• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

بطاقة إيداع بالسجن في حق الإرهابي برهان البولعابي

إنضم
3 نوفمبر 2017
المشاركات
7.502
مستوى التفاعل
20.455
علم موقع نشمة، أنّ قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب، أصدر ظهر اليوم الاثنين 22 جانفي 2018، بطاقة إيداع بالسجن في حق العنصر الإرهابي برهان البولعابي الذي تمكن أعوان الجيش الوطني مؤخرا من إلقاء القبض عليه بأحد جبال القصرين إثر إصابته برصاصة في ساقه.
وتنسب الى البولعابي عدة جرائم ارهابية من بيتنها المشاركة في ذبح مبروك السلطاني و مهاجمة اعوان الجيش الوطني و جرائم ارهابية أخرى.
يشار إلى أنّ الوحدات العسكرية، كانت قد تمكنت في السادس من شهر جانفي الجاري، من إلقاء القبض على الإرهابي الخطير برهان البولعابي بعد إصابته بطلق ناري برجله في كمين لاحدى التشكيلات العسكرية بجبل السلوم التابع لولاية القصرين، وفق ما أفاده بلاغ لوزارة الدفاع الوطني.
ووفقا لمصادرنا فإن المدعو برهان بولعابي الذي ّ يكنى بـ"أبو ياسين"، أصيل القصرين وتم تعيينه بعد مقتل الإرهابي سيف الدين الجمالي على يد الوحدات العسكرية أم҄يرا على رأس المجموعة الإرهابية المتمركزة بجبل المغيلة، وهو من العناصر الإرهابية الخط҄رة و المفتش عنها من طرف الوحدات الأمنية، وصادر في شأنه 10 مناش҄ير تفتيش.
Nessma_TV_logo.jpg
 
أصدر قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب عشية الاثنين 22 جانفي 2018، بطاقة إيداع بالسجن ضدّ العنصر الإرهابي « برهان البولعابي » لضلوعه في جرائم إرهابية من بينها المشاركة في ذبح الراعي « مبروك السلطاني » و مهاجمة اعوان الجيش الوطني في مناسبات عدة.
وكانت الوحدات العسكرية قد تمكنت مساء السبت 6 جانفي الجاري، من إلقاء القبض على الإرهابي « برهان البولعابي » بأحد جبال القصرين إثر إصابته برصاصة في ساقه.

من جهته، كشف الناطق الرسمي بإسم القطب القضائي لمكافحة الإرهاب « سفيان السليطي » في تصريحات صحفية اليوم، بأن النيابة العمومية فتحت تحقيقا ضد 43 متهما في قضايا إرهابية منهم 12 مضنونا فيه في حالة احتفاظ و5 في حالة تقديم و26 متهما في حالة فرار.
وكانت وزارة الدفاع قد كشفت في بلاغ سابق لها بأن « برهان البولعابي » من مواليد 24 ماي 1991 وأصيل القصرين، ويعتبر أحد أخطر العناصر الإرهابية التابعة لجند الخلافة وهو أمير سرية المغيلة.

logo.png
 
أصدر قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب عشية الاثنين 22 جانفي 2018، بطاقة إيداع بالسجن ضدّ العنصر الإرهابي « برهان البولعابي » لضلوعه في جرائم إرهابية من بينها المشاركة في ذبح الراعي « مبروك السلطاني » و مهاجمة اعوان الجيش الوطني في مناسبات عدة.
وكانت الوحدات العسكرية قد تمكنت مساء السبت 6 جانفي الجاري، من إلقاء القبض على الإرهابي « برهان البولعابي » بأحد جبال القصرين إثر إصابته برصاصة في ساقه.

من جهته، كشف الناطق الرسمي بإسم القطب القضائي لمكافحة الإرهاب « سفيان السليطي » في تصريحات صحفية اليوم، بأن النيابة العمومية فتحت تحقيقا ضد 43 متهما في قضايا إرهابية منهم 12 مضنونا فيه في حالة احتفاظ و5 في حالة تقديم و26 متهما في حالة فرار.

وكانت وزارة الدفاع قد كشفت في بلاغ سابق لها بأن « برهان البولعابي » من مواليد 24 ماي 1991 وأصيل القصرين، ويعتبر أحد أخطر العناصر الإرهابية التابعة لجند الخلافة وهو أمير سرية المغيلة.


logo.png
سجن شنوّة برأس أٌمّك السيد ذبح وقتل وتقولّي سجن ،مادام التهم ثابتة عليه يجب عصره جيدا للإعتراف بالمعلومات و من ثَمّ إعدامه
نولٌّوش نحطوه في الحبس ونصرفو عليه !!!
 
