• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إستمرار العمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة في المغرب

التعاليق اللي في الموضوع تكررت من اصحابها عشرات المرات .. كل ما تجي سيرة المغرب حتى لو كان خبر هامشي ما عنده اي اهمية تلقى نفس الاشخاص لا تكل و لا تمل من تقيؤ نفس التفاهات .. نفس الكلام؛ نفس السبان؛ نفس المقارنات ؛ الموضوع في واد و التعاليق في واد اخر
على الأقل آجتهد و شوف من يبدأ
 
حاب نعرف حاجة هل فقط لان المنتدى تونسي يحق لتونسي سب المغاربة واحتقارهم ونعتهم بابشع النعوث وحرام على المغاربة الرد .
وبعدها يجي واحد يتغنى علينا ويقول تونس الديمقراطية لا واضحة هنا مزيااان الديمقراطية وحرية التعبير
 
تحيا تونس و يحيى المغرب بلدا و شعبا

و لا عزاء للذباب الإلكتروني مدفوع الأجر، نعرفوكم رانا
و كان عنا كيفكم تحشيو رواحكم في المواضيع هكاك

عرفتو رواحكم اكيد انصرفوا غير مأسوف عليكم
لغة خشبية ولى عهدها. الاخوة المغاربة في المنتدى فالحين كان في تمجيد تعظيم الإنجازات في المغرب..نفس اللغة و نوعية العباد كنا نسمعوا فيهم 8 سنين لتالي ..واللي موش قادر يتقبل النقد موش لازم ينقد الناس.
 
هذه فوائد "غرينتش +1" التي يجهلها المغاربة

28/10/2018-وديع المودن على الساعة | 10:28
ls-lqnwny-fy-lmgrb.jpg

© حقوق النشر : DR

تكمن الأهمية الاقتصادية لتوقيت "غرينتش+1" في توفير الطاقة، وتقريب توقيت المملكة من البلدان الزبونة والبلدان المصدرة، وتوسيع نطاق الجداول المواتية لقطاع البناء والأشغال العومية، وكذا في التكييف الأفضل مع مواقيت المكلفين بعمليات ترحيل الخدمات.

ويقول الخبير الاقتصادي مهدي الفكير من وجهة النظر الاقتصادية: "إن التوقيت القانوني الجديد له ميزة موحدة، إذ تسمح بانخفاض تكلفة التكييف مع التغيرات في الزمن أربع مرات في السنة". مبرزا في السياق ذاته أنه لا المشغل أو قطاع الأعمال يشتكان من مسألة الحفاظ على GMT + 1 طوال العام.

مع GMT + 1، يقترب المغرب من المواقيت التي يعتمدها الشركاء الاقتصاديين الرئيسيين للمملكة. "ومن ثم، يمكن للقطاع الخاص الاقتراب من الجداول الزمنية للعمل في أوروبا، سيما فيما يتعلق بالمشتغلين في مجال ترحيل الخدمات (مراكز الاتصال) الذين يتعين عليهم التوافق مع المواقيت التي يفرضها عملائهم، المتخذين حاليا أوروبا مقرا لهم" يوضح الفكير.

في الحقيقة، فإن توحيد التوقيت أو الإبقاء على ساعة واحدة من الفرق مع بعض الدول الأوروبية (فرنسا، أسبانيا) تسمح للشركات المغربية بالتعامل بشكل مريح وعلى مواعيد جيدة مع شركائها الأوروبيين (المؤتمرات عن بعد، وما إلى ذلك).

يتم قياس التأثيرات المفيدة للانتقال النهائي إلى GMT + 1 من خلال عدد ساعات العمل الإضافي لضوء الشمس. وستشهد بعض الأنشطة، سيما قطاع البناء والأشغال العمومية، زيادة كبيرة في ناتجها بالتوازي مع إطالة مدة اليوم وتحسين كمية الضوء الطبيعي المتاحة.

