• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

تفاصيل تقرير لجنة الحريات الفردية والمساواة:ردود الأفعال حول مقترح السبسي بالمساواة في الميراث

مع مشروع القانون لجنة الحريات الفردية والمساواة!!!!

  • نعم

    الأصوات: 42 10,6%
  • لا

    الأصوات: 342 86,1%
  • أتحفظ

    الأصوات: 13 3,3%

  • مجموع المصوتين
    397
destour2013x.jpg


الإسلام ديننا والعربية لغتنا :85:
 


الإسلام ديننا والعربية لغتنا :85:
و تقوم على المواطنة و تحترم و تكرس حرية المعتقد و الضمير و تساوي بين المواطنين و المواطنات بغير تمييز
 
*الدستور*
.
الفصل 1


تونس دولة حرّة، مستقلّة، ذات سيادة، الإسلام دينها، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها
.لا يجوز تعديل هذا الفصل.
.
الفصل 2
تونس دولة مدنية، تقوم على المواطنة، وإرادة الشعب، وعلوية القانون.


لا يجوز تعديل هذا الفصل
****
*القرآن الكريم *

لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
في نظرهم يجوز تغييره للأنثى مثل الذكر
.....

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
في نظرهم أيضا يمكن تغييره
وَالّذِينَ يُتَوَفّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبّصْنَ بِأَنْفُسِهِنّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً

في نظرهم أيضا يمكن تغييرها وإلغاء العدّة وهي نوع أخلاقي من وفاء المرأة لزوجها المتوفي وعدم اختلاط الأنساب
****
يقولون تونس الإسلام دينها ثمّ يضربون تونس في جوهر دينها وهو الإسلام ما هؤلاء بالواعين يريدون تحدّي الله وأحكامه لا بدّ للشعب من هبّة قوية غضبة لدينه وقرآنه وإن لم يقع هذا فلا فائدة من صلاتهم ولا صيامهم ولا حجّهم ولا صدقاتهم
 
*الدستور*
.
الفصل 1


تونس دولة حرّة، مستقلّة، ذات سيادة، الإسلام دينها، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها
.لا يجوز تعديل هذا الفصل.
.
الفصل 2
تونس دولة مدنية، تقوم على المواطنة، وإرادة الشعب، وعلوية القانون.


لا يجوز تعديل هذا الفصل
****
*القرآن الكريم *

لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
في نظرهم يجوز تغييره للأنثى مثل الذكر
.....

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ
في نظرهم أيضا يمكن تغييره
وَالّذِينَ يُتَوَفّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبّصْنَ بِأَنْفُسِهِنّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً

في نظرهم أيضا يمكن تغييرها وإلغاء العدّة وهي نوع أخلاقي من وفاء المرأة لزوجها المتوفي وعدم اختلاط الأنساب
****
يقولون تونس الإسلام دينها ثمّ يضربون تونس في جوهر دينها وهو الإسلام ما هؤلاء بالواعين يريدون تحدّي الله وأحكامه لا بدّ للشعب من هبّة قوية غضبة لدينه وقرآنه وإن لم يقع هذا فلا فائدة من صلاتهم ولا صيامهم ولا حجّهم ولا صدقاتهم

غير مذكور في الدستور أن الشريعة أحكامها ملزمة أو أنه يتعين على المشرع التونسي الإلتزام بها و بمبادئها خلافا لدول أخرى كمصر و الإمارات و غيرها
القانون التونسي وضعي و يجيز التبني و يحظر تعدد الزوجات و يجيز الربا و المقار المقنن و ألغى الحدود إلخ...
 
تونس دولة مدنية تقوم على المواطنة و المواطنون و المواطنات بحسب الدستور متساوون في الحقوق و الواجبات بدون تمييز
ما قلته لا يتعارض مع مدنية الدولة وإليك ما يلي:
الحقوق والواجبات الفرد هو اللبنة الأساسية في المجتمع، وذلك يتطلّب منه أن تكون علاقته بمن حوله علاقة تفاعل بين طرفين؛ أي إنّه يجب تحقيق موازنة متبادلة له وعليه، وهذا يعني أن يتمتّع بالحقوق التي له، ويؤدّي الواجبات التي عليه. إنّ مفهوم الحق والواجب متلازمان في جميع الأنشطة الاجتماعيّة والسياسيّة في حياة الفرد؛ فبقدر التزامه بواجبته يضمن حصوله على حقوقه، فالحقوق ترفع من قدر الفرد وحريته، والواجبات تعبّر عن احترام الفرد لحريته وحرية الآخرين.
الحقوق هي تلك الحقوق التي يتمتع بها الفرد، وهي حقوق عالمية لا يجوز التهاون أو الاستخفاف بها أو إلغاؤها، وتمّ تحديد ملامحها من خلال المواثيق الدولية التي جسدت الجهود البشرية، لإيقاف الظلم والمعاناة التي لحقت بالإنسان من أخيه الإنسان خلال الحروب والنزاعات، كما وتُعدّ الحقوق أبسط الأشياء التي يبحث عنها الإنسان أينما وجد؛ كحقّه في العيش بأمان في بلده، حيث يجب أن يكفلها المجتمع والقانون للمواطن، ومن أمثلتها: التعليم الجيد. الرعاية الصحية. العيش في بيئة سليمة. المشاركة في الحياة السياسية. الحقّ في الترشح والانتخاب. أنواع الحقوق الحقوق الطبيعية: وهي الحقوق التي تنبع من الطبيعة الإنسانية: مثل الحق في الحياة، والحرية، والحق في الرعاية. الحقوق المدنية: وهي الحقوق التي كفلها القانون للفرد، والمتخصّصة بالحياة السياسية والاجتماعية، مثل: حق الحصول على الجنسية، وحق الترشّح والانتخاب. حقوق الإنسان في الإسلام جاء الإسلام رحمةً للناس، ونظاماً عادلاً، وموجّهاً لسلوك أفراد المجتمع كلهم، وحامياً للإنسان في جميع الظروف، وداعياً إلى التعاون على البر والتقوى، واحترام حقوق الأفراد وحرياتهم، ومن أبرز الحقوق التي نصت عليها الشريعة الإسلامية: حق الحياة. حق المساواة. حق الحرية. حق التعليم. حق العمل.
والدين الأسلامي ضامن لهذه الحقوق والمساوات التي يتحدثون عنها تنافي بعض أحكام الدين التي كان واضحا فيها فمن رأيي لا يجب المساس بها لأن في ذلك مساس بالمعتقد وكل مساس بالمعتقد يعتبر مساس من حقوق الفرد والمجتمع
 
