• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الماسونية و استعباد العالم

Med_Wassim

نجم المنتدى
إنضم
24 جوان 2015
المشاركات
4.453
مستوى التفاعل
8.777
قرأنا في التاريخ كيف أنه كان هناك طبقة أسياد و طبقة عبيد، و كانت هناك أسواق لتجارة العبيد، و مع مرور الزمن و التطور المزعوم وقع المنع و التخلي عن نظام العبيد و لكن ماذا حصل ؟
قام أسياد العالم و أباطرة الصهاينة بتقسيم العالم لرقع جغرافية بلاد الاسلام و بلاد الكفار على حد السواء، فهم لا يفرقون بين مسلم أو نصراني أو يهودي فقط يرونهم عبيد.
نعم هؤلاء الأسياد الذين يتحكمون بالبشرية منعوا نظام العبيد ظاهرا لكنهم استعبدوا كل الناس في العالم بإختلاف ألسنتهم و عروقهم و ألوانهم، ثم وضعوهم في سجون مفتوحة التي سميت الدول فيما بعد.
فالشخص العادي يعيش مستعبدا و لا يسمح له إلا بتعلم و معرفة سوى ما أراده أسياد العالم، لا يمكنك السفر من بلد إلى بلد آخ إلا عند الاستظهار بجواز سفر أي عندما يأذن لك سيدك بالانصراف.
إنها السيطرة التي يفرضونها علينا و يعلمون كل صغيرة و كبيرة تجري في هذا العالم و يحجبون الحقيقة عن عامة الناس و يوجهوننا لنرى ما يريده السيد فقط.
العبيد لم و لن يتم تحريرهم، إن كنت مواطنا في بلد فأنت عبد و جعلوا لك رقما، رقم هويتك الشخصية فهم لا يروننا بشرا مثلهم، بل يروننا مجرد أدواتٍ لكل أداة رقمها المنجمي.
أباطرة الصهاينة قاموا بتوسيع رقعة العبودية و جعلوا من سكان العالم عبيدا لهم دون استثناء و حبسوهم في الأرض التي هي عبارة عن سجن كبير و قسموها إلى رقع و هي تمثل غرف هذا السجن.
للأسف نحن لا نرى قضبان هذا السجن و لكن القضبان هي الحدود بين كل بلد و آخر، في الماضي كان الإنسان حرا طليقا يصول و يجول في أرض الله الواسعة كيفما شاء، و لكن الأسياد الآن حبسونا في سجون و لم يعد بإمكاننا السفر إلا بإذن.
إلى هنا ينتهي موضوعي، و أتمنى أن نستعيد حريتنا في يوم ما.
 
قرأنا في التاريخ كيف أنه كان هناك طبقة أسياد و طبقة عبيد، و كانت هناك أسواق لتجارة العبيد، و مع مرور الزمن و التطور المزعوم وقع المنع و التخلي عن نظام العبيد و لكن ماذا حصل ؟
قام أسياد العالم و أباطرة الصهاينة بتقسيم العالم لرقع جغرافية بلاد الاسلام و بلاد الكفار على حد السواء، فهم لا يفرقون بين مسلم أو نصراني أو يهودي فقط يرونهم عبيد.
نعم هؤلاء الأسياد الذين يتحكمون بالبشرية منعوا نظام العبيد ظاهرا لكنهم استعبدوا كل الناس في العالم بإختلاف ألسنتهم و عروقهم و ألوانهم، ثم وضعوهم في سجون مفتوحة التي سميت الدول فيما بعد.
فالشخص العادي يعيش مستعبدا و لا يسمح له إلا بتعلم و معرفة سوى ما أراده أسياد العالم، لا يمكنك السفر من بلد إلى بلد آخ إلا عند الاستظهار بجواز سفر أي عندما يأذن لك سيدك بالانصراف.
إنها السيطرة التي يفرضونها علينا و يعلمون كل صغيرة و كبيرة تجري في هذا العالم و يحجبون الحقيقة عن عامة الناس و يوجهوننا لنرى ما يريده السيد فقط.
العبيد لم و لن يتم تحريرهم، إن كنت مواطنا في بلد فأنت عبد و جعلوا لك رقما، رقم هويتك الشخصية فهم لا يروننا بشرا مثلهم، بل يروننا مجرد أدواتٍ لكل أداة رقمها المنجمي.
أباطرة الصهاينة قاموا بتوسيع رقعة العبودية و جعلوا من سكان العالم عبيدا لهم دون استثناء و حبسوهم في الأرض التي هي عبارة عن سجن كبير و قسموها إلى رقع و هي تمثل غرف هذا السجن.
للأسف نحن لا نرى قضبان هذا السجن و لكن القضبان هي الحدود بين كل بلد و آخر، في الماضي كان الإنسان حرا طليقا يصول و يجول في أرض الله الواسعة كيفما شاء، و لكن الأسياد الآن حبسونا في سجون و لم يعد بإمكاننا السفر إلا بإذن.
إلى هنا ينتهي موضوعي، و أتمنى أن نستعيد حريتنا في يوم ما.
اخي القضية ليست في مسألة الحدود و التنقل من مكان الى آخر اليوم يريدون اقامة حواجز و حدود بين الابن و الاب و البنت و الام كي ينفردوا بالصغار و الاجيال القادمة بعد زوال اجيال الاباء و تمرير ما يحلو لهم ، اليوم على عيون اباءنا و نرى كيف ان اجيال تضيع فما بالك بعد نضعة عقود قادمة : اللهم سلم مما سيقع
 
