• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

أي نهاية ستكون للولايات المتحدة

prince2ombre

نجم المنتدى
عضو قيم
إنضم
15 جويلية 2008
المشاركات
2.352
مستوى التفاعل
9.440
لعلكم لاحظتم معي أن الكثير من الأفلام الأمريكية تحدثت عن نهاية لأمريكا وبسيناريوهات مختلفة زلازل,أعاصير,جرم من الفضاء...


لكن الفكرة الأكثر تكرارا هي أن نهايتها ستكون بفعل شيء داخلي أي أنهم سيقضون على أنفسهم بأنفسهم كأفكار فشل التجارب العلمية ووجود جماعات متطرفة أمريكية لا علاقة لها بالتطرف العالمي أو تفشي مرض أو فيروس ما...


لماذا هذا التصور للنهاية الأمريكية أوصلو لدرجة الإقتناع بعدم وجود ندا لهم في العالم ويستبعدون فكرة نهايتهم إثر حرب مع دولة أخرى أم أن الواقع الأمريكي فعلا ينبئ ويؤسس لنهاية تأتي من الداخل...

قبل فسح المجال لكم للتعبير أريد أن أخبركم أن هوليوود أفضل عراف في العالم فقد سبق وتنبأت بصعود الإنسان للفضاء الخارجي وتنبأت بأحداث 11 سبتمبر وتنبأت بحرب العراق...
 
نهاية حتما ستكون من الداخل ستحطم نفسها بنفسها و ستدمر لتترك المجال لقوى إقتصادية أقوى منها فالتاريخ يعيد نفسه كما أنه لا يرحم

فكما تعلم حاليا أنها تواجه أصعب الأزماتها الإقتصادية التي لا حلول لها بعد إفلاس كبرى شركاتها سوى رمي الحمل على مواطنيها للتكفل بتلك الخسائر و دفع ضربية سوء سياستها الخارجية معناها كيما الغول إلي كبر و كبر و كرشو معاتش يقدر عليها ... يدور ياكل روحو .. الفكرة تصلح باش تكون سيناريو متاع فيلم !

 
لكن نهايتها لن تكون من داخل على خاطر تنجم تعوض افلاسها باحتلالها لدول العربية و إسلامية على غرار عراق وأفغانستان بالقوات المسلحة التي لا يمكن لاي دولة تصدي لهذا المارد هاهي تحب تحتل إيران خويا موش على مفاعلاتها نواوية كما قالوا قبل ما يدخل العراق بل على خاطر بترول ولفلوس
نهايتها ستكون من دولة أخرى ممكن صين والله أعلم
 
بصراحة من قال اها ستنتهي قبل الدول العربية انا ارى ان شعبها ذكي جدا وهي بلد متطور فاقنا

بمنجزات كبيرة وعضيمة فلا يهمنا المشاعر والعواطف الزائفة بقدر ما يهمنا العمل والجدية والطموح

الاولى بنا ان ننصرف لبناء بلدنا الغالي ودفع تنميته وتحقيق تميزه ولا يهمنا في البقية .

مجرد رأي يقبل المناقشة , شكرا
 
في نفس الوقت الذي تنتج فيه هوليود افلاما حول تصورات لنهاية بلدها كذلك تنتج افلاما حول احتلال دول اخرى و استعمال القوة لحماية المصالح و الاهداف الحيوية بتعلة الحماية..و لكن يجب ان نضع نصب اعيننا ان كل هذا يبقى دراما و ما الدراما الا خليط من الحقيقة و الكذب. ربما نحن ننتظر و نتمنى نهاية لهذا القطب انطلاقا من قناعة لنا بانه كان سببا في مصائب العرب و احزانهم. و لكن في اعتقادي المتواضع تبقى الولايات المتحدة قوة عملاقة رغم العواصف الاقتصادية التي تهب عليها من حين لاخر. و لم يحن الوقت بعد للحديث عن نهايتها. ثم لنكن عقلانيين بعض الشيء و نفكر مليا في من سيخلفها حال سقوطها. هناك من تحدث عن الصين. ارجوكم لقد تعودنا على النظام الامريكي الراسمالي و لنا معها علاقات في عدة مجالات و نعرف بعضنا البعض..اما الصين فتبدو لي بلدا متكتما للغاية..و من ادرانا ان وضعيتنا ستكون بخير لو اصبحت هي سوبرمان العالم. فالذي نعرفه افضل بكثير من الذي لا نعرف..الكثيرون يرغبون في ان تتولى الصين الخلافة..لكن انظروا الى النظام الصيني انه غير واضح الملامح ..فلا هو شرقي و لا هو غربي و لا تربطنا بهم علاقات وطيدة و نحس انهم بعيدون عنا كل البعد..على كل حال المسالة ليست مسالة نريد او لا نريد فلقد قال الحق في كتابه العزيز " و تلك الايام نداولها بين الناس "..
 
