عنا في تونس من يفرح بقصف دولة عربية...و بالله يكفي من الاختباء وراء دكتاتورية بشار...كل الدول العربية دكتاتورية بما فيها التي تعيشونها في تونس اتجيوا مع بشار اتوليوا حمائم سلام...دول يدافعوا على دكتاتوريتها بالمصالح و الديمقراطية في وسط حزبهم و مع سوريا يصبحون أقوى من أوروبا في النقد
دولة عشرات الالاف المقاتلين الأجانب دمروها و الجماعة قتلك عادي لازم الدولة اتهز ايديها و لا تطلب المساعدة من أحد و الا تصبح عميلة للروس و لايران...و المجاهدين الثوار متعددي الجنسيات ايعاونهم الاسرائيليين الاتراك و الخليجيين و الأمريكان عادي فهؤلاء الشعب السوري...اجماعة مازالت مشاكلهم طائفية في 2018 لاهمهم سوريا و لا الشعب السوري لأنوا مئات الالاف من الجيش السوري مازالت تقاتل ل5 سنوات دليل تماسك شعب و تماسك دولة اعترف بها الغرب و الأعراب مازالت تتاجر بديمقراطية لا تعيشها و لا تعرفها و لن تعيشها لمحدودية تفكيرهم و حزبيتهم....
و دعوة لسوريا بعد الأزمة رجع جولانك باتفاقية سلام مع الاحتلال الصهيوني كيما اعمل غيرك و طرد المقاومات و خلي شعار المصالح هو الكل لكي لغة الجولان الي تتقال زورا و عن جهل تتنحى....