائم عليها من نبى يكون كالجراح يضع مشرطه حيث يوجد الداء لاستئصاله ، مع عدم المساس بالأعضاء السليمة ، ومقصده استبقاء حياة المريض لا قتله ، والعالم كله فى نظر الحكومة النبوية شخص مريض تعمل لاستدامة وجوده سليماً قوياً.
ليكن خلقك في الدعوة لأخيك الموحد في الإيمان بنبوة الموحد بعد إثبات أن الملاحدة مؤمنون بالخالق ويسندون له القاب أخرى.
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (ال عمران 159)
 
و هل أهل البيت نفسهم لم يقتلو بعضهم بعد موت الرسول ؟

مغير ما إتجاوب على السؤال أنا نعرف
حدد لي هل تتحدث عن الصحابة أو أهل البيت فهناك فرق اورد الحديث وسوف أجيبك.لأن لدينا أمير مؤمنين واحد وهو علي عليه السلام وليس 12 أمير بما فيهم اليزيد.بربي شنوا هو إلي تعرفوا ؟ هوك تحكي وحدك وترد على جناحك تعبتني راك كان تركز معايا عزيزي راك تتعب.
 
ليكن خلقك في الدعوة لأخيك الموحد في الإيمان بنبوة الموحد بعد إثبات أن الملاحدة مؤمنون بالخالق ويسندون له القاب أخرى.
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (ال عمران 159)

لا أدري لماذا حذف المشرف مشاركتي التي اقتبستها
 
يا مشرف MRASSI لماذا حذفت مشاركتي
 
القرآن وحدو ما عندو حتى تأثير و ماهوشي حجة

تعرف إلي في بداية الدعوة في مكة الرسول طيلة 12 سنة بإستعمال القرآن فقط منجم يقنع إلى 150 شخص فقط !!!!! و في المدينة القرآن + السيف إستطاع إقناعهم الكل

رغم أنك هربت من الاجابة على تعارض القران مع ما تتدعيه أن الاسلام ينفي الاستفادة من الحضارات السابقة واللاحقة و التفاعل مع الشعوب المجاورة فانتقلت إلى التاريخ المكذوب عن السيرة علك تجد ضالتك إلا انني لن أهرب مثلك وذلك ليس شجاعة ولا قوة مني ولكن تصديق لقوله تعالى
( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء ( 27 ) ) سورة إبراهيم

لما استقر النبى صلى الله عليه وسلم بالمدينة وأسس حكومته النبوية بها ، بعد ثلاثة عشر عاماً من الدعوة إلى الله وتحمل الأذى والعذاب فى سبيل ذلك تخللتها ثلاث هجرات جماعية كبيرة ـ هاجت ثائرة قريش وحقدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أحرزه من استقرار ونجاح لهذه الدولة الوليدة ـ دون ظلم أو استبداد أو سفك للدماء ـ ولذلك فقد كان صلى الله عليه وسلم مقصوداً بالقتل ، إذ ليس معقولاً أن تنام أعينهم على هذا التقدم والنمو ، ومصالحهم قائمة على الزعامة الدينية فى جزيرة العرب ، وهذه الدولة الجديدة قائمة على أساس دينى ربما يكون سبباً فى زوال هذه الزعامة الدينية الوثنية الموروثة. وإذا كان الإسلام ديناً بلغت الميول السلمية فيه مداها فى قوله تعالى: (فاصفح عنهم وقل سلام ) (53) إلا أن الميول السلمية لا تتسع لمنع القائمين بهذا الدين الجديد من الدفاع عن أنفسهم وعن دينهم الذى أنزله الله للإنسانية كافة ، فى عالم يضيع فيه الحق والعدل إن لم يكن لهما قوة تحميهما، فكان لا مناص من السماح للمسلمين بحماية أنفسهم ودينهم بالسلاح الذى يشهره خصومهم فى وجوههم ، ولذلك كان التعبير بقوله تعالى أُذِنَ للذين يُقَاتَلُونَ بأنهم ظُلِمُوا وإن الله على نصرهم لقدير * الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوى عزيز ) (53).
أقول: كان التعبير بالإذن الذى يدل على المنع قبل نزول الآية يدل على طروء القتال فى الإسلام وأنه ظل ممنوعاً طيلة العهد المكى وبعضاً من العهد المدنى.

" هذا ولم يغفل الإسلام حتى فى هذا الموطن ـ موطن الدفاع عن النفس والدين ـ أن ينصح لأتباعه بعدم العدوان ؛ لأن الموضوع حماية حق لا موضوع انتقام ولا شفاء حزازات الصدور ، وهذا من مميزات الحكومة النبوية ، فإن القائم عليها من نبى يكون كالجراح يضع مشرطه حيث يوجد الداء لاستئصاله ، مع عدم المساس بالأعضاء السليمة ، ومقصده استبقاء حياة المريض لا قتله ، والعالم كله فى نظر الحكومة النبوية شخص مريض تعمل لاستدامة وجوده سليماً قوياً.
 
  • Like
التفاعلات: sasel
أريد أن أشير أن بعض الإستشهادات لا تستقيم بحكم اجتثاثها من سياقها التاريخي هناك مواقف لا تعبر إلا عن لحظة تاريخية بذاتها ولذاتها كما أن النص منفتح لعدة قراءات لماذا يحصر المرء نفسه في الزاوية كما إن تثوير الماضي وإعطائه بعدا تقدميا وهو متوفر في بنيته أفضل وأيسر من الهدم هناك عامل مهم هو عامل الصيرورة التاريخية يجب أن نؤسس من خلاله الفعل الإستنتاجي وجعله محور في كل استنتاج أو تأويل مما يؤدي بالضرورة إلى خلق المعرفي والسياسي في منظومة مراكمات تتشابك مع الثقافي والاجتماعي.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى