Monta19sser
نجم المنتدى
- إنضم
- 19 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 8.624
- مستوى التفاعل
- 14.508
التقرير الذي نشرته مؤسسة «أوكسفام» الدولية تقريرها حول عدم المساواة في الثروات بين سكان العالم; أشار إلى أن هناك ثمانية أشخاص فقط، هم الأكثر ثراءً حول العالم، يملكون ما يملكه أكثر من نصف سكان العالم، والذي يعادل 3.8 مليار شخص
أظهر التقرير توسُّع الفجوة بين الأغنياء والفقراء بصورة أكبر عام 2017 أكثر مما كانت عليه من قبل؛ ويرجع ذلك إلى التسهيلات التي توفرها الدول للمليارديرات، ورجال الأعمال، من إعفاءاتٍ ضريبية في معظم الوقت. بالإضافة إلى النفوذ الذي يمتلكه أصحاب الأموال والثروات في العصر الحالي؛ فهم القادرون على تقليص الأجور، والتحكم في الأسواق، واستخدام السلطة للتأثير على الأمور السياسية، ولتحديد الأجندة الدولية في المؤسسات الدولية المختلفة. وعن ذلك الأمر، دعت مؤسسة «أوكسفام» الدولية إلى إحداث تغيير جوهري في الطريقة التي تُدار بها الاقتصاديات المختلفة حول العالم؛ بحيث تعمل لصالح الكل، وليس لعدد قليل فقط من الناس: هم أصحاب المليارات.
وبحسب إحصاءات المؤسسة، فإن هناك سبعة من كل 10 أشخاص حول العالم يعيشون في دولة من الدول التي زادت فيها عدم المساواة في توزيع الثروات خلال الأعوام الثلاثين الماضية، بالإضافة إلى أنه في الفترة بين عامي 1988 و2011، فإن دخل الدول الأكثر فقرًا ارتفع بقيمة 65 دولار للشخص الواحد، بينما دخل الدول الأغنى حول العالم، ارتفع بقيمة 11800 دولار للفرد الواحد، أي أن الفجوة بين الفقراء والأغنياء ارتفعت بحوالي 182 ضعف خلال 23 عامًا فقط.
أظهر التقرير توسُّع الفجوة بين الأغنياء والفقراء بصورة أكبر عام 2017 أكثر مما كانت عليه من قبل؛ ويرجع ذلك إلى التسهيلات التي توفرها الدول للمليارديرات، ورجال الأعمال، من إعفاءاتٍ ضريبية في معظم الوقت. بالإضافة إلى النفوذ الذي يمتلكه أصحاب الأموال والثروات في العصر الحالي؛ فهم القادرون على تقليص الأجور، والتحكم في الأسواق، واستخدام السلطة للتأثير على الأمور السياسية، ولتحديد الأجندة الدولية في المؤسسات الدولية المختلفة. وعن ذلك الأمر، دعت مؤسسة «أوكسفام» الدولية إلى إحداث تغيير جوهري في الطريقة التي تُدار بها الاقتصاديات المختلفة حول العالم؛ بحيث تعمل لصالح الكل، وليس لعدد قليل فقط من الناس: هم أصحاب المليارات.
وبحسب إحصاءات المؤسسة، فإن هناك سبعة من كل 10 أشخاص حول العالم يعيشون في دولة من الدول التي زادت فيها عدم المساواة في توزيع الثروات خلال الأعوام الثلاثين الماضية، بالإضافة إلى أنه في الفترة بين عامي 1988 و2011، فإن دخل الدول الأكثر فقرًا ارتفع بقيمة 65 دولار للشخص الواحد، بينما دخل الدول الأغنى حول العالم، ارتفع بقيمة 11800 دولار للفرد الواحد، أي أن الفجوة بين الفقراء والأغنياء ارتفعت بحوالي 182 ضعف خلال 23 عامًا فقط.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: