• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر جهوي وفاة إمام جامع باب سويقة الذي تعرّض لطعنة بسكّين في براكاج اثر صلاة العشاء

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ربي يرحمه و يجعل مثواه الجنة
 
شهيدا شهيدا شهيدا ...هو صح ليه....و الدولة و المنظومة الامنية القضائية .صح ليها زادا...في التساهل .و غض الطرف...و اللامبالاة...والله لامبالاة .امام ارهاب اخطر من ارهاب الجبال...معيشين الناس في رعب..و حتى كان تشد. يخرج بعد شهرين يعاود يشدلي امي و امك....و هوما في قبة البرلمان و القصر يتقاسمون تونس ...شوف فماش،شكون جبد عليه الموضوع
 
دعا دعاة ونشطاء تونسيون السلطات إلى تأمين «الحماية» لرجال الدين بعد تعرض إمام جامع في العاصمة إلى الطعن خلال تصديه لعملية سطو قام بها أحد المنحرفين، فيما أكدت السلطات إلقاء القبض على الجاني.
وأشارت مصادر أمنية إلى أن الشيخ محمد صالح البركاوي، إمام جامع «سبحان الله» في منطقة باب سويقة التابعة للعاصمة التونسية، تعرض إلى عملية سطو باستعمال سكين بعد أدائه صلاة العشاء، انتهت بتلقيه عدة طعناة بعد سلب هاتفه الجوّال، قبل أن يتم إسعافه إلى أحد المستشفيات القريبة، فيما أشارت وزارة الدخلية إلى أن قوات الأمن تمكنت من القبض على الجاني (22 عاما(.
وأثارت الحادثة موجة استنكار لدى الأوساط الدينية في تونس، حيث أشارت «النقابة الوطنية للإطارات الدينية» إلى قيام منحرفين بـ»حرق سيارة إمام المسجد، لأنه أطلق حملة محاربة الانحراف والمنحرفين في أحد المناطق لا نريد ذكرها».
وأضافت عبر تدوينة على صفحتها في موقع فيسبوك «عندما ترى الأئمة يشتمون ومنهم من يقتلون ويتعرضون لمضايقات عديدة لعدة أسباب من بينها التطرف والانحلال الأخلاقي، فقل السلام على هذه البلاد. نسأل الله تعالى العافية».
ودعا رجال دين ونشطاء إلى تأمين الحماية لرجال الدين من «العلمانيين المتطرفين»، حيث دوّن الشيخ مختار الجبالي «هكذا يُعتدى على الأخ الفاضل، مُحمّد صالح البركاوي. إمام جامع، حافظ لكتاب الله، ويتعرّض لعملية سلب مسلّح إثر صلاة العشاء، في قلب العاصمة! وما وصلنا إلى هذه الكارثة الأخلاقية، إلاّ بعد أن نجحت العٓلمانية المتطرّفة، والحداثية المتوحّشة، في تهميش الدين لدى التونسيين، حيثُ اتّبعت سياسة مُمٓنهجة في «تجفيف المنابع»، وذلك بإغلاق جامع الزيتونة، وتبديل المحاكم الشرعية، وحلّ نظام الأحباس».
وأضاف «كما عمدت إلى تشويه صورة العلماء وشيطنة المشائخ والرّموز الدينية، فاستبعدتهم من مناصب أخذ القرار، وأثارت حولهم الأكاذيب والشبهات. واخترعوا لنا – في المسرح الهزلي- شخصيةً فكاهية «خبيثة» في شكل شيخ زيتوني مُعمّم تُدعى «الحاج كلوف»! والحملة ما زالت متواصلة – من هؤلاء الوحوش- على المقدسات، والروضات القرآنية، وعلماء الزيتونة، وخطباء الجمعة «المتهمين حتى تثبت براءتهم»! وأشاعوا أمثالاً شعبية ونُكتا مُضحكة تسخرُ من الأئمّة والمؤدّبين، حتى سقطت هيبة الشيخ والإمام والحاج، ووصل بنا الأمر إلى ما ترون: إمام مسكين يُعتدى عليه بالسكين!».
وتأتي الحادثة بعد أيام من مقتل رئيس جالية ساحل العاج في تونس، عقب تعرضه إلى عملية سطو مشابهة في منطقة سُكرة التابعة لولاية أريانة قرب العاصمة، وهو ما دفع عشرات الأفارقة بالتظاهر في العاصمة، مطالبين بوقف الجرائم «العنصرية» ضدهم.