من قوانين علم نشوء و نهاية الحاضرات عبر التريخ إذا كانت الحضارة القوية تعاني من فساد و انحلال اخلاقي فان اى صدام مع الحضارة اخرى لهى قدر من القوة كفيل بانهائها
وقد يكون الحاصل في الولايات المتحدة من فساد و انحلال ... بداية النهاية
 
نهاية حتما ستكون من الداخل ستحطم نفسها بنفسها و ستدمر لتترك المجال لقوى إقتصادية أقوى منها فالتاريخ يعيد نفسه كما أنه لا يرحم

فكما تعلم حاليا أنها تواجه أصعب الأزماتها الإقتصادية التي لا حلول لها بعد إفلاس كبرى شركاتها سوى رمي الحمل على مواطنيها للتكفل بتلك الخسائر و دفع ضربية سوء سياستها الخارجية معناها كيما الغول إلي كبر و كبر و كرشو معاتش يقدر عليها ... يدور ياكل روحو .. الفكرة تصلح باش تكون سيناريو متاع فيلم !
صديقي لماذا هذا التأكيد على أنها ستدمر نفسها بنفسها وفيما يخص الأزمة الحالية فليست بالأزمة التي ستنهي وجودهم صحيح أنها كبيرة لكنهم سيستطيعون تجاوزها إن لم يستفيدو منها
مشكور على مروروك الكريم
لكن نهايتها لن تكون من داخل على خاطر تنجم تعوض افلاسها باحتلالها لدول العربية و إسلامية على غرار عراق وأفغانستان بالقوات المسلحة التي لا يمكن لاي دولة تصدي لهذا المارد هاهي تحب تحتل إيران خويا موش على مفاعلاتها نواوية كما قالوا قبل ما يدخل العراق بل على خاطر بترول ولفلوس
نهايتها ستكون من دولة أخرى ممكن صين والله أعلم
صحيح الصين قاعدة تنمو أما مازالت ماهيش قادرة تواجه أمريكا وأصلا خيار المواجهة غير مطروح
مشكور على مرورك الكريم
بصراحة من قال اها ستنتهي قبل الدول العربية انا ارى ان شعبها ذكي جدا وهي بلد متطور فاقنا

بمنجزات كبيرة وعضيمة فلا يهمنا المشاعر والعواطف الزائفة بقدر ما يهمنا العمل والجدية والطموح

الاولى بنا ان ننصرف لبناء بلدنا الغالي ودفع تنميته وتحقيق تميزه ولا يهمنا في البقية .

مجرد رأي يقبل المناقشة , شكرا
أخي العزيز حقيقة ما فهمتش علاش قلت تنتهي قبل الدول العربية مافماش شكون قال إنها ستنتهس من قبل ولا قبل الدول العربية
الرجاء توضيح رأيك
مشكور على مرورك الكريم

في نفس الوقت الذي تنتج فيه هوليود افلاما حول تصورات لنهاية بلدها كذلك تنتج افلاما حول احتلال دول اخرى و استعمال القوة لحماية المصالح و الاهداف الحيوية بتعلة الحماية..و لكن يجب ان نضع نصب اعيننا ان كل هذا يبقى دراما و ما الدراما الا خليط من الحقيقة و الكذب. ربما نحن ننتظر و نتمنى نهاية لهذا القطب انطلاقا من قناعة لنا بانه كان سببا في مصائب العرب و احزانهم. و لكن في اعتقادي المتواضع تبقى الولايات المتحدة قوة عملاقة رغم العواصف الاقتصادية التي تهب عليها من حين لاخر. و لم يحن الوقت بعد للحديث عن نهايتها. ثم لنكن عقلانيين بعض الشيء و نفكر مليا في من سيخلفها حال سقوطها. هناك من تحدث عن الصين. ارجوكم لقد تعودنا على النظام الامريكي الراسمالي و لنا معها علاقات في عدة مجالات و نعرف بعضنا البعض..اما الصين فتبدو لي بلدا متكتما للغاية..و من ادرانا ان وضعيتنا ستكون بخير لو اصبحت هي سوبرمان العالم. فالذي نعرفه افضل بكثير من الذي لا نعرف..الكثيرون يرغبون في ان تتولى الصين الخلافة..لكن انظروا الى النظام الصيني انه غير واضح الملامح ..فلا هو شرقي و لا هو غربي و لا تربطنا بهم علاقات وطيدة و نحس انهم بعيدون عنا كل البعد..على كل حال المسالة ليست مسالة نريد او لا نريد فلقد قال الحق في كتابه العزيز " و تلك الايام نداولها بين الناس "..
خويا الشاذلي بارك الله فيك هاك إنت فهمت بالضبط وين حبيت نوصل
مانيش ناقش في نهاية أمريكا بقدر ما حبيت ناقشو دور الأفلام الأمريكية في نشر أفكار سياستها العالمية
 
اخي الكريم اجيبك بقوله تعالى= واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها. والاية تحمل في طياتها سببا من اسباب هلاك الامم وهو الوصول الى اعلى درجات الترف المرتبط بالغنى والازدهار والتقدم وقد هلكت كل الدول تقريبا بنفس الطريقة تصل الى القمة ثم تبداء في الانحدارامام بروز قوة جديدة ناشئة فانظر هلاك روما والدولة الاسلامية والامبراطورية العثمانية والمانيا وتراجع الامبراطوريات الاستعمارية الاوربية وبمقياس الزمن لا تزال امريكا دولة فتية فعمرها 250 سنة فقط وهي في اعلى درجات النضج لكن بوادر الضعف بدات تظهر عليها واساسا في اقتصادها الذي هو اقوى واكبر الاقتصادات العالمية بمنافسة شرسة من الصين والاتحاد الاوروبي والسياسات الخاطئة التي باشرتها ادارة بوش وكما سخر ربك نيرون ليكون سبب هلاك روما وهتلر سببا في هلاك المانيا فلعل بوش ومن يليه سيكونوا سببا في افول نجم امريكا ولكن ذلك ليس ليوم الغد للاسف الشديد
 
أعلى