آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2019

1006488


766928

766928



تجدون هنا
آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2019


في هذا الموضوع المتجدد و هو مفتوح للجميع .

766928

المواضيع السابقة
766928



آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2015

آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2016

آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2017

آخر الأخبار و الإكتشافات و الدراسات الطبية 2018



الرجاء الإطلاع على قوانين المنتدى قبل إضافة الردود
766928


مثبت : قوانين المنتدى الطبي

766928





نرجوا و نتمنى لكم المتعة و الإستفادة

766928


TSAT_2016_s.png
TSAT_2016_s.png
TSAT_2016_s.png








 
اكتشاف طفرة تقي من فيروس الإيدز

1567428688892.png



كن علماء في معهد Instituto de Salud Carlos III الإسباني، من العثور على طفرة جينية، تحمي من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز".

وجاء في نتائج الدراسة، التي نشرتها مجلة PLOS Pathogens العلمية، أن الحديث يدور عن طفرة في جين TNPO3 ، الذي يؤدي إلى تطور واستفحال مرض نادر- ضمور عضلات العضد والحوض. ولكن هذه الطفرة تحمي المريض، في ذات الوقت، من فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب.

لقد أظهرت الدراسات المختبرية " in vitro " (خارج الكائن الحي)، أن خلايا المرضى الذين يعانون من هذه الطفرة، تقاوم الإصابة بعدوى الإيدز. ويرى العلماء أنه يمكن استخدام، خلايا المرضى الذين يعانون من هذا المرض، من أجل تكوين استراتيجيات لعلاج الإيدز.

وهذه هي المرة الثانية التي تُظهر فيها الطفرات الجينية مقاومة لفيروس الإيدز، ففي وقت سابق، أشار العالم الصيني هي جيانكوي، إلى ولادة أطفال تم تعديل الحمض النووي لديهم باستخدام الطفرة CCR5CR32. ووفقا له ، تسمح هذه الطفرة، لأجسامهم fمقاومة فيروس الإيدز.

في 5 مارس الماضي، أجرى أطباء بريطانيون عملية زرع خلايا جذعية لرجل يعرف باسم "مريض لندن"، وبفضل ذلك تمكن من الشفاء من مرض الإيدز.



المصدر: لينتا رو
 
علماء يكتشفون كيفية مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية

1567430700560.png


اكتشف علماء في جامعة Imperial College، لندن، كيف تصبح البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، وهذا الإنجاز قد يساعدهم على معرفة كيفية كسر دفاعاتها.

وتعد البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية والمعروفة باسم "البكتيريا الخارقة"، مصدر قلق متزايد مع ارتفاع أعداد الأفراد المصابين بأمراض يصعب علاجها.

وأُدرجت المقاومة هذه كأحد أكبر التهديدات التي تواجهها منظمة الصحة العالمية، والتي تقتل بالفعل عشرات الآلاف من الأفراد كل عام.

وكشفت الدراسة كيف تغلق البكتيريا المسام الصغيرة التي تدخل من خلالها المضادات الحيوية، وتمنع العقاقير من التسلل إليها لتدميرها.
وقال العلماء إن فهم هذه العملية يمكن أن يساعدهم في تصميم عقاقير قادرة على "كسر القفل"، وتجاوز الدفاعات.

ودرس العلماء نوعا من البكتيريا، تسمى Klebsiella pneumoniae، تسبب التهابات في الرئتين وجروحا، خاصة لدى أولئك الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي.

وأصبحت البكتيريا أكثر مقاومة للمضادات الحيوية- وخاصة فئة العقاقير carbapenems، التي تُستخدم كنسخة احتياطية عندما تفشل العقاقير الأخرى.

وقال العلماء إن ارتفاع مقاومة carbapenems يمكن أن يؤثر بشكل كبير على القدرة على علاج الالتهابات، التي كانت سهلة الشفاء في السابق.

وقال معد الدراسة، الدكتور جوشوا وونغ: "يزداد انتشار مقاومة المضادات الحيوية، لذا أصبحنا نعتمد أكثر فأكثر على عقاقير مثل، carbapenems، التي تعمل ضد مجموعة واسعة من البكتيريا. ولكن الآن، مع وجود بكتيريا مقاومة مسببة لالتهاب المكورات الرئوية، من المهم فهم كيفية عملها. وتوفر دراستنا الجديدة رؤى حيوية قد تسمح بتصميم استراتيجيات وعقاقير جديدة".

ودرس فريق البحث بنية المسام على سطح بكتيريا الالتهاب الرئوي، التي تدخل المضادات الحيوية من خلالها لتدمر البكتيريا من الداخل.


ووجد العلماء أنه عندما تصبح البكتيريا مقاومة، فإنها تغلق هذه المسام وكأنها تقطع الطريق على وصول المضادات الحيوية.

وعلى الرغم من أن هذا الأمر يصعّب امتصاص العناصر الغذائية من قبل البكتيريا، وبالتالي يبطئ سرعة نموها، إلا أنه يجعلها أكثر صعوبة في القتل.

ومع ذلك، قال الفريق إن ميزة مقاومة المضادات الحيوية، تفوق التأثير السلبي للنمو البطيء للبكتيريا، ما يسمح لها بالحفاظ على مستوى عال من العدوى.

ويمكن أن تساعد القدرة على فهم آليات هذه العملية، على تطوير عقاقير تخلع "الأبواب المغلقة" للبكتيريا.

ويقول العلماء إن نتائجهم تشير إلى أن الضغط الذي يمثله الاستخدام المكثف لـ carbapenems في المستشفيات، يعد محركا رئيسيا في انتشار هذه البكتيريا الخارقة.

ونُشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.




