• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

المستهلك التونسي عقلية انتحارية

bilsudan

نجم المنتدى
إنضم
7 أوت 2018
المشاركات
3.399
مستوى التفاعل
5.904
البنوك المركزية في العالم الكل وقت التضخم يطلع عندو حل basique وهو يطلع في نسبة الفائدة باش الناس تجفل من القروض الاستهلاكية و كيف ينقص الاستهلاك ينقص التضخم (أو بالاحرى indice des prix de la consommation)
بخلاف التدخلات التعديلية المماثلة لاجهزة الدولة كيما تحديد التوريد وقصره على المواد الاساسية لفترة معينة, المجتمعات تمارس الترشيد من خلال مقاطعة بعض السلع اذا ارتفع سعرها..
اللي صاير في تونس انو المستهلك التونسي انتحاري (attitude suicidaire) غارق و مبلع و قصاص قرضو عمال يطلع مع طلوع TMM و لكنو مكبش و محافظ على نسق و نوعية استهلاكو (خاصة في السيارات و الترفيه) و حتى كي في فترات اللي اسعار بعض المواد (الفلفل, الطماطم. الدجاج, الاسماك...) غلات بصفة جنونية تلقى برشا ناس ما توخرش و ماتحرمش رواحها من حتى شي..
علاش التونسي يحب كل شي و حالا؟ علاش اغلب الناس عايشة اكثر من طاقتها المالية مهما كان مدخولها , حتى اللي يخلص 10 ملاين (مانيش نقصد في كسبس) تلقاه يصرف في 15؟علاش التونسي ديما يقارن روحو بغيرو وعايش ديما في منافسة مالية مع جارو, مع خوه, مع زميلو؟
هل انو المشكل اجتماعي و نفسي اكثر من انو اقتصادي؟
لكم حرية التحليل و التعليق.
 
الدولة هي تعطي مثال طيب المواطن، دولة عايشة في بذخ ٱليا تونسي باش ٱقلك وضع جيد ونعيش على روحي وٱحلها ربي
 
الدولة هي تعطي مثال طيب المواطن، دولة عايشة في بذخ ٱليا تونسي باش ٱقلك وضع جيد ونعيش على روحي وٱحلها ربي
لكن في دول و تجارب اخرى صار أنو ممكن المواطنين هوما اللي يعطيو المثال للدولة..هل ان التركيبة كراع و رعية (من غير اسقاطات دينية) مازالت تصلح اليوم؟
 
on n'a pas le choix on vit dans un trou pourri en plus le pays est dirige par un nouveau dictateur
donc on fait ce qu'on veut
 
on n'a pas le choix on vit dans un trou pourri en plus le pays est dirige par un nouveau dictateur
donc on fait ce qu'on veut
شطر الجملة الاول ينجم يكون صحيح حسب موقف كل واحد. اما الشطر الاخير حسيتو تعبير صبياني لانو حتى حد ما يدبر "فيكم" تعملو شنوا تحبو..حاول تثريلنا النقاش على القليلة pour le plaisir mental موش بشرط نلقاو حلول..
 
شطر الجملة الاول ينجم يكون صحيح حسب موقف كل واحد. اما الشطر الاخير حسيتو تعبير صبياني لانو حتى حد ما يدبر "فيكم" تعملو شنوا تحبو..

pourquoi on doit serrer la ceinture et boycotter la nourriture qui coute cher
on vit qu'une fois dans la vie et le pire qu'on vit dans un trou pourri
donc meme si ca coute cher il faut trouver l'argent pour l'acheter
 
للأسف حسب ما لاحظت أغلب الناس جاهلة ماليا و أبسط الحاجات ما يعرفهاش و ما يعرفش يستحفظ و ساهل برشا باش تغريه و يشري و هو ما عندوش
ناس تعمل هدف على 10 20 سنة و يعمل مخطط كيفاه يلمد و يكبر في الفلوس و ... و الأغلبية في تونس الشهرية تجي منا تمشي منا يعني توا و بعد 10 سنين في نفس الحالة و مع طياح العملة يولي في حالة أتعس و بعد يبدا يتشكا و يتبكا هاو زوالي هاو زمارة
 
le dinar n(a plus aucune valeur
a quoi sert de serrer la ceinture
pourquoi on doit faire attention a ce qu'on achete
 
طالما انو التونسي يستهلك يعني عندو منين يدخل الفلوس ...
 
الدولة هي تعطي مثال طيب المواطن، دولة عايشة في بذخ ٱليا تونسي باش ٱقلك وضع جيد ونعيش على روحي وٱحلها ربي
قبل كل شيء وجب علينا أن نعرف بأن الدولة ككل هي مجموعة مواطنين مثلنا تماما يعملون من أجل مصلحة الجميع و ليس لمصالح شخصية (طبعا هذا التعريف الصحيح أو المثالي مثلا الذي أتحدث عنه موجود في الدولة الأفلاطونية قبل ألاف السنين) لكن حاليا هذه المعايير تغيرت و خاصة في الدول العربية إذ أصبح موظفي الذين يعملون في سلك الدولة يبحثون عن مصالحهم الشخصية فقط و نسيان المصلحة العامة للشعب كله داخل أي دولة كانت.
 
أعلى