• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خطير: محمد بن سالم يحذٍّر من تبعات تسييس النقابات الأمنية..ويكشف أسرارا عن نقابيين أمنيين

scandinavia

عضو نشيط
إنضم
17 سبتمبر 2012
المشاركات
182
مستوى التفاعل
384
%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%85.jpg

محمد بن سالم لـ”نيوز بلوس”: لا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات الأمنية!

دعا القيادي في حركة النهضة محمد بن سالم النقابات الأمنية الى عدم الانجرار وراء التوظيف السياسي، مشيرا الى أنّ عددا من الوجوه البارزة صلب هذا النوع من النقابات هم صنيعة جهات سياسية معادية للثورة، ولا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات وخاصة الأمنية منها.

وأوضح محمد بن سالم في تصريح لـ”نيوز بلوس”، أنّ محاولة تسييس النقابات الأمنية و دفعها للتدخل في توجيه سياسات الدولة بدل الدفاع عن الحقوق الاجتماعية لمنضوريها، هو أمر مرفوض وغير مرغوب، نظرا لكونه سيشكل مبعثا للخروج عن سكة الديمقراطية،خاصة وأنّ المنضوين ضمن هذا الصنف من النقابات هم من حاملي السلاح.

وبيّن عضو مجلس نواب الشعب، بأنّه لايجب على التونسيين النظر للنقابات الأمنية كجهات متطرّفة، بسبب آراء بعض قيادييها الذين وقع شراء ذممهم من طرف أحزاب سياسية مفلسة ليس لها مستقبل سياسي في تونس، لافتا الى أنّ هؤلاء القيادات ينطبق عليهم مثال الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.

وتعليقا على الدعوات المنادية بحلّ النقابات الأمنية ووصفها من قبل مكونات المجتمع المدني بكونها تمثّل دولة داخل الدولة، أفاد وزير الفلاحة الأسبق أنّه لا مجال اليوم لمنع النقابات الامنية من النشاط وذلك لكونها من نتاجات الثورة التونسية، مسطردا في ذات السياق الى أنّ النقابات الأمنية متواجدة حتى في الدول الدمقراطية، ولذلك فتونس لا تمثل استثناءا على حدّ تعبيره.

تجدر الاشارة الى أنّ النقابات الأمنية كانت قد ارتكبت عديد التجاوزات منذ انبعاثها سنة 2011، كان أخطرها التهجم وطرد الرؤساء الثلاثة في حادثة العوينة في أكتوبر 2013، و حادثة اقتحام ساحة الحكومة بالقصبة في فيفري 2016، ورفع شعار “ديغاج” في وجه رئيس الحكومة السابق الحبيب الصيد في تصرّف اعتبره كثيرون عصيانا يتنافى مع الفصل السادس و الثلاثون من الدستور الذي يحجّر و يمنع الاضراب على قوات الامن و الجيش .

المصدر: newsplus.tn
goodnews-logo.jpg

 
ما كذبش اللي قال عليهم دولة داخل الدولة
 
الامن الموازي
 
صحة النوم...
زيدوني زاورة ناقص نوم انا...
 
هذا اسمو الهروب الى الامام ..

محمد بن سالم كان يسكت خير .. لحقيقة!
دوسيه محمم.

وتفكروني.
 
الخوانجيّة هاجو بعد تصريحات الدردوري ...
موش بلاش ...
ثمّ هناك صمت مريب من تلك تصريحات من وزارة الداخليّة والنيابة العموميّة ...
ما عادش بلاد ... كلّها مبنيّة على غطّي عليّا ونغطّي عليك ...
 
الّي يجي ضدّهم معادي للثّورة ...هوما الثّورة
و المطالب الّي قامت عليها الثّورة قالولهم ماعنّاش لا خدم و لا وظيفة عموميّة و تجاوزات الأمن فرديّة ... الثّورة عندهم يركبوا على الكراسي
النهضويين هوما الّي زادوا أعداد الأمن بالالاف بعد ثورة ضدّ الدولة البوليسيّة و هوما الّي جابوا معدّات القمع الّي لاموا بن على على قنابل الغاز و هوما الّي عملوا الميليشيّات و الأمن الموازي و هوما الّي صفقوا للقمع في البرلمان وبرّرولوا و هوما الّي كتبوا قانون زجر الاعتداءات على الأمنيين و الان ولّاو ضدّ التّسييس لأنّوا كان في بالهم باش يحكموا على طول فدارت عليهم أمريكا و السّعوديّة و فرنسا و ألمانيا و ضعف محور الاخوان فعمدوا للتّوافق و مكرهاته و جاييكم يوم لأنّ النّداء لا أمان له عندوا أسياد تحكم فيه مازالوا أقوياء عكس أسيادكم الّي تبعثروا و أزمة الخليج ستنعكس في تونس مادامكم عُبّاد سفارات كلّ طيف تابع لجهة و هذا حال الأحزاب الحاكمة الّي تعمّل على الخارج و التّوافقات عوض تخدم بلادها و شعبها الّي يوفّرلها الدّعم الدّائم
 
بما انكم لا تريدون حل المليشيات المسماة بالنقابات الامنية بدعوى الحقوق و الحريات و الديمقراطية ...
فلما لا تسنون قنونا يحد من مجال تحرك هذه النقابات الحاملة للسلاح و نقابييها بحث يكون محدودا بالدفاع عن الحقوق الاجتماعية لمنوبيها فقط لاغير و من يتجاوز تلك الحدود يحاسب من قبل القضاء العسكري و هذا لان وزاة الداخلة و الإدارات الامنية مؤسسات حساسة جدا و اي تحرك غير مدروس العواقب من هذه النقابات قد يضعنا في مشاكل كبرلى و بذلك حمينا حقهم و حمينا الدولة من خطر تحولها لادوات سياسية تشكل خطر على الجميع
 
%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%85.jpg

محمد بن سالم لـ”نيوز بلوس”: لا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات الأمنية!

دعا القيادي في حركة النهضة محمد بن سالم النقابات الأمنية الى عدم الانجرار وراء التوظيف السياسي، مشيرا الى أنّ عددا من الوجوه البارزة صلب هذا النوع من النقابات هم صنيعة جهات سياسية معادية للثورة، ولا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات وخاصة الأمنية منها.

وأوضح محمد بن سالم في تصريح لـ”نيوز بلوس”، أنّ محاولة تسييس النقابات الأمنية و دفعها للتدخل في توجيه سياسات الدولة بدل الدفاع عن الحقوق الاجتماعية لمنضوريها، هو أمر مرفوض وغير مرغوب، نظرا لكونه سيشكل مبعثا للخروج عن سكة الديمقراطية،خاصة وأنّ المنضوين ضمن هذا الصنف من النقابات هم من حاملي السلاح.

وبيّن عضو مجلس نواب الشعب، بأنّه لايجب على التونسيين النظر للنقابات الأمنية كجهات متطرّفة، بسبب آراء بعض قيادييها الذين وقع شراء ذممهم من طرف أحزاب سياسية مفلسة ليس لها مستقبل سياسي في تونس، لافتا الى أنّ هؤلاء القيادات ينطبق عليهم مثال الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.

وتعليقا على الدعوات المنادية بحلّ النقابات الأمنية ووصفها من قبل مكونات المجتمع المدني بكونها تمثّل دولة داخل الدولة، أفاد وزير الفلاحة الأسبق أنّه لا مجال اليوم لمنع النقابات الامنية من النشاط وذلك لكونها من نتاجات الثورة التونسية، مسطردا في ذات السياق الى أنّ النقابات الأمنية متواجدة حتى في الدول الدمقراطية، ولذلك فتونس لا تمثل استثناءا على حدّ تعبيره.

تجدر الاشارة الى أنّ النقابات الأمنية كانت قد ارتكبت عديد التجاوزات منذ انبعاثها سنة 2011، كان أخطرها التهجم وطرد الرؤساء الثلاثة في حادثة العوينة في أكتوبر 2013، و حادثة اقتحام ساحة الحكومة بالقصبة في فيفري 2016، ورفع شعار “ديغاج” في وجه رئيس الحكومة السابق الحبيب الصيد في تصرّف اعتبره كثيرون عصيانا يتنافى مع الفصل السادس و الثلاثون من الدستور الذي يحجّر و يمنع الاضراب على قوات الامن و الجيش .

المصدر: newsplus.tn
goodnews-logo.jpg

%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%85.jpg

محمد بن سالم لـ”نيوز بلوس”: لا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات الأمنية!

دعا القيادي في حركة النهضة محمد بن سالم النقابات الأمنية الى عدم الانجرار وراء التوظيف السياسي، مشيرا الى أنّ عددا من الوجوه البارزة صلب هذا النوع من النقابات هم صنيعة جهات سياسية معادية للثورة، ولا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات وخاصة الأمنية منها.

وأوضح محمد بن سالم في تصريح لـ”نيوز بلوس”، أنّ محاولة تسييس النقابات الأمنية و دفعها للتدخل في توجيه سياسات الدولة بدل الدفاع عن الحقوق الاجتماعية لمنضوريها، هو أمر مرفوض وغير مرغوب، نظرا لكونه سيشكل مبعثا للخروج عن سكة الديمقراطية،خاصة وأنّ المنضوين ضمن هذا الصنف من النقابات هم من حاملي السلاح.