المصدر: ديلي ميل



 
مادة غذائية على مائدة الإفطار تخفض نسبة السكر في الدم طوال اليوم

1567581127606.png



من المعروف أن الإصابة بداء السكري من النوع الثاني تعني أن البنكرياس لا يستطيع إنتاج ما يكفي من الإنسولين لتنظيم مستويات السكر في الدم.
ويتعين على المصاب بالنوع الثاني من السكري، البحث عن وسائل للتحكم في مستويات السكر في الدم، نظرا لأن للمواد الغذائية تأثير جلي قد يحدث فرقا كبيرا، حيث أن بعض العناصر الغذائية تسبب ارتفاعا في مستويات السكر في الدم، بينما يمكن للبعض الآخر المساعدة في الحفاظ على المستويات الطبيعية للسكر في الدم، بما في ذلك وجبة إفطار أساسية، وفقا لدراسة جديدة.

وكشفت الدراسة أن استهلاك الحليب في وجبة الإفطار يقلل من نسبة الجلوكوز في الدم على مدار اليوم.

وأجرى الدكتور دوغلاس غوف وفريق من العلماء من وحدة أبحاث التغذية البشرية بجامعة غيلف، بالتعاون مع جامعة تورنتو، فحصا لآثار تناول الحليب على البروتين في وجبة الإفطار، على مستويات السكر في الدم والشبع بعد تناول وجبة الإفطار وبعد الوجبة الثانية.

وقلل الحليب المستهلك مع حبوب الإفطار من تركيز الجلوكوز في الدم، بعد الأكل، مقارنة بالماء، كما قلل تركيز البروتين العالي من تركيز الجلوكوز في الدم بعد الأكل، مقارنة بتركيز بروتين الحليب الطبيعي.

ووجدت النتائج أيضا أن الحليب عالي البروتين ساعد في خفض الشهية بعد الوجبة الثانية مقارنة بالبروتين المنخفض.
ويشير الباحثون إلى أن هضم مصل الحليب وبروتينات الكازين الموجودة بشكل طبيعي في الحليب، ينشر هرمونات المعدة التي تبطئ عملية الهضم، ما يزيد من الشعور بالشبع.

وعلى الرغم من أن الفريق لم يجد سوى اختلاف بسيط في استهلاك الطعام في وجبة الغداء عند زيادة بروتين مصل الحليب في وجبة الإفطار، إلا أنهم وجدوا أن الحليب الذي يتم تناوله مع وجبة إفطار تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات يقلل من نسبة الجلوكوز في الدم حتى بعد الغداء، وكان للحليب عالي البروتين تأثير أكبر.

ووفقا للدكتور غوف وزملائه: "تؤكد هذه الدراسة على أهمية الحليب على مائدة الإفطار للمساعدة في هضم أبطأ للكربوهيدرات وللمساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم منخفضة. لقد أكد خبراء التغذية دائما على أهمية وجبة الإفطار الصحية، وهذه الدراسة يجب أن تشجع المستهلكين على تضمين الحليب في تلك الوجبات".




المصدر: إكسبريس

 
علماء يكشفون أثر العادات الصحية على احتمال الإصابة بالسكري



وجد علماء في جامعة "هواتشونغ" للعلوم والتكنولوجيا في الصين، أن الأفراد الذين يتبعون أنماط الحياة الصحية قد يكونون أقل عرضة بنسبة 75% للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

واكتشفت الدراسة، التي حللت أكثر من 1.1 مليون فرد في 14 دراسة، أن البالغين الذين يتناولون الطعام الصحي ويمارسون الرياضة بانتظام ولا يدخنون، هم أقل عرضة للمعاناة من الحالة المرضية القاتلة.

ويزعم فريق البحث أن الخطر ينخفض بنسبة تصل إلى 61%، مع كل "عادة صحية" يتبناها أي فرد.

ويأمل الباحثون أن تظهر دراستهم أن "تعديل نمط الحياة يجب أن يكون حجر الزاوية"، للوقاية من مرض السكري.


وتوصلت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Diabetologia، إلى أن مضاعفات مرض السكري، وخاصة أمراض القلب والأوعية الدموية، هي السبب الرئيس للمرض والوفاة بين الأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني.

ويُعتقد أن أكثر من نصف مليار فرد حول العالم مصابون بداء السكري النوع الثاني، مع وقوع 22 مليون حالة جديدة كل عام.

ومع ارتفاع حالات الإصابة، بدأ العلماء الصينيون في دراسة أثر العادات الصحية على المرض. وحُددت 14 دراسة حالية حول هذا الموضوع، من الولايات المتحدة وآسيا وأوروبا وأوقيانوسيا.

وراقب الباحثون 3 عادات على الأقل لنمط الحياة، مثل النظام الغذائي والنشاط واستهلاك الكحول. وتوبعت حالاتهم لمدة لا تقل عن عام.


ويشير العديد من الدراسات إلى أنه بالنسبة لكل عادة "جيدة" يتبناها الفرد، فإن خطر الإصابة بالمرض ينخفض بنسبة تتراوح بين 11 و61%. وعلى الرغم من أن السمنة مرتبطة بمرض السكري النوع الثاني، إلا أن وزن الجسم كان أقل أهمية فيما يتعلق بظهور الحالة، مقارنة بمجموعة من عادات أنماط الحياة الأخرى.

وكتب الباحثون أن النتائج "تدعم توصيات جمعية السكري الأمريكية وغيرها من المنظمات، بأن تعديل نمط الحياة يجب أن يكون حجر الزاوية لإدارة مرض السكري".

وأضافوا أن الدراسات المستقبلية يجب أن تبحث في العلاقة بين عادات نمط الحياة ومرض السكري النوع الثاني، في المجموعات العرقية الأخرى.





المصدر : ديلي ميل



 
أعلى