كم أتشوّق لرؤية هذا الجرذ المجرم الفاسد الخارج على منظومة المجتمع السوي وكل من شابهه من خوارج هذا العصر ٠٠٠ كم أتوق لرؤيتهم وهم يتدلّون معلّقين في حبال المشانق في ساحة عمومية وبنقل تلفزي مباشر لكافّة أنحاء العالم
 
التعديل الأخير:
سجن شنوّة برأس أٌمّك السيد ذبح وقتل وتقولّي سجن ،مادام التهم ثابتة عليه يجب عصره جيدا للإعتراف بالمعلومات و من ثَمّ إعدامه
نولٌّوش نحطوه في الحبس ونصرفو عليه !!!

هو ارهابي و مجرم و قاتل ليس فقط لشهداء قواتنا المسلحة و لكن حتى للمدنيين العزل و بالتالي فهو سينال حكم الاعدام المستحق فيه عاجلا أو آجلا ان شاء الله و لكن لا بد من المرور عبر المسالك القانونية و الا نتحول من جيش نظامي محترف الى ميليشيا و من دولة قانون و مؤسسات على هناتها و نقائصها و مشاكلها الى مشيخة أو زريبة كبعض دول المنطقة.
نحن و الحمد لله لسنا كبعض الدول التي تنفذ جيوشها اعدامات ميدانية ميليشياوية و تصدر محاكمها أحكاما هزلية صورية بسرعة الصاروخ حسب الطلب.
ما يجب أن نطالب به في المقابل هو تنفيذ الحكم فيه حال صدوره لا تجميده
 
اناهو سجن علقوه في منقالةavenue وسيبو عليه أمة لا اله الا الله ياكلوه بسناهم انا واحد مناس ناخو باي قالو سجن
 
هو ارهابي و مجرم و قاتل ليس فقط لشهداء قواتنا المسلحة و لكن حتى للمدنيين العزل و بالتالي فهو سينال حكم الاعدام المستحق فيه عاجلا أو آجلا ان شاء الله و لكن لا بد من المرور عبر المسالك القانونية و الا نتحول من جيش نظامي محترف الى ميليشيا و من دولة قانون و مؤسسات على هناتها و نقائصها و مشاكلها الى مشيخة أو زريبة كبعض دول المنطقة.
نحن و الحمد لله لسنا كبعض الدول التي تنفذ جيوشها اعدامات ميدانية ميليشياوية و تصدر محاكمها أحكاما هزلية صورية بسرعة الصاروخ حسب الطلب.
ما يجب أن نطالب به في المقابل هو تنفيذ الحكم فيه حال صدوره لا تجميده
لا فض فوك.هذا ما أقصده
 
كان بالامكان احالة هؤلاء الارهابيين على القضاء العسكري باعتبارهم حملوا السلاح في وجه الدولة و الاسراع باصدار احكام قاسية في شازهم لانه يوجد من بينهم مت قتل و شارك في القتل عديد المرات و لم يصدر اي حكم اعدام في شان اي منهم لان القضاء العدلي ببساطة يجاملهم
 
أنجاس يفسدون الأرض يستبيحون لأنفسهم ما حرّم اللّه يقتلون النفس يرهبون ويرعبون الشعب المسالم الضحية بأشنع الوسائل باسم دين وإيديولوجيا غريبة ما أنزل اللّه بها من سلطان ٠٠٠ يُقبض عليهم متلبّسين بأفعالهم مُثبتة عليهم جرائمهم الشنيعة ٠٠٠ وعوض سحقهم ومن شابههم والقضاء عليهم جرّاء ما ارتكبوه يتم إيواءهم داخل السجون لسنوات وسنوات (يرهجوا ويشربوا ويخروا ويتفرّجوا في التلفزة مع الرعاية الطبية للحفاظ على لياقتهم !!!!!) على أن يتكفّل نفس الشعب (الضحية) بدفع التكاليف على حساب قوته من الأداءات التي يدفعها للدولة ٠٠٠
حسبنا اللّه ونعم الوكيل
حسبنا اللّه ونعم الوكيل
حسبنا اللّه ونعم الوكيل
 
أعلى