هــذا موضوع فلسفي بإمتياز...هذه الأماني لن تتحق حتى في جمهورية أفلاطون الفاضلة
 
الوجه الآخر لموضوعك...citoyen du monde
انعدام الإنتماء و انقراض الهويات
 
شنية رايك فالموضوع خويا الغالي @Insignia
 
الماسونيين أو الصهاينة ناس خدمت على رواحها ووصلت إلى القمة بدهائها وغباء بقية العالم ،العرب بصفة خاصة.
و هوكم تو اليهود إلي يتحكموا في العالم الكل و لو بصفة نوعية عن طريق صندوق النقد الدولي
 
لا سجن ولا شيء ، أمور تنظيمية بحتة ، الحدود بين الدول أقدم من التنظيم الصهيوني !

في مصر القديمة عندما تنتقل من مدينة إلى مدينة يجب أن تستظهر ببطاقة تثبت هويتك !

في الصين القديمة عند الانتقال من مقاطعة إلى مقاطعة .....

صحيح أن العديد من الصهاينة يتحكمون في أغلب الثروات والدول العظمى إلى جانب العديد من الشركات العملاقة في كل المجالات مثل الطاقة والإتصال والمواد المنجمية والإعلام والمؤسسات الصناعية العملاقة وشركات صناعة الفضاء والأسلحة ....

هذا أمر عادي حيث منذ قديم الزمان كن اليهود من أمهر التجار والمرابين وأكثرهم حباً للمال وجمعاً له ! هذا الأمر جعل لهم السلطة حيث إستجدى عطفهم كل الملوك في أوروبا وروسيا القيصرية ما مكانهم من نفوذ سياسي استطاعوا عن طريقه السيطرة على العالم وتطويعه لما يخدم مصالحهم .......

هذه حقيقة علمية وتاريخية !

أما نظرية المؤامرة الكبرى فلا وجود لها ! ما يوجد فقط مجموعة من الشركات العملاقة في جميع المجالات تسيطر على العالم ، المصالح فقط هي التي تحكم ، صحيح أن الغلبة لهم لكن لو كنت في مكانهم لتصرفت مثلهم وفضلت مصلحة دولتك أو دينك أو شعبك على مصالح باقي العالم .....

الفرق الوحيد هم أفرطوا في التفاني في حب الصهيونية واهدافهم .....
 
اخي القضية ليست في مسألة الحدود و التنقل من مكان الى آخر اليوم يريدون اقامة حواجز و حدود بين الابن و الاب و البنت و الام كي ينفردوا بالصغار و الاجيال القادمة بعد زوال اجيال الاباء و تمرير ما يحلو لهم ، اليوم على عيون اباءنا و نرى كيف ان اجيال تضيع فما بالك بعد نضعة عقود قادمة : اللهم سلم مما سيقع
تمييع المجتمع و تدمير الروابط الانسانية، هذا مانعيشه اليوم من انتشار الجرائم و بشاعتها
 
أعلى