- إنضم
- 31 أوت 2017
- المشاركات
- 3.867
- مستوى التفاعل
- 15.658
السلام,
هيا اسيدي منين بش نبدى الحكاية. أنا مواطن تونسي أصيل قرية ريفية صغيرة تابعة إحدى معتمديات البلاد التونسية. الوالد الله يرحمه مانعرفوش توفى و أنا عمري 6 سنوات, نتذكرو ذكر صغر و برة. خلى 4 صغار. أمي مسكينة تعبت علينا برشة و وصلت خدمت المرمة و عشنا الفقر المدقع بأتم معنى الكلمة. كانت أكثر حاجة حارصة عليها هي أنها تقرينا و توصلنا. فينا الي قرى كيما العبد لله و فينا الي ماقراش و اختار يشق طريقه في الحياة على بكري و يشوف حاجة أخرى.
العبد لله كملت قرايتي و دخلت نخدم و بالشوية بالشوية ناب عليا ربي و عرست و جبت صغيرات و شريت دار في إحدى المدن الكبرى.الدولاب زاد دار و الحمد لله ربي فتحها في وجهي. أمي بقات تعيش في دارها في "البلاد" و يعيش معاها خويا الي بدوره عرس و جاب صغار أما ساكن مع أمي في الدار. حاولتها برشة بش تجي تعيش معايا و كذلك اخوتي لكنها كانت ديما ترفض و قالت مانخرجش من داري. الحاسيلو كي نطلو عليها نجيبولها كل خير و ماعندناش مزية و خويا زادة كيف كيف نعاونو فيه و كانت أمي شديدة الحرص على أنا نعاونوه و تقول جيبولو ليه هو و أنا مايلزمني شيء.
الحاسيلو مرضت أمي في آخر أياماتها و مرت خويا الي تعيش معاها قالت أنها موش مستعدة بش تزيد تتحملها رغم أنها في دارها و رغم الخير الي عملتو معاها مع سكوت خويا بش مانقولش تواطئ. أمي وقتها جبتها مجبرة عندي تعيش بحذايا و عدات الي كتبلها قبل أن تتوفى الله يرحمها.
المفيد دار أمي هي دار عربي و كبيرة, كانت عاملة لأنا و إخوتي الذكور كل واحد بيت في الدار, كي يجي هو عائلته يقيمو فيها. بعد وفاة أمي خويا الي كان ساكن معاها تملك بالدار و رفض نهائيا أي قسمة أو شيء من هذا القبيل. يا أخي قتلو أعطيني بيتي على الأقل و خوذ الباقي شيء. التعلة هي أني لباس عليا و مانيش مستحق لميراث. لكن هذا حقي الشرعي و القانوني. لا و يزيد يدور و يحكي في البلاد أني أنا نحب نفكلو الدار. صورني للناس في صورة المتجبر الغني الي يزاحم في الزوالي و يحب يفكلو رزقو و للأسف أغلب الناس تنحاز لطرفه من غير ماتعرف الحكاية الأصلية للقصة. يا رسول الله, الواحد كان عرس ولا ميت مايلقاش حتى جرد بيت بش يكن فيها راسو في بلاده و أرض بوه و جدو و زيد عندي زيتون غادي في موسم الزيتون اش نعمل؟ تي حتى نشم عليه ريحة أمي و زد من الفوق هذا حقي و و الله لو كان جيت ماحاشتيش بمكان نكن فيه راسي لا نتبعو على الدار رغم أنها تبقى مزية أني بش نسلملو في حقي.
الحاسيلو أنا سلمت أمري لله و أكهو و زايد. الحل القانوني منجمش نستعمله رؤية في الأخوة و العشرة و مانتخيلش روحي ناقف قدام الحاكم مع خويا رغم أنو ماعملش معايا الباهي لا معايا لا مع أمي. و ننتظر إقتراحاتكم حول كيفاش نتفاهم معاه و نلقى حل.
ملاحظة: نحن إخوة من الأب, الأم مختلفة.
هيا اسيدي منين بش نبدى الحكاية. أنا مواطن تونسي أصيل قرية ريفية صغيرة تابعة إحدى معتمديات البلاد التونسية. الوالد الله يرحمه مانعرفوش توفى و أنا عمري 6 سنوات, نتذكرو ذكر صغر و برة. خلى 4 صغار. أمي مسكينة تعبت علينا برشة و وصلت خدمت المرمة و عشنا الفقر المدقع بأتم معنى الكلمة. كانت أكثر حاجة حارصة عليها هي أنها تقرينا و توصلنا. فينا الي قرى كيما العبد لله و فينا الي ماقراش و اختار يشق طريقه في الحياة على بكري و يشوف حاجة أخرى.
العبد لله كملت قرايتي و دخلت نخدم و بالشوية بالشوية ناب عليا ربي و عرست و جبت صغيرات و شريت دار في إحدى المدن الكبرى.الدولاب زاد دار و الحمد لله ربي فتحها في وجهي. أمي بقات تعيش في دارها في "البلاد" و يعيش معاها خويا الي بدوره عرس و جاب صغار أما ساكن مع أمي في الدار. حاولتها برشة بش تجي تعيش معايا و كذلك اخوتي لكنها كانت ديما ترفض و قالت مانخرجش من داري. الحاسيلو كي نطلو عليها نجيبولها كل خير و ماعندناش مزية و خويا زادة كيف كيف نعاونو فيه و كانت أمي شديدة الحرص على أنا نعاونوه و تقول جيبولو ليه هو و أنا مايلزمني شيء.
الحاسيلو مرضت أمي في آخر أياماتها و مرت خويا الي تعيش معاها قالت أنها موش مستعدة بش تزيد تتحملها رغم أنها في دارها و رغم الخير الي عملتو معاها مع سكوت خويا بش مانقولش تواطئ. أمي وقتها جبتها مجبرة عندي تعيش بحذايا و عدات الي كتبلها قبل أن تتوفى الله يرحمها.
المفيد دار أمي هي دار عربي و كبيرة, كانت عاملة لأنا و إخوتي الذكور كل واحد بيت في الدار, كي يجي هو عائلته يقيمو فيها. بعد وفاة أمي خويا الي كان ساكن معاها تملك بالدار و رفض نهائيا أي قسمة أو شيء من هذا القبيل. يا أخي قتلو أعطيني بيتي على الأقل و خوذ الباقي شيء. التعلة هي أني لباس عليا و مانيش مستحق لميراث. لكن هذا حقي الشرعي و القانوني. لا و يزيد يدور و يحكي في البلاد أني أنا نحب نفكلو الدار. صورني للناس في صورة المتجبر الغني الي يزاحم في الزوالي و يحب يفكلو رزقو و للأسف أغلب الناس تنحاز لطرفه من غير ماتعرف الحكاية الأصلية للقصة. يا رسول الله, الواحد كان عرس ولا ميت مايلقاش حتى جرد بيت بش يكن فيها راسو في بلاده و أرض بوه و جدو و زيد عندي زيتون غادي في موسم الزيتون اش نعمل؟ تي حتى نشم عليه ريحة أمي و زد من الفوق هذا حقي و و الله لو كان جيت ماحاشتيش بمكان نكن فيه راسي لا نتبعو على الدار رغم أنها تبقى مزية أني بش نسلملو في حقي.
الحاسيلو أنا سلمت أمري لله و أكهو و زايد. الحل القانوني منجمش نستعمله رؤية في الأخوة و العشرة و مانتخيلش روحي ناقف قدام الحاكم مع خويا رغم أنو ماعملش معايا الباهي لا معايا لا مع أمي. و ننتظر إقتراحاتكم حول كيفاش نتفاهم معاه و نلقى حل.
ملاحظة: نحن إخوة من الأب, الأم مختلفة.