وبيّن عضو مجلس نواب الشعب، بأنّه لايجب على التونسيين النظر للنقابات الأمنية كجهات متطرّفة، بسبب آراء بعض قيادييها الذين وقع شراء ذممهم من طرف أحزاب سياسية مفلسة ليس لها مستقبل سياسي في تونس، لافتا الى أنّ هؤلاء القيادات ينطبق عليهم مثال الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.

وتعليقا على الدعوات المنادية بحلّ النقابات الأمنية ووصفها من قبل مكونات المجتمع المدني بكونها تمثّل دولة داخل الدولة، أفاد وزير الفلاحة الأسبق أنّه لا مجال اليوم لمنع النقابات الامنية من النشاط وذلك لكونها من نتاجات الثورة التونسية، مسطردا في ذات السياق الى أنّ النقابات الأمنية متواجدة حتى في الدول الدمقراطية، ولذلك فتونس لا تمثل استثناءا على حدّ تعبيره.

تجدر الاشارة الى أنّ النقابات الأمنية كانت قد ارتكبت عديد التجاوزات منذ انبعاثها سنة 2011، كان أخطرها التهجم وطرد الرؤساء الثلاثة في حادثة العوينة في أكتوبر 2013، و حادثة اقتحام ساحة الحكومة بالقصبة في فيفري 2016، ورفع شعار “ديغاج” في وجه رئيس الحكومة السابق الحبيب الصيد في تصرّف اعتبره كثيرون عصيانا يتنافى مع الفصل السادس و الثلاثون من الدستور الذي يحجّر و يمنع الاضراب على قوات الامن و الجيش .

المصدر: newsplus.tn
goodnews-logo.jpg
ال
%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%85.jpg

محمد بن سالم لـ”نيوز بلوس”: لا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات الأمنية!

دعا القيادي في حركة النهضة محمد بن سالم النقابات الأمنية الى عدم الانجرار وراء التوظيف السياسي، مشيرا الى أنّ عددا من الوجوه البارزة صلب هذا النوع من النقابات هم صنيعة جهات سياسية معادية للثورة، ولا بدّ من الانتباه من تسييس النقابات وخاصة الأمنية منها.

وأوضح محمد بن سالم في تصريح لـ”نيوز بلوس”، أنّ محاولة تسييس النقابات الأمنية و دفعها للتدخل في توجيه سياسات الدولة بدل الدفاع عن الحقوق الاجتماعية لمنضوريها، هو أمر مرفوض وغير مرغوب، نظرا لكونه سيشكل مبعثا للخروج عن سكة الديمقراطية،خاصة وأنّ المنضوين ضمن هذا الصنف من النقابات هم من حاملي السلاح.

وبيّن عضو مجلس نواب الشعب، بأنّه لايجب على التونسيين النظر للنقابات الأمنية كجهات متطرّفة، بسبب آراء بعض قيادييها الذين وقع شراء ذممهم من طرف أحزاب سياسية مفلسة ليس لها مستقبل سياسي في تونس، لافتا الى أنّ هؤلاء القيادات ينطبق عليهم مثال الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.

وتعليقا على الدعوات المنادية بحلّ النقابات الأمنية ووصفها من قبل مكونات المجتمع المدني بكونها تمثّل دولة داخل الدولة، أفاد وزير الفلاحة الأسبق أنّه لا مجال اليوم لمنع النقابات الامنية من النشاط وذلك لكونها من نتاجات الثورة التونسية، مسطردا في ذات السياق الى أنّ النقابات الأمنية متواجدة حتى في الدول الدمقراطية، ولذلك فتونس لا تمثل استثناءا على حدّ تعبيره.

تجدر الاشارة الى أنّ النقابات الأمنية كانت قد ارتكبت عديد التجاوزات منذ انبعاثها سنة 2011، كان أخطرها التهجم وطرد الرؤساء الثلاثة في حادثة العوينة في أكتوبر 2013، و حادثة اقتحام ساحة الحكومة بالقصبة في فيفري 2016، ورفع شعار “ديغاج” في وجه رئيس الحكومة السابق الحبيب الصيد في تصرّف اعتبره كثيرون عصيانا يتنافى مع الفصل السادس و الثلاثون من الدستور الذي يحجّر و يمنع الاضراب على قوات الامن و الجيش .

المصدر: newsplus.tn
goodnews-logo.jpg


كي عروكم يا فساد ولات النقابات مسيسة ؟؟؟؟
 
هذه النقابات فعلا مسيسة و تعبث
بالأمن القومي .
وجوه تطل علينا من وراء الشاشة
و تقدم وثائق و أكاذيب و معطيات
مغلوطة .
المطلوب حل وزارة الداخلية
التي من المفروض أنها المخول
الوحيد للحديث عن الأمن .
أو حل النقابات الأمنية التي مارست
العنف المادي و اللفظي عديد المرات .
 
أعلى