- إنضم
- 22 أوت 2009
- المشاركات
- 12.651
- مستوى التفاعل
- 59.891
ﺯﻣﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺼﺮﻭﻑ 150 فرنك
ﻭتقوم من الساعة 00 : 7 ﻭتمشي 30 : 7 ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ
ﻛﻨﺖ تستنى ﺍﻣﻚ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﻄﻠﻚ كسكروت ملفوف بشكارة في المحفظة.
ﻛﺎنت الحيوط ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴها ذكرياتنا
ﻛﺎﻥ اكبر مخاوفنا من حل التمرين والخوف والهيبة للمعلم كبيرة .
ﻛﺎﻥ ﺟﺮﺱ الاستراحة اكبر فرحة تطلع تجري تقول مخرجينك من الحبس .
ﻛﻨﺖ نحط ﺍﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻒ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﻧمشوا ﻛﺎﻧﺖ ﺿﺤﻜﺘﻨﺎ ﺭﺍﺱ ﻣﺎﻟﻨﺎ لا هم لا غم .
تروح من المدرسة تاعب وتدخل اتلوح الكارتابلا قدام الباب وتعيط شنو الفطور .
ﻛﺎﻧﺖ الحاجة الوحيدة اللي نحصلوا فيها من الحجاج ﺍلكاميرا بعدة الوان ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺼﻮﺭ بيها ﺗﻄﻠﻌﻠﻚ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻷﻳﻤﺎﻥ !!!
كان لا نعرفوا لا Tablette ولا شي وافضل العابنا الاتاري .
شكون فينا بعد القراية ما لعبش بالكورة البلاستيك الي كيف تتسطح و الا تطيح في دار كبير الحومة تتقطع على زوز و نلمدو الفلوس و ناخذو كرة جديدة من عند العطار!
هذا اسمه زمن الطيبين
تسألك امك قداش الوقت تقولها الكبيرة على اربعة والصغيرة على ستة .
وافضل شعور واحساس انك عملت انجاز هو تقعد فايق لين الشمس تطلع .
ننتظر الامتحانات باش ما نهزش الكارتابلا !!!
الجيل الذهبي والاصليين يضحكوا توا من هذا الذكريات الحلوة .
في حصة الرسم اول حاجة ارسمها الشمس في الزاوية ، و كنت تسكر باب الثلاجة شوي شوي باش تعرف امتا تنطفي اللمبه؟
ON و OFF حاولت توازن مفاتيح الضوء بل
وكيف واحد من العائلة يطلب منك كأس ماء لازم تشرب شوية وقبل ما تدخل تمسح فمك باش حتى يعرف انك شربت!!!
وماننسى قمة الفخامة ايام الابتدائية يعطيك المعلم طباشير او أوراق ويقولك وصلها للمعلم في القسم الثاني اللي جنبنا تدخل عليه القسم اتقول مبعوث الامم المتحدة..
ذكريات .... ياحسرة علي ايامات زمان
ﻭتقوم من الساعة 00 : 7 ﻭتمشي 30 : 7 ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ
ﻛﻨﺖ تستنى ﺍﻣﻚ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﻄﻠﻚ كسكروت ملفوف بشكارة في المحفظة.
ﻛﺎنت الحيوط ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴها ذكرياتنا
ﻛﺎﻥ اكبر مخاوفنا من حل التمرين والخوف والهيبة للمعلم كبيرة .
ﻛﺎﻥ ﺟﺮﺱ الاستراحة اكبر فرحة تطلع تجري تقول مخرجينك من الحبس .
ﻛﻨﺖ نحط ﺍﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻒ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭﻧمشوا ﻛﺎﻧﺖ ﺿﺤﻜﺘﻨﺎ ﺭﺍﺱ ﻣﺎﻟﻨﺎ لا هم لا غم .
تروح من المدرسة تاعب وتدخل اتلوح الكارتابلا قدام الباب وتعيط شنو الفطور .
ﻛﺎﻧﺖ الحاجة الوحيدة اللي نحصلوا فيها من الحجاج ﺍلكاميرا بعدة الوان ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺼﻮﺭ بيها ﺗﻄﻠﻌﻠﻚ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻷﻳﻤﺎﻥ !!!
كان لا نعرفوا لا Tablette ولا شي وافضل العابنا الاتاري .
شكون فينا بعد القراية ما لعبش بالكورة البلاستيك الي كيف تتسطح و الا تطيح في دار كبير الحومة تتقطع على زوز و نلمدو الفلوس و ناخذو كرة جديدة من عند العطار!
هذا اسمه زمن الطيبين
تسألك امك قداش الوقت تقولها الكبيرة على اربعة والصغيرة على ستة .
وافضل شعور واحساس انك عملت انجاز هو تقعد فايق لين الشمس تطلع .
ننتظر الامتحانات باش ما نهزش الكارتابلا !!!
الجيل الذهبي والاصليين يضحكوا توا من هذا الذكريات الحلوة .
في حصة الرسم اول حاجة ارسمها الشمس في الزاوية ، و كنت تسكر باب الثلاجة شوي شوي باش تعرف امتا تنطفي اللمبه؟
ON و OFF حاولت توازن مفاتيح الضوء بل
وكيف واحد من العائلة يطلب منك كأس ماء لازم تشرب شوية وقبل ما تدخل تمسح فمك باش حتى يعرف انك شربت!!!
وماننسى قمة الفخامة ايام الابتدائية يعطيك المعلم طباشير او أوراق ويقولك وصلها للمعلم في القسم الثاني اللي جنبنا تدخل عليه القسم اتقول مبعوث الامم المتحدة..
ذكريات .... ياحسرة علي ايامات زمان