- إنضم
- 11 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 3.968
- مستوى التفاعل
- 14.761
السلام عليكم,
حبيت نحكي على موضوع نرى فيه برشة, ربما عائلات فيها و عائلات لا. ألا و هو وجود نوع من الطبقية تلقاه داخل العائلة. في أغلب الأحيان تلقاها عائلة موسعة و مرتبطة نوعا ما ببعضها. بمعنى بيناتهم مشيى و جي. تلقاها على زوز أجيال و إلا تلاثة. يا سيدي بن سيدك خلال ما لاحظته أنو فمة ناس يقتدى بيهم في كل شيء و ناس قطيع اتبع و هاذم الكل محصورين في نطاق العائلة. عبارة نظام إجتماعي طبقي لكنو مصغر.
بش نبدى نحكي على القادة تلقى يا سيدي عمك فلان و إلا خالك فلتان, في أغلب الأحيان يكونو ماديا خير ببرشة من ما أسميهم بين قوسين "القطيع", هوما الي يقودوا و عندهم سلطة معنوية كبيرة و آرائهم تطبق خاصة في المناسبات العائلية. في العرس هوما الي يقولو شنوة يجي و شنوة مايجيش, في الطهور في الخطبة في كل شيء أو أي مناسبة عائلية و آرائهم تعتبر مرجع للبقية, يفهموا في كل شيء من الذرة للفلك و يلزم أي حد من القطيع مايعمل حاجة الا ما يشاورهم. أساليب الحياة متاعهم و شنية النشاطات الي يعملوها تتبعها القطيع و كيف يبدلوا يبدلو معاهم. فلك يدور فيه الجميع من الآخر و يا ويلك و يا طول ليلك لو كان تخرج على الفلك. سواءا خممت بش تعمل عرس بنتك على كيفك من غير أخذ مشورتهم بش يحددولك العادات الي تجي و الي ماتجيش, و إلا طهور ولدك. أكثرش ا سيدي من دهينة دارك و كيفاش تقضي يوم فراغك, يلزمو يوافقو عليه القادة هاذم مكانش تاكل بالكلامات و النقد و اللوم من كل حد و صوب. و المصيبة الكبرى أنو كل هذا بش يجيك من عند القطيع نفسهم موش حتى من عند السادة. و أنك تاخذ قراراتك وحدك حر في حياتك جريمة كبرى في نظرهم. أنتظر تفاعلكم.
حبيت نحكي على موضوع نرى فيه برشة, ربما عائلات فيها و عائلات لا. ألا و هو وجود نوع من الطبقية تلقاه داخل العائلة. في أغلب الأحيان تلقاها عائلة موسعة و مرتبطة نوعا ما ببعضها. بمعنى بيناتهم مشيى و جي. تلقاها على زوز أجيال و إلا تلاثة. يا سيدي بن سيدك خلال ما لاحظته أنو فمة ناس يقتدى بيهم في كل شيء و ناس قطيع اتبع و هاذم الكل محصورين في نطاق العائلة. عبارة نظام إجتماعي طبقي لكنو مصغر.
بش نبدى نحكي على القادة تلقى يا سيدي عمك فلان و إلا خالك فلتان, في أغلب الأحيان يكونو ماديا خير ببرشة من ما أسميهم بين قوسين "القطيع", هوما الي يقودوا و عندهم سلطة معنوية كبيرة و آرائهم تطبق خاصة في المناسبات العائلية. في العرس هوما الي يقولو شنوة يجي و شنوة مايجيش, في الطهور في الخطبة في كل شيء أو أي مناسبة عائلية و آرائهم تعتبر مرجع للبقية, يفهموا في كل شيء من الذرة للفلك و يلزم أي حد من القطيع مايعمل حاجة الا ما يشاورهم. أساليب الحياة متاعهم و شنية النشاطات الي يعملوها تتبعها القطيع و كيف يبدلوا يبدلو معاهم. فلك يدور فيه الجميع من الآخر و يا ويلك و يا طول ليلك لو كان تخرج على الفلك. سواءا خممت بش تعمل عرس بنتك على كيفك من غير أخذ مشورتهم بش يحددولك العادات الي تجي و الي ماتجيش, و إلا طهور ولدك. أكثرش ا سيدي من دهينة دارك و كيفاش تقضي يوم فراغك, يلزمو يوافقو عليه القادة هاذم مكانش تاكل بالكلامات و النقد و اللوم من كل حد و صوب. و المصيبة الكبرى أنو كل هذا بش يجيك من عند القطيع نفسهم موش حتى من عند السادة. و أنك تاخذ قراراتك وحدك حر في حياتك جريمة كبرى في نظرهم. أنتظر تفاعلكم.