• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي ديمقراطية تدافع عن بشار والسيسي ترشح نفسها لرئاسة أميركا

chahinbat

نجم المنتدى
إنضم
19 أكتوبر 2017
المشاركات
3.943
مستوى التفاعل
5.279
82696f550b0680fd81ec90f5.jpg


أعلنت النائبة الأميركية عن الحزب الديمقراطي تولسي غابارد أنها قررت الترشح لانتخابات الرئاسة عام 2020، وقالت إن التركيز الرئيسي لحملتها الانتخابية سيكون على "قضية الحرب والسلام".

وقالت غابارد -التي شاركت في حرب العراق- في تصريحات بثتها شبكة "سي أن أن" أمس الجمعة، "قررتُ الترشح وسأصدر بيانا رسميا خلال الأسابيع المقبلة".

وكتب موقع "ديلي بيست" الأميركي في عنوان تقرير بهذه المناسبة إن النائبة الشابة (37 عاما) هي "الديمقراطية المفضلة لدى بشار الأسد (الرئيس السوري)"، في إشارة إلى لقائها بالأسد عام 2017.

وقال الموقع إن غابارد تعد من أبرز المنتقدين لـ "تغيير الأنظمة" ولا سيما في سوريا، إذ إنها ترى أن على الحكومة الأميركية أن تقوم بدلا من ذلك بالتعاون مع الدكتاتوريين ورعاتهم في المنطقة من أجل محاربة الإرهاب بشكل أكثر فاعلية.

وأشار تقرير "ديلي بيست" إلى أن التوجهات السياسية لهذه النائبة الطموحة لا تتسق تماما مع توجهات أي من الحزبين الرئيسيين الديمقراطي والجمهوري، وأنها تميل أحيانا إلى أقصى اليمين.

وفي هذا الإطار، أشار الموقع إلى أن غابارد التقت بـ"الدكتاتورين" السوري والمصري، بشار الأسد وعبد الفتاح السيسي، وأنها تعرضت لانتقادات بسبب اللقاءين. وأوضح الموقع أنها التقت بالأسد حين قامت برحلة إلى دمشق موّلتها منظمة سياسية من تيار اليمين المتطرف.

من أجل إسرائيل
وفي عام 2015، كانت غابارد من المتحدثين الرئيسيين في مؤتمر قمة لمنظمة "مسيحيون متحدون من أجل إسرائيل" في العاصمة الأميركية واشنطن.

وفي ذلك العام نفسه، حذت غابارد حذو الجمهوريين في التصويت لصالح قانون "التدقيق المشدد" الذي قالت عنه إدارة الرئيس باراك أوباما إنه يمنع فعليا توطين اللاجئين السوريين في الولايات المتحدة.

فضلا عن ذلك، أشار موقع "ديلي بيست" إلى أن هذه النائبة عن هاواي، كانت أول شخصية ديمقراطية تلتقي دونالد ترامب بعد فوزه بانتخابات الرئاسة عام 2016، حيث قيل آنذاك إنها مرشحة لمنصب في إدارته، لكنه في نهاية المطاف لم يعرض عليها أي منصب، وقد انتقدت بعد ذلك سياساته في مناسبات مختلفة.

وبالرغم من ميولها التي توصف باليمينية أحيانا، فقد دعمت غابارد السيناتور بيرني ساندرز، المعروف بتوجهاته اليسارية، في سعيه للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة عام 2016.

يشار إلى أن غابارد ضابطة برتبة رائد في الحرس الوطني الأميركي، وقد قضت فترة من الخدمة العسكرية في العراق عام 2005.
top-page.gif

المصدر : وكالات,ديلي بيست
 
لا ثمه جمهوريين و لا ديمقراطيين.
ثمه تنافس لنيل رضا اللوبيات الصهيونية
و خدمهم في المنطقة العربية كعلج مصر
و نعجة سوريا قتلة شعوبهم. لاعقي حذاء المستعمر... المفرطين في الجولان و سيناء
 
ان اصبحت هذه الامرأة رئيسة بعد الكارثة ترامب سوف تفقد الولايات المتحدة الأمريكية وزنها و ثقتها من قبل العديد من بلدان العالم و لن تلقب بعدها بشرطي العالم.
 
لا حقها الدافع على الشريعة وتتحمس لتطبيقها واعادة احياء الدولة الاسلامية وارجاع حكم الاخوان في مصر.

الخطأ القاتل لعملوه الديمقراطيين بقيادة أوباما انو مشا فيبالهم انو الاسلام السياسي قادر ينتج حاجة بخلاف الارهاب والميزيريا والفقر وقطع الاطراف خلافا
 
لا حقها الدافع على الشريعة وتتحمس لتطبيقها واعادة احياء الدولة الاسلامية وارجاع حكم الاخوان في مصر.

الخطأ القاتل لعملوه الديمقراطيين بقيادة أوباما انو مشا فيبالهم انو الاسلام السياسي قادر ينتج حاجة بخلاف الارهاب والميزيريا والفقر وقطع الاطراف خلافا
و الدليل على كلامك تركيا و ماليزيا مثلا و مصر السيسي :hi2:
 
هاذي الديموقراطية و الا بلاش.
طبعا سيمولها المنشار و ابن زايد
تدافع عن جزارين رابعة و النهضة في مصر و ادلب في سوريا.
الحمد لله فقنا بديموقراطيتهم العفنة.
 
هههههه واشنوة الجديد اللي جابتو؟ اللي يسمع يقول أوباما وترامب نحاو يشار الأسد وهي جاية باش ترجعو :laugh:
 
الكثير أصبحوا يعرفون حقيقة ما يجري في سوريا و مصر و واعين بالتشويه اللذي طال هذه البلدان من القنوات المأجورة
تحية إلى هذه السيدة الشجاعة و نتمنى أن نرى كثيرا مثلها في السياسة الأمريكية
 
أعلى