القدس العربي
 
دعا دعاة ونشطاء تونسيون السلطات إلى تأمين «الحماية» لرجال الدين بعد تعرض إمام جامع في العاصمة إلى الطعن خلال تصديه لعملية سطو قام بها أحد المنحرفين، فيما أكدت السلطات إلقاء القبض على الجاني.
وأشارت مصادر أمنية إلى أن الشيخ محمد صالح البركاوي، إمام جامع «سبحان الله» في منطقة باب سويقة التابعة للعاصمة التونسية، تعرض إلى عملية سطو باستعمال سكين بعد أدائه صلاة العشاء، انتهت بتلقيه عدة طعناة بعد سلب هاتفه الجوّال، قبل أن يتم إسعافه إلى أحد المستشفيات القريبة، فيما أشارت وزارة الدخلية إلى أن قوات الأمن تمكنت من القبض على الجاني (22 عاما(.
وأثارت الحادثة موجة استنكار لدى الأوساط الدينية في تونس، حيث أشارت «النقابة الوطنية للإطارات الدينية» إلى قيام منحرفين بـ»حرق سيارة إمام المسجد، لأنه أطلق حملة محاربة الانحراف والمنحرفين في أحد المناطق لا نريد ذكرها».
وأضافت عبر تدوينة على صفحتها في موقع فيسبوك «عندما ترى الأئمة يشتمون ومنهم من يقتلون ويتعرضون لمضايقات عديدة لعدة أسباب من بينها التطرف والانحلال الأخلاقي، فقل السلام على هذه البلاد. نسأل الله تعالى العافية».
ودعا رجال دين ونشطاء إلى تأمين الحماية لرجال الدين من «العلمانيين المتطرفين»، حيث دوّن الشيخ مختار الجبالي «هكذا يُعتدى على الأخ الفاضل، مُحمّد صالح البركاوي. إمام جامع، حافظ لكتاب الله، ويتعرّض لعملية سلب مسلّح إثر صلاة العشاء، في قلب العاصمة! وما وصلنا إلى هذه الكارثة الأخلاقية، إلاّ بعد أن نجحت العٓلمانية المتطرّفة، والحداثية المتوحّشة، في تهميش الدين لدى التونسيين، حيثُ اتّبعت سياسة مُمٓنهجة في «تجفيف المنابع»، وذلك بإغلاق جامع الزيتونة، وتبديل المحاكم الشرعية، وحلّ نظام الأحباس».
وأضاف «كما عمدت إلى تشويه صورة العلماء وشيطنة المشائخ والرّموز الدينية، فاستبعدتهم من مناصب أخذ القرار، وأثارت حولهم الأكاذيب والشبهات. واخترعوا لنا – في المسرح الهزلي- شخصيةً فكاهية «خبيثة» في شكل شيخ زيتوني مُعمّم تُدعى «الحاج كلوف»! والحملة ما زالت متواصلة – من هؤلاء الوحوش- على المقدسات، والروضات القرآنية، وعلماء الزيتونة، وخطباء الجمعة «المتهمين حتى تثبت براءتهم»! وأشاعوا أمثالاً شعبية ونُكتا مُضحكة تسخرُ من الأئمّة والمؤدّبين، حتى سقطت هيبة الشيخ والإمام والحاج، ووصل بنا الأمر إلى ما ترون: إمام مسكين يُعتدى عليه بالسكين!».
وتأتي الحادثة بعد أيام من مقتل رئيس جالية ساحل العاج في تونس، عقب تعرضه إلى عملية سطو مشابهة في منطقة سُكرة التابعة لولاية أريانة قرب العاصمة، وهو ما دفع عشرات الأفارقة بالتظاهر في العاصمة، مطالبين بوقف الجرائم «العنصرية» ضدهم.

القدس العربي
احترم ما قلت لكن يجب حماية كل فئة الشعب لكلنا توانسة وعندنا عيلات وما نرضهو الموت لحتى تونسي مع الشكر
 
الله يرحمه ويغفر له، الدولة واقفة وامسيبة الكلوشارات ترتع وتتسكع في الشوارع علاش ما يلموهومش ويرموهم في الصحراء خلي تلفحهم نار حر الصيف وبرد الشتاء حتى يتسقموا مع تربية عسكرية
 
يهديكم ربي الراجل في غيبوبة و البارح عملولوا دياليز اما مازال حي ادعيولو بالشفاء. مع العلم ان سبب تدهور حالته راجع إلى التأخير الكبير في اسعافه و عند اسعافه قام الأطباء في شارل نيكول في بادئ الامر برتق الجرح دون رتق شريان الفخذ المقطوع و هو ما تسبب في ضياع كمية كبيرة من الدم ادخلته في غيبوبة و عطلت وظائف الكلى لديه لكن الحمد لله تم إصلاح هذا الخطأ في مستشفى الرابطة من قبل الأطباء المختصين ادعو له اخواني بالشفاء ارجوكم
 
كي تقرى خبر :
يهودي تعرض لبراكاج و تحرك السلط فورا و بسرعة و القاء القبض على الفاعلين.
وكيف تقرى :
خبر وفاة امام جامع بعد براكاج و الاعلام مطفي الضو و اكثر من 24 ساعة تعداو و لا خبر من الامن على الجناة..

تتأكد انو قيمة النفس البشرية تتقاس باللون و المادة و الدين و المكانة الاجتماعية و و ..
 
لا حول ولا قوة الا بالله انا لله و انا اليه راجعون
 
يهديكم ربي الراجل في غيبوبة و البارح عملولوا دياليز اما مازال حي ادعيولو بالشفاء. مع العلم ان سبب تدهور حالته راجع إلى التأخير الكبير في اسعافه و عند اسعافه قام الأطباء في شارل نيكول في بادئ الامر برتق الجرح دون رتق شريان الفخذ المقطوع و هو ما تسبب في ضياع كمية كبيرة من الدم ادخلته في غيبوبة و عطلت وظائف الكلى لديه لكن الحمد لله تم إصلاح هذا الخطأ في مستشفى الرابطة من قبل الأطباء المختصين ادعو له اخواني بالشفاء ارجوكم
والله غريبة توا كل لحظة يخرجلنا واحد هاو مات هاو حي...تمفماش واحد قريب يجيبلنا الخبر الصحيح .. انا جيت بعيد شويا والا راني استفسرت لخبر الصحيح.
 
هل من تأكيد للخبر و اين سيدفن و متى صلاة الجنازة ؟؟...اليس هناك نقابة الأئمة المساجد
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى