أعصابك,حد ماقلك صوم بالسيف
أنا أغلبية وأنا أقلية ، الافطار مافيهش أي نقص إحترام ومكش قادر تصوم متصومش ، يعجبكش زادة إنت تصوم وأنا نجبر نصوم معاك بالكذب
المشكل كان باش يحلولهم القهاوي تو يطالبوا بحلان البيران بعد سنوات وبرا عاد كيف العادة حاجة تجبد حاجة
هم سواء كيف هاذم إلي حالين الحوانيت في رمضان ويلعبوا قدام الصايمين ... إلي يلعب ورقة رهو يلزم كفارة افطار عمداً في نهار رمضان ...المفطرين نوعين=ثمة النوع الشعبي العادي ..ما يحبش يفطر قدام الناس و يبدا حاشم و مخبي السيقارو
و ثمة المفطرين ..زعمة زعمة المثقفين و هم كعبتين و كعبة ... يحبوا يفطروا قدام الناس ...هكاكا لجلب الانتباه
أعصابك,حد ماقلك صوم بالسيف
كلام في العمق من زياد الهاني
أحيي رأي السيد زياد الهاني
زيان الهاني:
أساند تمسك وزير الداخلية بتطبيق منشور غلق المقاهي خلال شهر رمضان المعظم.
لشهر رمضان في بلادنا حرمة وعادات وطقوس تشكل جزءا من ثقافة تونس وهويتها..
تونس الممتدة عبر سهولها وجبالها وصحرائها وفي مدنها وقراها وأريافها، لا يمكن اختزالها في بعض الأحياء "الراقية" التي يعيش بعض أهلها غربة عنّا!!
أن يتبنى هؤلاء نمط حياة يوافق أهواءهم، فذاك شأنهم. لكن لا يحق لهم أن يفرضوه على عموم التونسيين باسم حرّية موهومة..
التجاهر بالإفطار وضرب مقدسات الشعب ومعتقداته باسم حرية الضمير أو التصدي لحركة النهضة، فيه تطاول على هوية شعب بأسره ومقدساته. وما يعتبره البعض شجاعة، فيه استفزاز لمشاعر عامة الناس وتوليد للإرهاب، وأؤكد فيه توليد للإرهاب سندفع ثمنه نحن الذين نسير في الشوارع والأسواق وليس المحرضون عليه المؤمَّنون في أبراجهم العاجية..
وأنبه بعض النائبات ومن لف لفهن من زاعمي الحداثة، من مغبة اللعب بالنار، فللبيت رب يحميه..
تحيا تونس.
رهو سمعت فضيحة في مستير مقهى سياحي وجماعة فاطرة على البحر جاوهم الإخوة ضربوهم جاء الحاكم على البلاصة هز الإخوة للسجون قال شنوا مقهى سياحي. في رمضان عمناول.الإشكال موش في هذكا برك
الإشكال أنهم يقع حرمان الناس من تناول الغداء في المطاعم و من شرب القهوة في المقاهي
قال شنوة ماهياش موجدة في مناطق مصنفة على انها منطقة سياحية