ثم يأتي توفير الطاقة. هذا هو أحد الحجج الرئيسية المطروحة، في المغرب وعلى الصعيد الدولي، لتبرير الانتقال إلى التوقيت الصيفي. فالهدف أساسا هو مطابقة ساعات العمل مع ساعات أشعة الشمس للحد من استخدام الإضاءة الاصطناعية.

وقد بدأ تطبيق "غرينتش +1" في المغرب منذ عام 2008، ويحسّن هذا التوقيت الهامش الاحتياطي للكهرباء خلال ساعات الذروة. إذ بلغت المكاسب في الطاقة 92 ميجاوات في عام 2014، ثم 84 ميجاوات في عام 2016 و91 ميجاوات في عام 2017، وفقا لأرقام مكتب الإحصاءات الوطنية. ناهيك عن تحقيق توفير كبير في استهلاك الوقود وتخفيضات في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. إجمالا، يقدر متوسط المكسب السنوي الناتج عن توقيت "جرينتش +1é بنحو 120 مليون درهم.

سواء في المغرب أو في أي بلد آخر، فإن فوائد "غرينتش +1" على الاقتصاد راسخة. علاوة على ذلك، لم يكن بوسع الحكومة أن تصدر قرارا بالحفاظ على التوقيت الصيفي دون اتخاذ الإجراءات اللازمة لدراسة وتقييم الآثار متعددة الأبعاد لهذا الإجراء. لكن على هذا الأساس بالتحديد، كان على الوزير الموقع على المرسوم الذي أقرته الحكومة أمس، أن يعلن عن الدراسة التي دفعته للدفاع عن فكرة الحفاظ على التوقيت الصيفي.

le360
 
إسبانيا تدرس العودة إلى توقيت “غرينيتش” للتماشي مع الدورة الشمسية الطبيعية
  • 2018-10-28 20:43
تزامنا مع اتخاذ المغرب قرارا مفاجئا بتغيير الساعة القانونية بستين دقيقة، عبر اعتماد التوقيت الصيفي طوال السنة، تتجه الأنظار في الجارة الشمالية، إسبانيا، نحو مشروع جديد تدرسه الحكومة، يقضي بتغيير المنطقة الزمنية، عبر الرجوع بشكل كلي إلى توقيت غرينيتش.

ونقلت وسائل إعلام أوربية، نهاية الأسبوع الجاري، أن النقاش حول الساعة الإضافية في الدول الأوربية احتدم، خلال الأشهر القليلة الماضية، بعد نشر خلاصة استطلاع إلكتروني، أطلقته المفوضية الأوربية، التي أظهرت أنه من بين 4.5 مليون أوربي، 80 في المائة يعارضون تغيير الساعة وسط السنة، وهي النتائج، التي استندت عليها بروكسل لفتح الباب أمام كل دول الاتحاد من أجل اتخاذ قرارها بخصوص تغيير الساعة، إلى حدود شهر أبريل المقبل.

وتتجه إسبانيا نحو تغيير نطاقها الزمني بشكل كامل، حيث تكفلت لجنة من الخبراء الإسبان بإنجاز دراسة حول العودة إلى توقيت غرينيتش، لتكون في التوقيت نفسه مع دول البرتغال، وبريطانيا.

ويعود قرار التخلي عن توقيت غرينيتش، في إسبانيا، إلى عام 1940، إذ كان الجنرال “فرانكو” قد قرر زيادة ساعة على توقيت غرينيتش، للتمحور مع ألمانيا، حيث كان القرار آنذاك مؤقتا، غير أن إسبانيا لم تغير قرار “فرانكو”، وعاش الإسبان منذ ذاك الوقت ساعة قبل الشمس في الشتاء، وساعتين في الصيف.

وزير الخارجية الإسباني أكد، في تصريحات له، أن بلاده قد تحتاج إلى تغيير المناطق الزمنية، وتضمن الحكومة الحالية أن يكون الموضوع في جدول أعمالها.

اليوم24
 
أخبار تونس تتنفى لقسم المجتمع المدني المهجور
ويتم السماح للمراركة بإغراق منتدى الأخبار
حتى بخبر على قطوس عض فلان
...
مروك-سات
!!!
 
أعلى