أولاً ، ألمانيا كانت لتخوض الحرب العالمية الثانية ، بهتلر أو غيره ، نظراً للشروط المجحفة والقاتلة لمعاهدة فرساي 1919.. ثانياً ، هل من يحكم سورية قام بالتوسع أو استهدف دولاً أو مهد لإحتلالها أو كرس لنظام فاشي يقوم على التطهير العرقي (سورية كانت مضرب أمثال في التعايش )؟ ..أعتقد أن مثالك لا يستقيم.للأسف أصحاب الفكر النازي اللذين يحكموننا لا يزولون إلا بتدمير الأوطان فضريبة التخلص من هتلر هو تدمير ألمانيا