تاس تيزينوت
نجم المنتدى
- إنضم
- 23 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 4.122
- مستوى التفاعل
- 4.933
ajel.sa
تعقد يومي 11 و 12 أكتوبر
قمة "يريفان" تبحث انضمام السعودية للمنظمة الدولية للفرانكوفونية
تناقش القمة المقبلة للمنظمة الدولية للفرنكوفونية (OIF) التي ستعقد يومي 11 و 12 أكتوبر في "يريفان" عاصمة أرمينيا، طلب ترشح المملكة العربية السعودية كعضو مراقب.
وقالت قناة "فرانس 24" في نسختها الفرنسية: "يعتبر طلب الرياض ترشحها كعضو مراقب في المنظمة أحد الموضوعات الهامة التي سيتم مناقشتها في القمة المقبلة".
وأوضحت أن هذه هي ثاني مرة تقدم فيها المملكة السعودية طلب انضمام للمنظمة؛ حيث كانت المرة الأولى في 2016، لكن الملف كان غير مكتمل وتقرر حينها إرسال بعثة تقييم للمنظمة الدولية إلى المملكة لضمان التقدم الجيد للملف.
وأكدت أنه وفقًا للنظام الأساسي للمنظمة الدولية للفرانكفونية، لا تشكل عدم كون اللغة الفرنسية هي الرسمية للدولة الطالبة عائقًا أمام عضويتها، لكن لكي تصبح مراقبًا، تطلب OIF إبداء رغبة من الدولة طالبة العضوية لتطوير استخدام الفرنسية، بغض النظر عن الوضع القائم وقت تقديم الطلب.
ولفتت القناة إلى أن هناك عددًا من الشراكات تمت بين الرياض وبعض الجامعات الفرنسية من أجل الترويج لتدريس اللغة الفرنسية بشكل كامل، ما يفي بشروط العضوية لدخول المملكة المنظمة الفرانكوفونية.
والفرانكفونية هي رابطة تضم الدول والشعوب التي تتحدث الفرنسية كلغة رسمية أو حتى لغة إضافية، وقد ظهر هذا المصطلح لأول مرة في القرن التاسع عشر.
تضم المنظمة 84 دولة من بينها 58 دولة عضو و26 دولة تتمتع بصفة مراقب، وتهدف منذ نشأتها سنة 1970 إلى تجسيم تضامن نشيط بين أعضائها؛ حيث تمثل أكثر من ثلث الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة، وتضم 900 مليون نسمة من بينهم 274 مليون ينطقون بالفرنسية.
تعقد يومي 11 و 12 أكتوبر
قمة "يريفان" تبحث انضمام السعودية للمنظمة الدولية للفرانكوفونية
تناقش القمة المقبلة للمنظمة الدولية للفرنكوفونية (OIF) التي ستعقد يومي 11 و 12 أكتوبر في "يريفان" عاصمة أرمينيا، طلب ترشح المملكة العربية السعودية كعضو مراقب.
وقالت قناة "فرانس 24" في نسختها الفرنسية: "يعتبر طلب الرياض ترشحها كعضو مراقب في المنظمة أحد الموضوعات الهامة التي سيتم مناقشتها في القمة المقبلة".
وأوضحت أن هذه هي ثاني مرة تقدم فيها المملكة السعودية طلب انضمام للمنظمة؛ حيث كانت المرة الأولى في 2016، لكن الملف كان غير مكتمل وتقرر حينها إرسال بعثة تقييم للمنظمة الدولية إلى المملكة لضمان التقدم الجيد للملف.
وأكدت أنه وفقًا للنظام الأساسي للمنظمة الدولية للفرانكفونية، لا تشكل عدم كون اللغة الفرنسية هي الرسمية للدولة الطالبة عائقًا أمام عضويتها، لكن لكي تصبح مراقبًا، تطلب OIF إبداء رغبة من الدولة طالبة العضوية لتطوير استخدام الفرنسية، بغض النظر عن الوضع القائم وقت تقديم الطلب.
ولفتت القناة إلى أن هناك عددًا من الشراكات تمت بين الرياض وبعض الجامعات الفرنسية من أجل الترويج لتدريس اللغة الفرنسية بشكل كامل، ما يفي بشروط العضوية لدخول المملكة المنظمة الفرانكوفونية.
والفرانكفونية هي رابطة تضم الدول والشعوب التي تتحدث الفرنسية كلغة رسمية أو حتى لغة إضافية، وقد ظهر هذا المصطلح لأول مرة في القرن التاسع عشر.
تضم المنظمة 84 دولة من بينها 58 دولة عضو و26 دولة تتمتع بصفة مراقب، وتهدف منذ نشأتها سنة 1970 إلى تجسيم تضامن نشيط بين أعضائها؛ حيث تمثل أكثر من ثلث الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة، وتضم 900 مليون نسمة من بينهم 274 مليون ينطقون بالفرنسية.