هي عادة كانت موجودة، ولازالت رواسبها إلى الآن متواصلة في بعض الأسر، وما أراه أنّها من العادات البالية التي يجب القضاء عليها لسببين على الأقلّ، أوّلهما ما يمكن أن تصير إليه العلاقات بين الإخوة في الأسرة من كره أحيانا بسبب افساد الأخت الكبرى لزيجات من يصغرها سنّا، وثاني الأسباب هو أنّ الزّواج كما يقال (قسمة ونصيب) ومن لم يتزّوج اليوم سيتزوّج غدا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.