بالنسبة لي لا ولن أعترف بهده المجلة و لا بقوانينها.
 
الناس هاذم الي قاعدين يحرفو و يغيرو في قوانين ربي سبحانو باش يجيبولنا البلاء و الكوارث و هاي الأيام بيناتنا .يارب نجي كل مؤمن في هذه البلاد و اخزي هذه الجراثيم في الدنيا قبل الآخرة
 
ما قلته لا يتعارض مع مدنية الدولة وإليك ما يلي:
الحقوق والواجبات الفرد هو اللبنة الأساسية في المجتمع، وذلك يتطلّب منه أن تكون علاقته بمن حوله علاقة تفاعل بين طرفين؛ أي إنّه يجب تحقيق موازنة متبادلة له وعليه، وهذا يعني أن يتمتّع بالحقوق التي له، ويؤدّي الواجبات التي عليه. إنّ مفهوم الحق والواجب متلازمان في جميع الأنشطة الاجتماعيّة والسياسيّة في حياة الفرد؛ فبقدر التزامه بواجبته يضمن حصوله على حقوقه، فالحقوق ترفع من قدر الفرد وحريته، والواجبات تعبّر عن احترام الفرد لحريته وحرية الآخرين.
الحقوق هي تلك الحقوق التي يتمتع بها الفرد، وهي حقوق عالمية لا يجوز التهاون أو الاستخفاف بها أو إلغاؤها، وتمّ تحديد ملامحها من خلال المواثيق الدولية التي جسدت الجهود البشرية، لإيقاف الظلم والمعاناة التي لحقت بالإنسان من أخيه الإنسان خلال الحروب والنزاعات، كما وتُعدّ الحقوق أبسط الأشياء التي يبحث عنها الإنسان أينما وجد؛ كحقّه في العيش بأمان في بلده، حيث يجب أن يكفلها المجتمع والقانون للمواطن، ومن أمثلتها: التعليم الجيد. الرعاية الصحية. العيش في بيئة سليمة. المشاركة في الحياة السياسية. الحقّ في الترشح والانتخاب. أنواع الحقوق الحقوق الطبيعية: وهي الحقوق التي تنبع من الطبيعة الإنسانية: مثل الحق في الحياة، والحرية، والحق في الرعاية. الحقوق المدنية: وهي الحقوق التي كفلها القانون للفرد، والمتخصّصة بالحياة السياسية والاجتماعية، مثل: حق الحصول على الجنسية، وحق الترشّح والانتخاب. حقوق الإنسان في الإسلام جاء الإسلام رحمةً للناس، ونظاماً عادلاً، وموجّهاً لسلوك أفراد المجتمع كلهم، وحامياً للإنسان في جميع الظروف، وداعياً إلى التعاون على البر والتقوى، واحترام حقوق الأفراد وحرياتهم، ومن أبرز الحقوق التي نصت عليها الشريعة الإسلامية: حق الحياة. حق المساواة. حق الحرية. حق التعليم. حق العمل.
والدين الأسلامي ضامن لهذه الحقوق والمساوات التي يتحدثون عنها تنافي بعض أحكام الدين التي كان واضحا فيها فمن رأيي لا يجب المساس بها لأن في ذلك مساس بالمعتقد وكل مساس بالمعتقد يعتبر مساس من حقوق الفرد والمجتمع
سؤال أطرحه عليك :
هل أنت مع حق التونسية في الإقتران بالأجنبي غير المسلم ؟
 
غير مذكور أن الشريعة أحكامها ملزمة أو أنه يتعين على المشرع التونسي الإلتزام بها و بمبادئها خلافا لدول أخرى كمصر و الإمارات و غيرها
القانون التونسي وضعي و يجيز التبني و يحظر تعدد الزوجات و يجيز الربا و المقار المقنن و ألغى الحدود إلخ...
عليك قراءة كتاب القانون التونسي والتشريع الإسلامي فإلى حدود هذا التاريخ لم يخالف قانون تونس الشريعة بل إقتصر بعضها وخفف الأخر دون تعارض
 
أعلى