سبحان الله تونسي ومسلم ومستخسرين الرحمة عليه. كان جا واحد قاوري واكبر مجرم والا رئيس امريكا راهم عشرة صفحات يترحموا عليه !!!
ربّي يرحمه التونسي ولو كان اكبر مجرم في العالم قاتل الف روح.
يكفي كتب انسان واحد رحمه الله
لانه هوني سي المعلم تكرس للغباء.
يعني كل الاعضاء باش يبدي انو حساس و متعاطف يلزم يكتب "الله يرحمو"، من قالك ان اهالي المرحوم هوني لقبول التعازي؟
اجبار العباد باش يدعوا للميت؛ بينما في الاسلام الحق هو تعزية اهل الميت
المتوفى ليس له عضوية في المنتدى و ان كانت له عضوية فهي مجهولة.
ليس هدف الكتابة في المنتدى هو اسلوب الببغاء، يعني سيادتك 50 صفحة "الله يرحمو"، "الله يغفرلو و يجعل مثواه الجنة " باش تقعد تقراها.
و لو انه فمة عضو فالح يعمل نسخ لصق لمشاركات و يلونهم و يكبر فيهم.
ثالثا، تم الحسم في الحكاية متاع الشماتة في الموتى، و ردود الترحم على غير المسلمين هي نوع من البلادة نكالة بالجماعة المتشمتة.
لو كان الهدف الترحم، تولي الادارة تعمل زر "ترحم على الميت" و بعد هذا فلان جمع 50 رحمة، و 100 جام اذا تريد الاسلام الفايسبوكي متاع اللايكات .
الترحم ما هواش فكرة و ما هواش دعاء مستجاب بشرطه، هو امر في صدر المؤمن.
انا استعمل المنتدى ليس للترحم على الموتى، و انما للاستفادة و الافادة من ذلك، لان الترحم فقط، هو جبن و هروب عن الموضوعية و التفكير و سياسة "هاني معاكم لا تشكوا فيا" (و الاطناب في ذلك بعد ان قام واحد بالواجب). و في باطنه الترحم على المنتديات هو هروب من المسؤولية و عقلية "هذا لا يحدث الا للاخرين".
بينما في مقتل و وفاة اي شخص في موتة غير طبيعية هناك حكمة و عبرة، بخلاف البدييهيات متاع "كل نفس ذائقة الموت".
لانه من اخبار الوفاة، يلزم الانسان يعرف الغلطة اللي ارتكبها الضحية و ادت للوفاة متاعو.
يا سيد انا تعرضت لمحاولتي قتل، و اعترف انني بنفس عرضت نفسي للخطر. لان القتيل او الضحية له جزء من المسؤولية في تعريض نفسه للقتل او الوفاة غير الطبيعية.
Why he got killed
How to avoid such situation
انت هكذا سي المعلم تكرس لسياسة "ابراء الذمة الشعبوية" و "الرياء امام الخلق" ليقال فلان يترحم بلباهي و الله يعطيه الصحة.
حاول اقناع العباد اللي قتلولهم صغارهم و رجالهم و اباتهم باندية توانسية بجملة " ربّي يرحمه التونسي ولو كان اكبر مجرم في العالم قاتل الف روح."
لا فايدة باش الانسان يبدا يهيب على روحو بوطنية مزيفة متاع سي ben tunisien
في النهاية، برشة شعبوية و مزايدات