• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

وزير الدفاع الجزائري الأسبق: صدام حسين قصف طائرة وزير الخارجية الجزائرية بصاروخ روسي الصنع

Sassouki1980

عضو
إنضم
21 فيفري 2018
المشاركات
926
مستوى التفاعل
1.055
وزير الدفاع الجزائري الأسبق: صدام حسين قصف طائرة وزير الخارجية الجزائرية بصاروخ روسي الصنع تاريخ النشر:16.09.2018 | 09:54 GMT | آخر تحديث:16.09.2018 | 10:45 GMT | أخبار العالم العربي A+AA- انسخ الرابط 27983 اتهم وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار، الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بالوقوف وراء مقتل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيى، و13 جزائريا بحادث تفجير طائرتهم. ونشر موقع "الجزائر الوطنية"، الذي يملكه ويديره نجل نزار مقاطع من مذكراته، التي يركز فيها بشكل لافت على دور صدام حسين في تصفية بن يحيى. وكتب نزار في محاولة لتعزيز اتهاماته: "الوساطة الجزائرية التي كان يقودها بن يحيى لوقف الحرب بين العراق وإيران (1980 - 1988)، كانت تتوفر على كل شروط النجاح في مهمتها، غير أن صدام لم يقبل أبدا أن يؤدي عربي دور الحكم بين عربي وغير عربي. فبالنسبة إليه، فعدو بلد عربي هو بالضرورة عدو لكل العرب، والجزائريون بالنسبة لصدام جاؤوا ليتدخلوا في شأن لا يخصهم". وكشفت المذكرات عن بعض ملابسات حادث تفجير الطائرة التي كانت تقل بن يحيى في الثالث من مايو 1982، واتهم صدام حسين بالوقوف وراءه، مشيرا إلى أن الرئيس الجزائري الأسبق الشاذلي بن جديد تستر على القضية. وجاء في شهادة نزار أن "لجنة التحقيق الفنية التي كان يرأسها وزير النقل الجزائري صالح قوجيل، تنقلت إلى المنطقة حيث حطام الطائرة، وعثرت على بقايا صاروخ "جو جو" استخدم في ضرب الطائرة، وهذا الصاروخ من ضمن طلبية سلاح روسي تسلمها العراق، وتملك الجزائر الرقم التسلسلي لهذا الصاروخ بالتحديد". يشار إلى أنه لأول مرة يذكر فيها مسؤول جزائري كبير حادث تفجير هذه الطائرة، ويشير إلى أن دولة ورئيسا يتحملان مسؤولية مقتل بن يحيى. وظلت هذه الجريمة من أسرار الدولة خلال فترة حكم الشاذلي (1979 - 1992)، وأيضا خلال الفترات القصيرة لرئاسة محمد بوضياف، وعلي كافي، واليامين زروال، وحتى خلال فترة الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة.
 
وزير الدفاع الجزائري الأسبق: صدام حسين قصف طائرة وزير الخارجية الجزائرية بصاروخ روسي الصنع


5b9e26afd43750c0608b4627.jpg


اتهم وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار، الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بالوقوف وراء مقتل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيى، و13 جزائريا بحادث تفجير طائرتهم.

ونشر موقع "الجزائر الوطنية"، الذي يملكه ويديره نجل نزار مقاطع من مذكراته، التي يركز فيها بشكل لافت على دور صدام حسين في تصفية بن يحيى.

وكتب نزار في محاولة لتعزيز اتهاماته: "الوساطة الجزائرية التي كان يقودها بن يحيى لوقف الحرب بين العراق وإيران (1980 - 1988)، كانت تتوفر على كل شروط النجاح في مهمتها، غير أن صدام لم يقبل أبدا أن يؤدي عربي دور الحكم بين عربي وغير عربي. فبالنسبة إليه، فعدو بلد عربي هو بالضرورة عدو لكل العرب، والجزائريون بالنسبة لصدام جاؤوا ليتدخلوا في شأن لا يخصهم".

وكشفت المذكرات عن بعض ملابسات حادث تفجير الطائرة التي كانت تقل بن يحيى في الثالث من مايو 1982، واتهم صدام حسين بالوقوف وراءه، مشيرا إلى أن الرئيس الجزائري الأسبق الشاذلي بن جديد تستر على القضية.

وجاء في شهادة نزار أن "لجنة التحقيق الفنية التي كان يرأسها وزير النقل الجزائري صالح قوجيل، تنقلت إلى المنطقة حيث حطام الطائرة، وعثرت على بقايا صاروخ "جو جو" استخدم في ضرب الطائرة، وهذا الصاروخ من ضمن طلبية سلاح روسي تسلمها العراق، وتملك الجزائر الرقم التسلسلي لهذا الصاروخ بالتحديد".

يشار إلى أنه لأول مرة يذكر فيها مسؤول جزائري كبير حادث تفجير هذه الطائرة، ويشير إلى أن دولة ورئيسا يتحملان مسؤولية مقتل بن يحيى.

وظلت هذه الجريمة من أسرار الدولة خلال فترة حكم الشاذلي (1979 - 1992)، وأيضا خلال الفترات القصيرة لرئاسة محمد بوضياف، وعلي كافي، واليامين زروال، وحتى خلال فترة الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة.

upload_2018-9-16_14-40-6.png
 
مش سبب للإغتيال كان ينجم يقول لا و فقط

أما إلي عجبني في كلام صدام :
عدو بلد عربي هو بالضرورة عدو لكل العرب .
 
خالد نزار و الحقبة السوداء في تسعينيات القرن الماضي
 
في تلك الفترة صدام حسين كان بيدق امريكا و التي كانت تريد تحطيم ايران لذلك ادلم تكن تريد انهاء الحرب
 
يعني قرآن منزل كلام هذا المسؤول السابق؟

اين كان كل تلك الفترة الى حدود التاريخ؟


ثم ان كلام بهذا الوزن لازم يكون مقترن بدلائل...و اكيد وزير دفاع سابق لديه قرائن ملموسة فلينشرها ..

اما حكاية الرقم التسلسلي فهي غير كافية اطلاقا...

لنفترض ان بطارية الصواريخ عراقية...و تم الاستيلاء عليها من طرف معادي او مخابرات غربية و تم اغتيال وزير الجزائري المذكور...لتقويض جهود التهدئة و نسب الاتهام للعراق.


هنا يلزم تحقيق جدي و سماع جميع الاطراف

و لمن يصف صدام بالاجرام ، فهو فعلا كان مجرم في حق المخنثين و الارهابيين و اعداء الدولة و دعاة الطائفية...

يكفي انو مربي شلغوم...مش كيف الملط الملحوسين مبعوثي جمعيات شمس الي مرضونا بامراضهم الفكرية و الفالكية و الانالية...
 
يكذب يكذب يكذب .....لم يتطرق لهذا الموضوع اي معارض عراقي وهم الذين اتهموا الرئيس الراحل بعشرات التهم وصاغوا شتى الاتهامات لتبرير غزو العراق ثم كيف يتستر على هذا الموضوع رؤساء الجزائر من عام 1982 الى عام 2018م ... فهذا اتهام ضمني لهم بالخيانة العظمى والمشاركة في قتل مسؤول جزائري مهم والتستر على الفاعل.ثم ان العراق في تلك الفترة وافق على كل المبادرات الدولية والاقليمية لأيقاف الحرب بل اوقفها عدة مرات من جانب واحد وسحب القوات العراقية الى حدوده الدولية واوقف اطلاق النار ولكن تعنت نظام الخميني في ذلك الوقت افشلها لأن مجرى المعارك كانت تجري لصالحه فالعراق كان في وضع دفاعي والقوات الايرانية هي التي تهاجم المدن العراقية المتاخمة للحدود الايرانية و خاصة محافظات ديالى وميسان والبصرة لذلك توهم الخميني انه بأستطاعته النصر في هذه الحرب ...ثم اين كان الوزير الجزائري كل هذه السنوات وخاصة بعد عام 2003م هل كان ابكم والان تم علاجه !!!
 
أعلى